![]() |
https://pbs.twimg.com/media/EDLxtXSX...g&name=900x900 شكرا شكراً على الحب على الشوق شكراً على ضي القمر فوق شكراً على الايام .. والحب والأحلآم وعلى حبيبي ياحبيبي .. شكراً على الليل .. والضي بشمعي وما محت كفك .. وما كتب دمعي ماتلمسي ايديني .. بين النجوم والغيم ما بينك وبيني .. من العشق ودي شكراً على الورد .. في كل أعيآدي وعلى الدفآ والبرد .. من يوم ميلآدي والوصل والفرقا .. لو الفرآق جروح كل الهنا يبقى .. وكل العذآب تروح |
وجهٌ إذا غابَ، غابَ النورُ عن عيني
وإنْ أتى، عادَ للقلبِ الذي نزفُ حديثُك العذبُ يشفي الروحَ من ألمٍ وفي ابتسامتك الأحزانُ تنصرفُ يا ملهمَ الشعرِ، يا من فيكَ أكتبهُ ما لي سواكَ إذا الأيامُ تنكشفُ فأبقى قريباً، فإنّ العمرَ مهجتهُ حبٌّ عظيمٌ، به الآمالُ تتّصف |
سافري كان يرضيك السفر جربي لو ورى ليلي صباح بدلي الرمل بأمواج البحر واتبعي الغيم تحملك الرياح سافري لين تبكين المطر واضحكي لين ما يضيق البراح ولا تعبتي وحسيتي بضجر خلي الشوق لديارك جناح ارجعي في ابتساماتك عذر مثل ما الدمع في عيني سماح انت العين من طول النظر وانت القلب من كثر الجراح |
يا ربِّ مَسألَتي إليكَ رفعتُها
وعلِمتَها مِن قبلِ أنْ أتكلما ورأيتَ دمعاً فاضَ مِن وَجَعيْ، وقد أخفيتُهُ، رُحماكَ ذُقتُ العلقما فأنا الذي أعصيكَ ثمَّ يمسُّني حُزنٌ كأنّي صِرتُ شيئاً مُعدَما ربَّاهُ قرِّبْني إليكَ بتوبةٍ فلقد رأيتُ البُعدَ درباً مُظلما. - ناصر السعيد ظ– |
منْ رامَ نيلَ العلا أسرجْ لها الهممَا
وأدركَ المجدَ من قد جدَّ واقتحمَا وحقّق الفوزَ من لم يستمعْ أبدًا إلا إلى قائلٍ: ما أطيبَ القممَا! مستسهلًا للصعوبات التي عرضتْ مهما قست، واثقا، بالله معتصمَا |
ماني خايف نلتقي من دون موعد
خايف إنّا لا التقينا ""ماتعرفني"" اختلف وجهي وبان الوقت فيني والسهر من غيبتك مامَلّ جفني ليه مانجلس ولو ساعة نسولف المفارق مانصفك ولا نصفني عشت، لين الله أمر إنّي أحبك والكلام اللي أقوله ماوصفني كلهم لو عندهم فرصة؛ خذوني في عيون الناس لاناظرت شفني ماسلمنا من عيون الناس لكن؛ كان شايف حبّنا ذنب (اقترفني). فارس فايح |
|
وش فيك دمّعت ساعة جابوا الطاري ؟
كنت أحسبك ناسي أسمي ، وأثرِه أثّر بك صدّيت يوم إنّ صدّك ماهو إجباري وش حدّك تخوض حرب وماهي بحربك بالله لاتندم ، ولاتحرقك ناري أنت اللي أبعدت يوم إنّي أبي قُربك والحين ما أوعدك تنسى هواء داري بس أوعدك إنّي ما أمشي خطوة بدربك . فارس فايح |
