سُئل مصطفى محمود عن الحُب يومًا فقال: "الحبّ هو الألفة ورفع الكلفة، أن لا تجد نفسُك في حاجة للكذب، أن تصمتا أنتما الاثنين فيحلو الصّمت وأن يتكلم أحدكما فيحلو الإصغاء."

"لو أن لدي خصلة مضيئة واحدة لكانت بأني لا أشح أبدًا بمحبتي."
‏- حسن الألمعي

رسالةٌ إلى جدي:

ألا تعلمْ؟ أني كثيرًا ما أتخيل وجودك، أتخيل صوتك، كلامك، نصائحك
حتى أنني أتخيل غضبك.. تُرى كيف ستكون ملامحُ وجهك حال غضبك؟ كيف سيتغير كلامُك؟
أتعلم، أنا أراك لمجرّد لمس الشجر الذي زرعته لنا ولا زال في الفِناء، تفاصيلُ ثوبِك العتيقِ القديمِ، المعلَّق في خزانة الملابس تلك.. أتأمَّله وكأنك ترتديه، وكأنِّي أراك من خلاله.

ياجدّي،
بي شوقٌ والله لم يخلُقِ الله مثله قط
فما أفعل بشوقٍ لروحٍ لم ترَهَا عيناي؟
ولم تسمعها أُذناي، ولم تلمسها يداي؟
رجوفُ جسدي في ذكراك مهلكةٌ، فكأنما جسدي لا يُطيق رحيلك، وكأنَّما عيني تشتهي نظرك.
هذا هو الحال ياجدي..
ولكن، لقيانا في دعائي لك، فكأنني احتضنك، فأراك مبتسمًا؛ ويشعُّ ذاك النور في قلبي، حتى يأبى انطفاءً!
أيا روحًا تعيشُ بداخلي،
ويا نورًا مضيئًا في حياتي،
ويا حبًّا ليس كمثله، إني واللهِ أشتاقُك.
- لمى






صوت كتف/ الله يرحم موتانا وموتا المسلمين..

"لو كان بإمكاننا تحويل الكراهية إلى طاقة كهربائية ، لتمكنا من إنارة العالم بأكمله ."

#نيكولا_تيسلا.

"‌‏أمنيتي لكِ هي أن تستمري بكونك الشخص الذي أنتِ عليه، أن تذهلي العالم القاسي بأفعالك الطيبه وأن تستمري بالسماحِ للفكاهه بِتخففِ الحِمل عن قلبكِ الرقيق."

- مايا أنجيلو || ��

‏"نوح أغرقَ الكرة الأرضية كلها بدعاء من ثلاث كلمات:
‏" أنّي مغلوبٌ فانتصرْ "
‏بينما أمتلكها سليمان كلها بدعاء من ثلاث كلمات:
‏" و هَبْ لي مُلكاً "
‏لا تحتاج للكثير من الكلمات لتُحدث الأثر والتأثير
‏بل تحتاج إلى الصدق والإخلاص مع الله فقط
‏واعلم أن الله يريد من دعائك قلبك
‏وليس صياغتك."

"لم أعرف كيف أصف مكان وجعي، إنه وجع الروح، وأنا لا أعرف مكانها، إنها كلي.. إنها أنا؛ أنا التي توجعني"

روضة الحاج.

‏"آه لو كنتُ أُجيد الكلام مثلما أجيد التفكير! لكنه كان مكتوبًا عليّ أن تكون الأشياء في رأسي، وأن لا تأتي الكلمات".
-دينيس ديدرو

" ‏نحن أبسط مما نظن ،غالباً ما تتأثر عاطفتنا بسبب التفاصيل ،لا بسبب السمات الجليّة والمعالم الواضحة .نُغرم لابتسامة ،لطريقة حديث معينة ،لإيماءة ،لحضور متفرّد ،لبريق لا يكاد يلمحه أحد سوانا .تأسرنا التفاصيل ،دون العظيم من المزايا"

يقول أحمد أمين في سيرته الذاتية عن صديقٍ له:‏"صَحِبتهُ فكان مكمّلًا لنقصي، موسّعًا لنفسي، مفتّحًا لأفقي، كنت أجهل الدنيا حولي فعرفنيها، وكنت لا أعرف إلا الكتاب، فعلمني الدنيا التي ليست في كتاب ... ملأ فراغي وآنس وحدتي."