من المؤسف في مجتمعنا انتشار ظاهرة الخلع
وتخلي الزوجة عن زوجها وبيتها ربما بدافع
اللاوعي لصغيرات السن أو ظاهرة التخبيب
أبا كان الجاني فيها ……
هذا الأمر ترتب عليه أضرار اقتصادية ، اجتماعية ، نفسية
ولما أعطيت المرأة الحق في الخلع فذلك مخرج لها من
زوج متسلط جبار أشر ، فكان الخلع مخرجا….
لكن ظاهرة التخبيب ووووو. وما ألقت به من ظلال
على المجتمع وحدوث حالات لاحصر لها من الخلع
لاحول ولاقوة إلا بالله ، متى يرعوي أولئك عن غيهم
بقلمي. عسيري

ذكرت في معْرِض حديث سابق أن هذه الصفحة ليست
حكرا علي ، بل هي ملك الجميع ومع فائق شكري
لكل من مرمعلقا أو مشاركا أو صامتا
إلا أني على أمل أن تتسع المساحة
وتبدو أكثر ألقا وتألقًا بمداد أقلامكم

وصلنا إلى حد لا نستطيع فيه أن نفرق بين الذكر والأنثى..

صدقت ورب القلم
بعضهم لبس الأساور ونافسوا البنات في القصات
ومن المناظر المؤسفة في اليوم الوطني يرقص
بعض الشباب رقصا لايمت للرجولة بصلة بل
تكسر وتثن وغنج وتمايل. وماذا أبقوا لحواء
من الدلال والغنج الذي يليق بها
ولاحول ولاقوة إلا بالله

لم تكن حصراً على هذه
حتى بعض الفتيات أنسلخن من كوكبة الأنوثة تماماً
حتى ضاع التفسير عن المنطق المناسب أو الاجابة المناسبة لماذا؟

[quote=كتف ثالثه;4657294]لم تكن حصراً على هذه
حتى بعض الفتيات أنسلخن من كوكبة الأنوثة تماماً
حتى ضاع التفسير عن المنطق المناسب أو الاجابة المناسبة لماذا؟

كلاهما مؤلم فلاحول ولاقوة إلا بالله نسأل الله السلامة
كما نسأله أن يهدي أبناء وبنات هذا الدين لمافيه
خيري الدنيا والآخرة

ضوى الليل;من المؤسف !
اختلط الحابل بالنابل و غابت مقاييس التشخيص للحرام و الحلال
صدقت. وفي غياب الوازع الديني من المتوقع حدوث كل شي

مؤسف جدا مايقدمه المنتخب من مستويات
لاتليق بسمعة وتاريخ منتخب بحجم المنتخب
السعودي ، وحالة عدم التركيز وغياب الهداف
حتى اليابان الذين ماحصل وفازوا علينا في
ملعبنا هزمونا بهدفين ،ونقطتان تذهب
أمام البحرين كانتا ستدعم المنتخب
وتقيله من عثرته ،لكن هذه كرة القدم
تخدم من يخدمها ولاتعترف بالأسماء
ولعل المرحلة القادمة تشهد تغيرات
وعمل أكثر وتركيز من اللاعبين لإن
التأهل صعب وإن كان ليس مستحيلا

لا نقول ألا ننصف الحق وألا نقف في طرفه ..إلا أني أرى بعض العوائل تحدث بينهم فرقة كبيرة بسبب النساء..
تحدث الفتن..تحدث المشكلات..تحدث أمور كثيرة ..وهذا أمر طبيعي جداً لم نخلق بسجية واحدة أو أطباع واحدة ونتيجة لهذا الاختلاف يحدث الخلاف وهو وارد جداً..لكن من يتعامل مع المشكلات بتعقل؟..حتى أن البعض تأخذه العزة بالإثم من باب النصرة والحمية..من أجل ذلك يضيع الصواب..يتشفى العداء..والتفت حولك وسترى المزيد أيها القارئ..
كأمنية حقيقية اتسائل ماذا سيحدث لو تعامل كبار العوائل بالحكمة؟
هناك أمور صغيرة تتسعر بالقيل والقال والنقل الخاطئ
وعلى أثرها تتفشى الفتن..
أين الحلم؟ أين التعقل؟ أين التثبت؟
نصف المجتمع في دائرة الخصومة والفرقة..إلى متى؟

.
.
وصايا عظيمة..(لا تغضب)