عندما أحب امرؤ القيس
لم يقل أحبها ولكن قال رجل وما استسلمتُ قَبلُ لفارسٍ مالي أمام عيونها مستسلِمُ !؟ أأعودُ منتصرا بكل معاركي وأمام عَيْنيها البريئة أُهْزَمُ !؟ أنا شاعرٌ ما أسعفتْه حروفه الحبُّ من لغة المشاعر أعظمُ لي ألف بيتٍ بالفصيح أجدْتُها لكنني في حبها أتلعثمُ |
وأبي الحبيبُ وهلْ أُحبُّ سواهُ؟
وإذا ذكرتُ الحُبَّ كان هواهُ! يا أوّلَ الأوطانِ يا ظلّي إذا جفَّ الظلالُ وضاقَ بي مَرْساهُ إنْ قيلَ: مَن في الكونِ أغلى من أبي؟ قلتُ: الذي إن غِبتُ زادَ ثناهُ إنْ قيل: من في الكون أنقى من أبي؟ قلتُ: الذيْ إنْ ضعتُ زادَ دعاهُ إنّي أُحِبّكَ، لا لأنَّكَ والديْ بل أنتَ سرُّ الحُبِّ، بل معناه ويظلُّ يمحو عن خُطايَ تعثُّريْ ويفيضُ حبًّا، لا يشيبُ سناهُ ويُنيرُ قلبيْ حينَ يخفتُ وهجُهُ فأرى اشتعالي مِن يقينِ رؤاهُ فإذا برَدْتُ مدَدْتُ قلْبيَ نحوَهُ فرأيتُ دفءَ العالمينَ رِداهُ! وإذا ترامى الدهرُ فوقَ كواهلي يأتيْ كظلِّ المجدِ في مسعاهُ ويكونُ قبلي حينَ يهْدِمُني الأسى فأكونُ صرحًا شامخًا بِسَماهُ يكفيْ بأنِّي إنْ ذكرتُ سماحةً مرتْ وجدتُ النورَ من يُمْناهُ تمضي الحياةُ وكلّ دربٍ في المدى إن لم يكنْ فيهِ أبي أنساهُ! - رجاء سالم ظ،ظ¦ يونيو |
|
وعذرتهُ لمّا تساقط دمعهُ
ونسيتُ أيامًا بها أبكاني وأخذتهُ فِالحضن أهمس راجيًا جمرات دمعك أيقظت نيراني أتريد قتلي مرّتين ألا كفى فامنع دموعك واحترم أحزاني لا صبر لي وانا أراك محطمًا يامن يُجرّح دمعهُ أجفاني |
واتى ليسأل شيخه مستفتيا
ماحكم من سرق الفؤاد وهاجرا ؟ فأجابه الشيخ الوقور بفطنةٍ كل القلوب من الهوى تتفطرا ماجئت تسأل يافتى إلا الذي كتم الهوى في قلبه فتشطرا فاصبر لعل الله يحدث أمره وتكون عند الله شيخا صابرا |
إنَّ العيونَ التي سلّت لواحظها
لم تدرِ عن مغرمٍ أودى بهِ النظرُ كأنّما السهمَ عيناها رمتهُ بنا فشقَّ قلبًا بهِ من فعلِها أثرُ يبقى شريدًا لعينيها يُطالعُها وقد غشى عقلَهُ من حُسنِها السّكَرُ يا للمهاةِ مهاةٌ في الْتفاتتها يحارُ ذو اللبِّ حتى يذهلُ البصرُ قبس.. |
القصيبي رحمه الله
درب من العشق لا درب من الحجر هذا الذي طار بالواحات للجزر ساق الخيام إلى الشطآن فانزلقت عبر المياه شراعا أبيض الخَفَر ماذا أرى؟ زورق في الماء مندفع أم أنه جملٌ ما مل من سفر؟ وهذه أغنيات الغوص في أذني أم الحداةُ شَدَوا بالشعرِ في السَحَرِ واستيقظت نخلةٌ وَسنَى تُوَشوشُني من طوَّقَ النخلَ بالأصداف والدُررِ؟ |
