![]() |
عن كل ( زوج ) يكرر في كل شادرة و واردة
أنا (سأتزوج) إليك أنت تقولها كأثباتاً للذات؟ فأنت تفعلها وبشكل خاطئ جداً اثباتاً لقوتك وديدن أنا استطيع وأنا وأنا وأنا كثيرة فارغة وكما تقول والدتي ( اللي حيسويها ما يتكلم) فأنت أيضاً مخطئ تستخدمها كآداة ضغط نفسي دائم وعقاب نفسي يؤول إلى الكسر الداخلي لزوجتك حتى لو كان من باب المزاح يا للعار هو مؤذي ياهذا للانثى وقاتل لثقتها وأنوثتها..أنت لا تقبل على نفسك مثقال ذرة وهي لا بأس دعه مايصيبها يصيبها أتعلم أين المشكلة؟ المشكلة أننا وصلنا إلى زمن استغناء الأنثى عالي جداُ أنت تفعلها من باب اثبات رجولة وكأن الحياة والنفس سينقطع إذا فعتلها بينما في عين انثاك أنت تسقط تدريجياً حتى تعود الى اللاشيء في نظرها ستحزن مره، تبكي أخرى ثم يصل الموضوع إلى نقطة ( بالطقاق) (حواء) حين تصل لنقطة الانفصال العاطفي تعيش في الحقيقة وهي ترا الزوج مصدر رزق للأبناء فقط ..حضوره وغيابه واحد تعيش لنفسها فقط.. استيقظ آدم..هيا صباح الخير طارت حمامة البيت ولو كان العقد قائم |
يواسينا في الذي نفقده ..الأجر جراء صبرنا على ذلك الفقد
|
الأمل اختيار وكذلك قرار
في اللحظة التي تؤمن بأملك بأنه سيكون هو سيكون في أعماقك تماماً الفارق في المسألة ايمانك حتى لو كان وهماً بعد الإدراك والصحوة ستجدك كنت تمشي خلف اعتقادك وهو الذي أرداك إلى الأسفل أكثر. |
أليست الأعمال بالخواتيم؟
ليست كل الخواتيم لامعة وليس كل طريق سينتهي بإضاءة إعلان نهاية النفق هذه هي الحياة نمضيها نعافر وحسب. |
الانصاف قد يراه المجرم ظلماً
فنقف في دهشة أن هناك من يرى الظالم مظلوماً ولا يجدي إلا الصفع أحياناً |
أحياناً نحن لا نريد أن نصدق الحقيقة
لأن الاحتمال الذي نحاول اقناع انفسنا به أهون من الواقع بكثير نستصعب تلك المرارة وليس لدينا قوة للمجاراة فنؤثر عدم التصديق كحل للراحة لا أكثر ولا أقل.. |
معارضتك للحقيقة لا يعني إقصاء حدوثها
|
قلبك قد يخبرك بشيء أحياناً لمجرد حُكم خارجي ثم تكتشف أنه أمر مخالف تماماً مع المواقف والزمن
صحيح أنه دليل للانسان احياناً لكنه لا يُصيب في كل مرة السمعة تؤثر الشكل الخارجي يؤثر الأفعال تؤثر ابقي على نيتك حسنة وكذلك ظنك وشيء من خطوط المحافظة على المسافة وستكون بخير |
البعض حين تكون حريص ثم يعلمون عن الحرص يصبوا عليك جم الغضب لأنك حريص
يرون أنها خديعة وأنت في الحقيقة تنبأت بما قد يحدث وسبقت بخطوة من الحرص ولين في طبيعتك فكل شيء على مايرام فتُرى بجرم بعيد عنه أنت لأنك لم تقع .. هناك في الدنيا العجاب ومع ذلك عليك بالظن الحسن اؤمن دائماً أن سيد النية الطيبة الله يكون في معيته دائماً |
ليس مهم أن نعرف من الظالم ومن المظلوم في مسألة الأحكام المتعجلة..المهم أن نبقى على سرائرنا بيضاء.لا نستبق الشر قبل أن يحدث
نحسن الظن ..قد يكون فهمنا خاطئ..نلتمس الألف عذر..لن يؤذيك شخص فقط لأنه يحب الأذى فهناك أسباب كثيرة قد تكون لأنك الأفضل وذلك داعي لهذا الأذى وعليه باختصار ( لا تتعجل ) أيها القارئ وحافظ على خطوطك المعرفية حتى يظهر مع الوقت المعدن. |
الساعة الآن 08:35 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية