الغمازات سببها " ضعف في عضلة الوجه "
العيون الزرقاء سببها " نقص في الخلايا الصبغية "
هي حاجات تدل على الجمال، لكن سبب وجودها نقص ما !
- توجد قاعدة في مفهوم الجمال مفادها هو :

ربما كان عدم كمالك .. هو سر جمالك .

لو اسقطنا هذا المعنى على حياتنا فـ كل نقص في حياتنا هو سر جمالنا .
مثل كوب الشاي ؟ لو زاد سكره لن تستطيع ان تشرب منه لشدة حلاوته و لن يكون طعمه مقبول .

- توجد امور في هذه الدنيا تُمنع عنك لأنها ستكون " اكثر من اللازم " و كانت ستحول الشاي الخاص بك من القبول لـ غير المٌستساغ "

وجود شخص معين - رزق معين - هدف ما .. إلخ " أنت لا تعلم وجود هذا الامر الذي مُنع عنك كيف كان سيقلب حياتك ؟!

" أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ "��

‏يأتيك ما يسوءك في جنباتِ الطّريق، فتتذكّر أنك قد توكّلت على الله قبل أن تخطو به خطوة، ثمّ يسكن ضجيج القلق فيك؛ لأن الله أحكم وأعلم، ولأن كلّ التّفاصيل تسير وفق حكمته وإن جهلنا خوافي اللّطف.

‏هذا النقص الحادّ في اللحظات الحقيقية الصادقة، هو ما يجعلنا اليوم أكثر قابلية لِلإنهيار، أشخاصاً، وبلداناً، وثقافات.

‏-أرونداتي روي .

ومن لم يسقى من نهر القرآن أسقته دنياه من نار همومها .

ازرع حب الله في قلبك تحصد ثماره في كل لحظاتك التي تعيشها وفي أخرتك التي انت وارد إليها .

إلى كل من رحل بعقله في بحر العلوم هل أحصيت علم الله الذي أعطاه لعباده ؟!

‏" يكترث للكلمة أكثر من الفعل، كمن يتفادى قنبلة ضخمة ثم تقتله شظية."

لا تخفْ ...
لكَ من اللهِ في كلّ شدةٍ رحمة ��

‏الليل لا يُزيل قلقنا، بل يدفعه نحو السّطح
‏- سينيكا إلى لوكيليوس

لايمكنك نزع ماتشعر به ولكن بإمكانك التجاهل والتناسي من أجل الإستمرارية