لا تقرأيني من خلال ملامحي
إن الملامح لا تضيء صفاتي بي كبرياء الآلفين جراحهم و المثقلين بحكمة السنواتِ الجالسين على رماد قلوبهم و الواقفين بحافة المأساةِ نحن الصباحيّين عشاق المسا نختار نصف الضوء والعتمات لا تقرأيني من خلال ملامحي إن الملامح كذبة المرآةِ أحمد بخيت |
طارَ القصيدُ وما أراد سِواكِ
جلَّ الذي بالحُسنِ قد حلاّكِ في صدفةٍ هجَمَ الغرامُ مُباغِتا و أحلَّ قلبي في كفوفِ شباكِ فمضيت في لُجَجِ المحبّةِ سابحا أرنو لشطِّكَ لا أرى إلاّكِ لمّا رآكِ الشِّعرُ هَروْلَ مُخبِتاً ألقَََى التحيّةَ واستماحَ رضاكِ يا شِعرُ حلّقَ للحبيبِةِ قلْ لهُا : أهواكَ يا كلَّ المُنى أهواكِ وإذا فضاؤكِ لم يسعكِ فَسيحُهُ فبِقلبِيَ الحاني يكونُ فَضاكِ لا تُدمِنِي الهُجرانَ إنَّ جَوانحي قد سامَها بَرْدَ الجفافِ لَظاكِ شَجني يُذيبُ من اللهيبِ رواسيا رِفقا بقلبٍ بالوجودِ شَرَاكِ ولقد عرَتْني مِن فراقِكِ دهشةٌ تركتْ فؤادي دونما تحِراكِ جفّتْ ورودي في ربيعِ ربيعِها وشكا الحِمى ظمأي فأين جَداكِ؟! وبدا الوجودُ وقد رحلتِ مُعكَّرا أيَطيبُ عيشي دونَ أن ألقاكِ وأنا الذي بسماءِ حُلمكِ سارحٌ سلَبَتْ فؤادي عَنوةً عيناكِ ليتَ العيونَ تفوزُ مِنكِ بنظرةٍ لأغيظَ حظّا عاثرا أقصاكِ وتكونَ تَذكاري إذا شطَّ النوى وتُعيدَ طيفا للهوى أدناكِ البارق النجدي |
لليل احبك ما بقى في السما نور والي ضواني الليل للصبح احبك واللحظة اللي كلها صد وغرور اشوف قبري بين عينك وقلبك في صدري اسراج حزين ومكسور رغم المطر والريح شلته افدربك والله ما به غير لوعاتي قصور وخوفي عليك الله ربي وربك الى متى ببني على صمتك جسور لاحيرتني اسباب سلمك وحربك العمر احبك ما بقي فيني شعور ومتى جفاني العمر وشلون احبك |
لَن تُطفئ الأوهامُ نُورَ تفاؤلي
فأنا القويُّ وهِمّتي لا تُزهَقُ وأنا الغنيُّ بحُسنِ ظنّي بالذي يُعطي العطايا للعبادِ ويُغدِقُ وأنا المليءُ بِبَهجةٍ ألقى بها جَمْعَ الهمومِ عن الضلوعِ يُفرّقُ أحيا ونورُ اللهِ يسكنُ أضلُعي فعلامَ أمضي في الحياةِ وأقلَقُ! |
وَربَّ يَومٍ شَرَبنَا الكأسَ مُترَعَةً
صَفوًا وَيومٍ أَلفنا شُربَنا حَثِلا وَربَّ يَومٍ رَأيتُ الدّهرَ يَعطِفُني خَيرًا وَيومٍ دَهاني الدّهرُ مُشتَمِلا وَربَّ طَيفٍ أَبيتُ الليلَ أُسلِمُهُ سُقمي وَأذكُرُها أيَّامَنا الأولَا وَربَّ خِلٍّ عَرَفتُ الأنسَ شِيمَتُهُ أضجعتُهُ القبرَ بينَ الصخرِ مُعتَدِلا وَربَّ قَومٍ عَهِدتُ القُربَ دَأبَهُمُ زَالوا وَقد حَلَّهم بعدَ الصّفاءِ بِلَى وَربَّ نَفسٍ رَأت قُربَ الحِمامِ ضُحًى تَفنَى وَمَا حَلَّها لَكنَّها وَجِلا وَرَبَّ طالِبِ حاجِاتٍ يُؤمِّلُها قَد لَفَّهُ الدّهرُ حَتَّى آيَسَ الأَمَلا كَذَا الحَياةُ وَمَا في ذَمِّهَا حَرَجٌ مَتَى وَجَدتَ الذي يَحيى بِها جَذِلا وَخَودَةٍ طَفلَةٍ لَم تَمشِ في فُحُشٍ بَيضاءَ لَو كَلَّمَت شَيخًا غَدَا جَهِلَا جِلقيَّةٍ لَعِبَت بِها الرّياحُ فَما لَت مَيلَةَ الثّامِلِ الذي انتَشَى ذَهِلا تَقولُ لُبنَةُ ما أضناكَ مِن سَقَمٍ؟ قُلتُ الفِراقَ.. فَقالت: زِدتَنِي دَلَلا أقوِّمُ الودَّ مِنها ثُمَّ يَفلُتُني وَكَيفَ قَومُ الذي مِن عَوجِهِ اكتَمَلا؟ عَلَوتِ مَنزِلَةً في القلبِ مُكرَمَةً لَا تُستَباحُ وَلا أرضَى بِها عَدِلا أَرسَلتُ خَطَّ صَبَاباتٍ لَعِجتُ بِها إلى غُلامٍ وَقَد أَجلَلتُ مَا حَمَلَا وَقلتُ: هذا كِتابي فابعَثَنَّ لَها ودّي وَقل: أَلَهُ مَثلُ الذي غَفِلا؟ إنّي حَفِظتُ لَكِ العهد الذي هَزِلَت مِنهُ ضَلوعي وَمَنَّت نَفسِيَ الأَجَلَا فَرَاحَ ثُمَّ رَأَى في البابِ جارِيَةً قَالَ: السّلامُ فَقالت آخَرٌ رُسِلا؟ وَظَلَّ يُبصِرُهُا طَورًا وَتَزجُرُهُ وَبَلَّغَ القولَ ثمَّ اعتَادَني هَزِلا قال الرَّسولُ: فَكم أرسلتَ تَسألُها مُنذَ الزّمانِ وَكَم تُفني بِها العِلَلَا؟ فَقلتُ: أرسَلتُ عَشرًا مِن صَواحِبنا ثمَّ انقَضَوا لا أَرَى في حَيِّنا رَجُلا فَقَام يَلبَسُ كَفنًا ثمَّ أخبَرَنَي: للهِ أنتَ لَقَد أفنيتَنَا الرُّسَلا الرَّامياتُ بِلَحظٍ ما بِهِ رَمَدٌ لَمَا رَمَشنَ تَرَكنَ الصّبَّ مُقتَتِلَا يَفنَى الزَّمانُ وَيقضي الدّهرُ صَولَتَهُ وَلا تَرَاهنَّ إلّا زادَهُنَّ حَلَا فَقَلتُ: أفسِح جِوارًا قَد يُقالُ غَدًا: كَان المُتيَّمُ ثمَّ المُرسَلُ ارتَحَلَا قبس.. |
يا مبعدن عن شوف عيني مسافات لا تحسب انه يخلف البـعد ظني حبك بقلبي شامخ ما بعد مات وما هزته بعد المـسافات عني لو نبتعد روحي وروحك قريـبات حب جمعهن غصـــب عـنك وعني |
"ومَكثتُ حين لقائها مُتسائلًا
هل يقدرُ الشعراءُ وصف كمالها؟ فَتَبَسّمَتْ بخجلةٍ من نظرتي فكانت البسمات لي كجوابها ببسمةٍ قد أثبتت ليَّ عجزهُم فكيفَ باستِحضارِ كلّ خصالها سُبحان من سوّى الجَمال بوجهِهَا وتقاسم الباقون ثُلثَ جمالِها.." |
وإن ضاقت الدنيا عليكَ فإنّني
وهبتُكَ قلبي مَوطنًا بينَ أضلعي أُحبكَ لا أدري إلى أينَ وُجهتي ولا أرتجـي مِن بعدِ حُبك مَرجِعي كأنّ الذي في القلبِ سِحرٌ أصابني فأمسى جنونُ الحُبِّ في كُلِّ مَوْضعِ فأنتَ ليَ الروحُ التي بين أضلُعي وعيني التي ترنو، وقلبي، ومسمَعي فلا زهرةٌ إلّا وجدتُكَ عطرَها ولا غفوةٌ إلا وأنتَ مَعي مَعي ولا لحظةٌ إلا سناكَ يزورني كشمسٍ تزورُ الأُفْقَ في كُلّ مَطلَعِ ولا غيمةٌ إلا رأيتُكَ حولَها فتهطِلُ من فرْطِ المحبةِ أدمُعي فيا لوعة الأعماقِ إن غِبتَ لحظةً ويا وحشةَ الدنيا إذا لمْ تكُنْ مَعي! لئِن كانَ ما ألقاهُ فيكَ حقيقةً فقد حُزتُ مِن دُنيايَ غايةَ مَطمعي وإن كُنتُ في حُلمٍ فدَعني أعيشُهُ ويا ليتَ قلبي لا يفيقُ ولا يعي! |
الشوق كل الحكي لو قلت ابحكي لك سوالف الشوق تلهب قلبـي الظـامي اشتاق اشوفـك وتاخذنـي مواصيـلك لاكثر من العشق واكثر من مدى ايامي تغيب تحضـر مـعـاليـقي تناادي لك يامـتلفي هـاات باقي جـرحي الدامي اهواك تنطق بهـاا عين تـراعـي لك ويصورك مـوقـهـاا بصـحوي واحـلامي اغرب من الشوق في قصة غرامي لك يتلفني الشووق حـتى وانت قدامي |
شكاني الصبر والامال مني
ونجمُ الليلِ حتّى غاب عنّي وماجُرمي سوى بالحلمِ أنّي صغيرُ العمرِ أرهقني التمنّي ولكن لي بعونِ الله فألٌ غداً بالسعدِ مسروراً أغنّي سيرزقنيُ العظيمُ بما رجوتُ ويكرمني الكريمُ بحسنِ ظنّي.." |
تأمّل في الحياة ترى أموراً
ستعجب إنْ بدا لك كيف كانتْ! فكم مِن كُربةٍ أبكتْ عيوناً فهوّنها الكريم لنا فهانتْ! وكم مِن حاجةٍ كانت سراباً أراد ï·² لُقياها فحانتْ! وكم ذقنا المرارة مِن ظروفٍ برغم قساوة الأيام لانتْ! هي الدنيا لنا فيها شؤونٌ فإنْ زينتها بالصبر زانتْ! |
|
وجيشٍ كجُنحِ الليلِ يرجفُ بالحصى
وبالشَولِ والخَطّيّ حُمرٍ ثعالبُهْ غدَونا له والشمسُ في خِدرِ أمّها تُطالعُنا والطلُّ لم يجرِ ذائبُه بضربٍ يذوقُ الموتَ من ذاقَ طعمَهُ وتدركُ من نَجّى الفرارُ مثالِبُه كأنّ مُثارَ النقعِ فوق رؤوسِنا وأسيافَنا ليلٌ تهاوَت كواكبُهْ . بشار بن برد |
من قبل تسأل عليّ؛ بخيــر
الخير في وجهك إن شفته اللي يحبّك يشوفك غيـــر ساعة لمح وجهك أخلفته حُـبّك أسرني. ماكنت أسير وقّفّـت عنده و وقّـفّـته سيّرتني بالهوى تسييّر وخيّرتني بغيرك وعفتـــه لو تخطي أرضى بلا تبرير غيرك حلف لي و حلّفته إمّا أنت مهما حصل تقصير دام الخطأ منْك: طوووفته ياحلمي اللي بلا تفسير دم الزعل كيف نشفّته؟؟ أخاف قلبي معاك يطير من فرحته شفت رفرفتـه لاصرت أحبّك ماراح أحير فيك الغلا ماتحسّـفّـته وجهك طغى وأخلف التعبير أنسى الحكي كل ماشفته. فارس فايح |
