نُفث في وجهي ما يكفي من سموم البُعد و ما عادت هناك قوة استنصرها من أجل الثبات إذا طغت كفة الفراغ هبت نسمة وأخذتني هنا و إذا ما كانت الأخرى جرتني لعالمها مرغمة صديقتي وأنتِ كذلك كما لم يسبق أن ذكرت كل الود لطُهرك.. |
. . . ليست كل الوعود كظمان آمان روحي فمعظم الوعود كاذبة أو أن النفاق يسير لهذا الحد.. |
لا تحكي لي قصة وكأنك مصب اهتمام العالم إنك عدد ربما لن يتأثر هذا الكون إن تلاشيت لن تحزن الأوراق لن تهدأ الرياح لن يسقط المطر لن ولن ولن أنت حجم لا يجوز لك أن تعظمه وكأنه كل شيء ربما تكون أصغر من صفر في صفحة ما في عين ما كن أنت فقط والمحيط هو من يعظمك ويحجمك بحقيقتك.. عش حكايتك كما هي بوزنها الطبيعي وإلا سيدهسك مازاد عن قامتك .. |
أردت أن أقول عما قالته أمي: لا تجعلي عودك يمتد لقامة أعلى منك ستعود يدك خاوية وجذعك ممزع قفي قدر استطاعتك وحسب لا يكلف الله نفساً إلا وسعها.. |
. .. ان طال انتظارك حتماً ستمل حتى عبق البريد السابق تقول معلمتي مكان ادرتي ظهرك له إجباراً أو اختياراً إياك والعودة (ارمي وراك طبق بيض وامشي) والله لا أجدني أفعل الآن إلا ما علمتني اياه.. |
حاولت ابتلاع بعض الأحداث و لم أفلح هذا صوت التضجر منها.. . . . استقلال عمق أفكار الأخرين ولو أنها بلون هادئ بسيط يشكل عيب كبير على سادة الفكر تقديمك وتبجيلك لفكرة حمقاء ساذجة لا جديد من جدواها لأنها تصدر من صديق أو مشهور أو ما إلى ذلك عيب أكبر وأكبر ألبسوا كل فكرة حجمها بعيداً عن إسم مصوغها بلا زيادة ولا نقصان هذا هو ما يليق بسادة الفكر أما دونه فهو خزي على كل حرف قد كُتِب أو قُرئ (بطلوا رقص عالنشاز).. |
. . . كدت أقسم على أنها تحبني أكثر مما هو ساكن صدري حتى الحين الذي قالت أنها مُتعبه انقبض صدري فزعاً وانهمر دمعي بلا شعور استغفر لله عن قسمي أنا أكثر أنا أكثر.. |
هل سقطت قيمة الكتاب سيتبع..بعد الذي فعلوه زعماً بأنه معرضه؟ أكثر ماكان يثير دهشتي أن أركان المعرض كأنها جنادرية لا يوجد فارق كبير في التوقيت بين الجنادرية ومعرض الكتاب إلا أن اركانه رائجة برائحة الكتب والرقص هل يا ترى اصبحنا مجتمع يهتم بالرقص وألوان الطبل لدرجة أنه لا يمكن الاهتمام باجتماع امة الكتاب إلا وجواره تجمع راقص هل هذا ما يُعد ثقافة واحترام للكتاب؟ أين هيبة الكتاب وقيمة ما دون من فكر وجهد الكُتاب والعلم هل يكون بجوار إطارات الطبل أم أنه تتويجه كان بهذا الشكل؟ |
, , , و إني ولله راغبة عن كل حديث أحتاج للصمت و الصمت فقط |
عزمت لكن ما فعلت . . أخاطبني سؤالاً ياترى ما يرون أنه حافز تراه نفسي قيد عن الانطلاق؟؟ لا أكف عن التلفظ بنياتي المعنونة بأماني صغيرة ولا يكفون عن وضع الرسن من جديد ونسيت أني ابتدع فسقطت في ألف أعمالي متى أقف؟؟. |
الساعة الآن 09:15 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية