‏جاء عن بعض السلف أنّ من ثواب الطاعة أن يُوفّق العبد لطاعة جديدة، ومن عقوبة المعصية أن يُفتح للعبد باب معصية جديدة.


قبس..

‏هند بن أبي هالة عندما وصف وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
‏"كان وجه النبي فخما مفخما يتلألأ كتلألؤ القمر ليلة البدر"

‏الصديق عندما وصف وجه النبي قال:
‏"كانَ وجه رسولكم كدارة القمر"

‏عائشه وهي تصف زوجها صلى الله عليه وسلم قالت:
‏"كان كالقمر ليلة البدر، لم أر قبله ولا بعده مثله"

‏صلوا عليه وسلموا تسليمًا


قبس..

• قِيلَ في الجبن والخوف :

« أنَّ الإقدَام لا يُقدِم أجَلَاً، وأنَّ الجبن لا يُطيلُ عُمَراً، وَلا يُبلِغ أملاً، وَهو سَبَبٌ لفواتِ مَا يُرام، وإعانَةٌ للأعداءِ وَالأخصام، وَمَزلَّـةٌ للأقدَامِ في مَداحِضً الحِمَام.»

قبس..

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ.


قبس..

ولم تكن تنام، وكنت تعاني، ومر الامتحان الذي كنت تدعو الله أن يمر بسلام، ولم تكن تُصلي فهداك الله، وتنظر في أرزاق الناس ورزق ربك عليك أن منحك ما أنت فيه ومصدر رزق لا يجعلك تسأل الناس؛ وما زلت لم ترض بعد، وما زلت لم تحمد الله على أنك لا زلت حيًا ترزق بعد كل اللحظات التي لم تتوقع تخطيها إلا بفضل الله وكرمه.


قبس..

إذا شعرتَ بمرارةٍ على فوات الفرص ، وأخذت مخالب الندم تنهش منك فتذكّر قوله تعالى : ( فعند الله مغانم كثيرة ) فالله سبحانه يرُد الغائبات ، ويعوّض على الفائتات ، ويجزل العطاء في القادمات.


قبس..

من أراد انشراح الصدر وغفران الذنب وتفريج الكرب وذهاب الهم فليُكثر الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم

ابن القيم

‏قال مورق العجلي: «قد دعوت الله بحاجة منذ أربعين سنة فما قضاها لي فما يئست منها».
‏[الورع لابن أبي الدنيا ص57]


قبس..