ربّاه قَلبي بعطر الحبِّ ممتلئٌ
إنِّي جُنِنتُ وخدُّ الخِلِّ تُفاحُ فأينَ نورُك يجلو الحزنَ يا قمَري وأين كفٌّ لكم تروي وأفراحُ تظلُّ تغلقُ بابَ الحزنِ أخْيِلَتي فالعشقُ سِجني وذي الاحضانُ مفتاحُ يا عِشْقُ يا شوْقُ يا تَرتِيلَ قـافِيَتي يا حَرّة الآهِ في الاضلاعِ إذْ ناحوا نغفو سكارى وفي الأحلامِ منزلُنا نصحو حيارى وثغر الحلْمِ تمساحُ الحب ما الحب إلّا نَزفُ ملحمةٍ عـينٌ بعـينٍ وتشويقٌ وإفصاحُ بي ألـفُ تـوقٍ إلى عينـيك يـأخذني أرسل فراشك بعض الورد مِلحاح تالا الخطيب |
لاتربكك كلمة نطقها لساني لاصرت تدري مالي غيرك بهالكون في موقفي خلك مجرد ثواني من غير لاتسأل ابد كيف وشلون يعني تشوف الحال في وضع ثاني والغيره تسلب حكمتك منك بالهون والشك يزحم خافقك والمحاني لن العقل يفنى ..ويسكنك مجنون ساعتها تعرف من القهر وش بلاني لما يتساوى طعم دنيتك واللون والله لو لحظة تصير بمكاني مالمتني بقولي ولا امسيت مغبون اطلق حجاجك..مو عشانك عشاني مقدراشوفك ضايق البال هاللون ادري جرحتك والعذر مامداني اجمعة بيدي وخابر ابليس ملعون ولاتربكك كلمة نطقها لساني لاصرت تدري مالي غيرك بهالكون |
على قدرِ صفوِ الروحِ تَكثرُ غُصَّتي
ويَسقي دموعي صِدقُ قلبي وأدمُعي ويُعطي الحياةَ المُرَّ كُلُّ مُحبَرٍ ويَهنأُ بالعيشِ الهنيءِ المُروِّعِ ويسمو إلى عُليَاهُ من باع عزَّهُ ونالَ الهوانَ بما تُزيِّنُ مطامعي فيا شاعر الدنيا، أبا الطيِّبِ اعتذرْ فقد أوجَعَتْني في دروبي الفواجِعِ |
رأتني وقد شبهتُ بالورد خدها
فتاهت وقالت قاسَ خدي بالورد كما قال إن الأقحوان كمبسمي وأن قضيب البان يشبهه قدي وحق صفا ماء النعيم بوجنتي وحسن الجبين الصلت والفاحم الجعد لئن عاد للتشبيه يوما حرمته لذيذ الكرى لا بل أذوّقه فقدي إذا كان هذا فى البساتين عنده فقولوا له لم جاء يطلبه عندي تاج الدولة الصقلي |
|
لعينكَ أكتبُ الشّعرَ الجميلا
أغنــّيهِ حبيباً أو عذولا أتجهلني بشعري والقوافي؟ وشعري يسبقُ المطر الهطولا مشاتل عشقِِ أوطاني تغنّي أتذكرها ؟؟ غدوتَ بها قتيلا حملتُ الشّعر موزوناً بقلبي معطرة قوافيه ... عليلا يطلّ الحبُّ فيه مستهاماً ويرقصُ في جوانبه أصيلا معتّقة كروم العشق فيه وصار الخمرُ في دنّي دليلا فعبئْ بكرةً في دنّ خمري وعاقرني الهوى حلواً أصيلا فأسكبُه من الأبيات سحراً تهادى الوجدُ فيه سلسبيلا أصونُ الحرفَ في أهدابِ عيني أهدهده ... فيغفو بي طويلا أنا رهن القوافي يا صديقي غدوتُ لكلّ قافية سبيلا حديثُكَ هَمسُ وَجْدٍ في قصيدي وشِعْرُكَ يُسْكِرُ الحُلْمَ الجميلا فأَكْـتـُبُ منكَ قافيةً وأُخرى حصاناً يُسْمِعُ الكونَ الصَّهيلا ثناء البيطار |
|
يلومُ العقلُ قلبي ليس يدري
بأنّ الحُبّ سِحرٌ يعتريهِ فلا عقلي يحِنُّ لما اعتراني ولا قلبي يتوبُ فأتّقيهِ تعِبتُ ولم أعُد أقوى احتمالاً صِراعاتٌ وتيهٌ بعد تيهِ سأحفظُ حُبهُ بين الحنايا وأرقبُ طيفهُ كي أحتويه نداءُ عقولنَا يعلوهُ ريبٌ ونبض قُلوبنا لا ريب فيه وقال العقلُ دعهُ ولا تزُرهُ وقال القلبُ فلتذهب إليه حديثُ العقل (موضوعٌ) ولكن حديثُ القلب (متفقٌ عليه) د ماجد عبدالله |
|
يا بشر تكفون حلّو عن سمايه
ما يصيب الهرج لو الهرج صوبي اشتموني لو زعلتوا واشمتوا بي واتركوا لي واحد يرضى عيوبي كل ما حط الزمن دوبه و دوبي اشعر إن الكون كله وسط ثوبي كن صوته يهمس ل صورته.. ذوبي اسمعه و أسهر معه لآخر دروبي قلت كله من عيونك هبّلوا بي قلت له قل للعيون السود توبي وين أجيب العقل.. أجيبه من جيوبي يا شروق العمر.. مدري يا غروبي لو تروح ولو تجي يبقى شحوبي بس مدري كيف صرت اليوم غاية وصرت أجي و أروح مدري عن دروبي يا بعد عمر الكتابة و القراية يا الشمالي يابو الملح الجنوبي لا قريت اللي كتبته يا رجايه رح وبلغ ربعي اللي جننوا بي قلهم يمكن يخلون الوشاية و إن تمادوا خلهم مهما حكوا بي أنت خلك بس في الدنيا عزايه لا تفكر في العواذل وأنت صوبي ادري إن كل درب وله نهاية بس أنا باقي معك لآخر دروبي |
سلامة رماحك اللي جرحها غالي طعنتني غاضب لين أنكسر رمحك لو قلت لي كان أجرح حالي بحالي لا عاش قلبٍ جزع وارتاع من جرحك لاجلك جروحي غدن اليوم عذالي ذميت ظلمك وأنا من عادتي مدحك ياليت لي ذنب وألقى علقمك حالي وياليت بك عدل .. وأرضى فـ الهوى ذبحك ياسيدي وإن نويت تزيد غربالي قلي وأنا أبعد ظلامي عن سنا صبحك لو ما يسرك أطو ل الشمس بجبالي مايكفي إن عشقت جبالك وسفحك كل الهوى بالهوى يزهى ويختالي وأنا الذي في خسارة عزتي ربحك ياعل ماتزهرالأشجار في رمالي لو أعتذر عن شموخي في رجا صفحك سلامة رماحك الي جرحها غالي طعنتني غاصب لين أنكسر رمحك |
| الساعة الآن 03:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية