 |
منتديات قصايد ليل
(http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
- قصـايد ليل للخواطر المنقولة
(http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=108)
- - سجل حضوركم بخاطرة قصيرة
(http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=138541)
** هناك من يحبك بجنون**
ويسعى جاهدا لاصابتك بعدوى هذا الجنون ولا يستوعب رفضك لمشاعره بسهوله... فيحاصرك بجيش من المشاعر المرفوضه... ويفرض وجوده اللامرغوب على حياتك... ويمارس عليك غيرة غير مباحة.... لا يعترف بمشاعرك الخاصة وأحلامك الخاصة... هو لا يكتفي بأن يحبك... فيصبح لزاما عليك ان تحبه وان تبارك هذا الحب... |
أنت ِ وينك ؟
اني اخاف من اتفه اشياءك ان تجرح يدينك ؟ كيف ما اخافك و الفراق و دمعتينك !! وانا ضاقت بي .. الوساع الا الوداع .. الا الفراق .. الا الوداع .. جعلها تبطي سنينك ما تشابه لك صفات ؟ ليا رحلت ِ ! و امنيات .. حتى لا منك زعلت ِ اطيب اطيب قلب ولا لك شبيه بس وحدك ! تشبهينك .. |
بس أشوفك !!
تضوي البسمة جبيني ويصبح الكون[ أنت ] غصب عني وغصب عنك والسراب إلي شربته من سنيني والأمل يبقى سجيني ينتظر لحظة أشوفك بس أشوفك !! ينطفي هاجس حنيني كل حبي وكل عمري ملكك[ إنت ] |
سهر..
والفرقا كانت عن حبايبنا .. قدر والجرح نزف الدمعتين .. والدمع شباك الحزان للقمر .. ِبِعد الأمل .. لما ِبِعدت وعني راح .. ِبعد الزمان .. عني .. وعن عيني الصباح .. يمكن الفرقا كانت عن حبايبنا قدر .. |
أردتُ أن أخبرك أني عنيتُ ما قلته
أعني.. أن قلبي ممزق؛ لا أظنه قد يصلح لشئ، لكن! أنا أؤمن بالمعجزات أؤمن أن كل شئ قد يتغير بلحظة؛ ألّا يموت الانسان في لحظة! ألا يمكن أن يرمم القلب في لحظة أيضًا! نعيش على أمل دائمًا؛ صدقني هذا افضل وإن لم يحدث شئ؛ على الأقل قد حيينا نحلم بإن شيئًا جميلًا قد يحدث.. قبس.. |
تقولُ لي: "ارحَل، ابتعدْ"
ومن عينيها، من داخلِ عينيها تخرجُ أيادٍ صغيرة، تمسكُ بأطرافِ قميصي ويديّ! قبس.. |
النور ليس فقط المصابيح المبهجة في ممراتنا
ودورنا فحسب بل هناك مِن يضيئون حياتنا ويزينونها ..... اقتطاف مِن مقالي (إذا نضب زيتها خبا نورها) ... عسيري |
"أنا هنا..
نصرٌ، نصٌّ صغير يخرجُ من كتابِ هزيمة قارئٌ، قاربٌ صغير مازال في بحرِ القصيدة يحاول.. أنا هنا.. بصيصٌ، بصيرةٌ في رحمِ العمى أنا هنا.. وللمرّةِ اللانهائية سأبقى، لي أثرٌ وبصماتُ أصابعِ فنّ بصماتٌ من دماء لي ومن ألوان أنا هنا.. لي تاريخٌ ومستقبل أنا المؤرِّخ لا أحتاج مَن يقول كان هُنا الجدران تعرفني الكلمات والبريد والبرد وحزن الأرض ومَن خلف النوافذ يعرفني كلُّ تفاصيل الحياة تعرفني وأعرفها لكننا.. نتعامل كالغرباء كي لا يخيّب أحدنا الآخر! أنا هنا، كنتُ وسأبقى" قبس.. |
عندما تصادف بهذه الحياة
قلوب نقائها كنقاء الألماس تجعلك تنظر لذاتك بفخر وأعتزاز فقط لأنك حظيت بهم عندها فقط أجعلهم نبراسا يضيء حياتك وتشبث بمعانقة أرواحهم فهم حدود الكون الذي تدور في فلكه وأرفض كل مسافات البعد عنهم لأن مجرد الحياة بقربهم تعطيك روعة البقاء وطعم السعادة |
"اكتُب نفسك في كتاب وأعطني إیاك ..
وأهدیك إیاني بحرو ٍف ودون تردد .. - لكن أنصت لي الآن : ستقرأ شتیمةً في منتصف سطر ما هذه أنا عندما أغضب إن قرأت عبارًة صعبَة التفسیر جارحًة تصف قلوب الناس المهترئة هذه أنا عندما أبكي وإن قرأت شیئاً عنك .. ُ هذه أنا عند شروق الشمس أحتسي القهوة "وأ ِحبُكَ" إن قرأتني یائسًة ُمستسلمًة ضعیفًة ..خائفة .. هذه أنا أُناظر النجوم وأفتقُدك. .. هكذا حتى ینتهي الكتاب .. سنحفظ بعضنا الآخر بُمنتهى الغموض .. ستفهُمني وأفهُمك ونُفسر ردات أفعالنا .. سنبدو واضحین حتى بصمتنا .. -من كتاب (رحلةُ حُب أبعد من النجوم) جودي شغالة. |
ربما من افنيت عمرك بحثا عنه وتلمسا لأخباره
ربما هو في زاوية قد حيد فلا أحد ناظر له او إليه مِن كتاباتي |
"تعلمت أن ألم الفقد هو حقيقةً حبٌ فحسب، هو كل ذاك الحب الذي تريد أن تعطيه، لكنك لا تستطيع، هو كل ذاك الحب الذي لم يبذل، يتجمع في طرف عينيك، والغصة في حلقك، والهوّة في صدرك. إن ألم الفقد هو حبٌ بلا مكانٍ ليذهب إليه".
—جيمي آندرسن . |
عزيزي صاحبَ العشق الجميل.
مرحباً ،مررتُ حُباً وكُلي شوق. أبحثُ عنكَ ليهدأ قلبي ويستكين، وأنتَ لا تُبالي ، حتى لاتهتم إن كنتُ أنا ناديتكَ، باسمِ صاحب العشق أم لا! اقول لكَ سئمتُ الانتظار، وقلبي تصدّع، ومع ذلك ، مازلتُ في استمرارية في حُــبكَ. لتنامَ هادئاً مُطمئناً، وأنام على وقعِ الأحلام. قبس.. |
- "إلى الكادحين البُسطاء، الذين يتذوقون عرق جبينهم ليعيشوا شُرفاء، الذين لم يستسلموا للحياة! رغم بشاعة معاركها! الباحثون عن قوت يومهم دون تذمرٍ من صلابة الأرض، المُبتسمين في وجه الناس، حاملين وسام الكرامة فوق صدورهم، لمن لايملكون شيء، ولديهم كل شيء! سلامٌ لهم في كل مكان".
قبس.. |
نحنُ كاذِبون، نبتسِم طِوال النّهار ونُحاوِل أن نملَأ الفراغ بداخِلِنا، نحنُ نَمُر بفترَة إرهاق شديدة لا أحد بجانِبنا دائِماً نُواسي الجميع ولا أحد يُواسينا، نَنصَح الجميع ولا أحد ينصَحُنا، نقول أنّنا بِخَير، حتى حينَ نبكي لا نتحَدّث حَقًّا عَمّا نشعُر بِهِ، فقط نقول لا شيء،..ومَعَ هذا لا أحد يلتَفِت إلَينا ولا أحد يسألُنا :- ما بِكُم.!!��
تَكَسُّرَات الرُوح قبس. |
لأنّك نشأت مُستقِيمًا، مُتجذّرٌ في تكوينك الصدق والصفاء والوضوح، تجدك تنفر من المَيْل، وتكره الاعوجاج في الأفعال، والأقوال، والأشخاص، تحب الصادقين، الأنقياء، ويسوءك المتذبذبين، المُتلوّنين، ونصيحتي: حافِظ على النور النقيّ المُشِعّ بين جنباتك مهما واجهت من ظلام.
قبس... |
لايتساوى مِن يروي الورد حتى يملأ عبقها
المكان، ومن يعبث بها ويهملها حتى تذبل .... خاطرتي. |
فاتكِ الكثيير
- ما الذي فاتني ؟ - الكثير من الجمال ، فانتِ لاتستطيعين النظر اليكِ وانتِ تتحدثين قبس.. |
لم يكن لدي أحدٌ ليساعدني، ولكن تي أس أليوت فعل. لذا، فعندما يقول الناس أن الشعر بذخٌ أو اختيار، أو أنه للطبقة الوسطى المتعلمة، أو أنه لا يجدر به أن يُقرأ في المدارس لأنه لا جدوى منه، أو أيًا من تلك الأشياء الغريبة الغبية التي تقال عن الشعر ومكانه في حيواتنا، أتوقع أن من يقولها هم أناس حظوا بحياةٍ سهلة. الحياة الصعبة تحتاجُ لغةً صعبة—وهذا هو الشعر، هذا ما يقدمه الأدب—لغةً قويةً بما فيه الكفاية لتقول الأشياء كما هي، هي ليست مكانًا تتوارى فيه الأشياء، بل تنكشف فيها.
- جانيت ونترستون، من "لما تكون سعيدًا بينما بإمكانك أن تكون طبيعيًا؟" |
-ورُبما ،
ماتت بلادٌ كاملةْ ، في شارعٍ ، أو غُرفةٍ ، أو في عيونٍ ذابلةْ ، ورُبما ، سالت سماءٌ ، من شقوقِ البيتِ ، فانهدّ اجتماعُ العائلةْ ، أو رُبما ، سيفقدُ الوقتُ إتزانَ السير في روحي ، لأني صُدفةً ، رتبتُ بالنسيان فوضى آجِلَةْ ". قبس.. |
كانت تحادثني وهي شبه نائمة وعندما أسألها إن كانت تريد النوم تجيبني بحروف مُبعثرة
" لا أود النوم إبقي هُنَا " و ما أن تكمل جملتها حتى تغط في نوم عميق ، لقد كانت تعلم أنها تعني لي الكثير ، تشعر بالحزن و الكثير من اليأس لكني لا أستطيع فعل شيء سوى البقاء بجانبها رغم إنطفائها أنا أتحدث وهيَ تستمع لي بإصغاء رغم تعبها أخبرتها كم هيَ جميلة رغم الظلام الذي يسكن تحت عينيها ، حدثتها عن إبتسامتها الرائعة لربما تبتسم و ينتهي حزنها الذي يكاد أن يحرق قلبي ، وبعد أن عم الصمت في الأرجاء ، قالت وهي مبتسمة تلك الإبتسامة التي تمنيت رؤيتها مُنذ ساعات " أحبكِ لأنكِ تبقين معي في أسوء حالاتي أحبكِ لأنكِ قلبي و الإبتعاد عنكِ يقتلني عديني بأن لا ترحلي عني ؟! و سأعدكِ بأن لا أحزن لأنكِ معي ! . قبس.. |
أمثل أنني لا أفهمك
وأنا شاردٌ في إيماءات يديكِ ونبرتكِ الغير معتادة والصمَت الممتد الذي يزداد بيننا هذه الأيام، لستُ منتبهًا إنني شاردٌ في إحدى كلماتك عما تصدقين به وعمّا أؤمن به معكِ. قبس.. ٰ |
بين كتمان الحديث وبثه للمتلقين- إما مشافهة أو كتابةً-مساحات تتباين فيها الرؤى، بين التمتمة والهمهمة كلمات يقف صاحبها وقفة الحيارى....
أيبثها ام يكتمها ؟، ولربما بثها ففسرت على غير ماحملت مضامينها ، وربما لوى زيد عنق المعنى عامدا لحاجة في نفسه أو مخطئا في ما ذهب إليه...... اقتطاف مِن مقال لي ... عسيري |
غدقُ المطر
كفيلٌ بأعادتِي للصفحاتِ الأولِى مِن عُمري.. مهمَا كبرتُ سيبقى صوتُ المطرِ على ألاسُطح والطُرقاتِ يُناديِني لِيغرقَ مَفارقْ شّعري. ٰ قبس.. |
ما جرفني إلى الداخل
كان الطوفان وما يصرّ عليَّ أن أثرثرَ أصرخ وأنطق هي نجاتي المعلّقة في غيبٍ بعيد وما زلتُ أبحث عنها وإليها أحملُ تعبي. قبس.. |
على أروقة الحنين يكتب المرء أجمل ذكرياته.....
مِن خواطري |
بين الحل والارتحال والإقامة والظعن
مشاعر لايمكن أن يحسن وصفها إلا من وقف على طلل ...... مِن خواطر أحرفي |
تُحاولُ الكلام، مثل طفلٍ لم يعرف نارًا أكبر من عودِ ثقاب، وعليه الآن أن يصفَ غابةً كاملة تحترق .
قبس.. |
"نعتقد بأننا نكتب نصوصًا تشبهنا و لكنّنا نشبه صمتنا أكثر.. الكلمات العالقة بالحنجرة وحدها لو تسرّبت.. تعرّينا"
قبس.. |
"
على الحافّة أرسمُ جسرًا وأشطبُ وجوهَ العابرين أحدّق في الهاوية فتمتلئُ ماءً أجلسُ على كومة عمري أرمي الوقت .. حجرًا .. حجرا وأتابع الدوائر حتى تتلاشى في الضفاف .. " قبس.. |
عزيزي صاحبَ العشقِ الجميل..
أعذرني هذه الليلة. لن أستطيع أن أكتب لكَ الكثير. فقط قليلاً من الآلام اجتاحتني، ولم أقدر على الصمود أكثر من ذلك. سوداء كما الشوكولا، تُحبكَ. قبس.. |
لو كانت الحياة
مجرد مسرحية فأنتَ المشهدُ الجميل الّذي انتبهت له قبس.. |
هذه الفوضى غير مفهومة، أو أنها ذاتها سُنّة الحياة البائسة التي تأكل من قلق الإنسان حتى يصل إلى مرحلة لا يعود يميّز فيها أين الصواب من الخطأ، ومن هو الذي يستحق أن يُلام على كل هذه الفوضى، هل هو الإنسان؟ أم الحياة التي تزرعُ فينا الأحداث رغمًا عن أنوفنا، لنُضحي الضحية!
هذا القلق الملازم لنا، والذي يرافق ضحكاتنا دون أن نتكلف عناء البحث عن الألم داخلنا، وكأنه ثقبٌ في داخل قلب كل واحد منا، تسقطُ منه الفوضى دون إذنٍ منا ودون احترام لحرمة الضحكات والتي سرعان ما ننزوي بعدها، لأنها سنة الحياة؛ تقليب الموازين، أو أخطاؤنا نحن التي تسري داخلنا كخطيئة ملازمة لا تنتهي. .. قبس.. |
اخرج للشرفة حتى انعش ذاكرتي..
هل هذه مدينة ايلوار و آراغون و بولدير و رامبو ؟ ام هذه هيروشيما ؟ هل هذه باريس التي مشطتها معك شارعا.....شارعا مكتبة.....مكتبة متحفا.....متحفا مسرحا.....مسرحا ! |
سأكتبُ ما في قلبي سطوراً
لو كتبت بالدموع لامتلأت بحوراً |
أحببتك بصدق ..
حينما وجدت فيك نفسي .. أحببتك بعمق .. حينما رأيت فيك مااريد .. أحببتك بتلقائية .. حينما لم أري حولي سواك .. أحببتك هكذا ليس لسبب ... فكم أراحتني كلماتك .. وكم أسعدتني مسجات حب من وحيك .. كم سحرتني نظراتك .. وكم أسرتني ابتساماتك .. بل كم أبكتني رسائل عتاب منك وكم ألمتني أهاتك .. كم شعرت إن الدنيا .. ملكي أنا وحدي .. حينما وجدت ضالتي فيك .. حينما وجدت أماني معك بعد الله ... حينما بادليتني مشاعري .. بمشاعر ارق .. وحينما بادلتيني عواطفي .. بعواطف أعذب .. وحينما أشعرتيني .. أنني لم اكتشف من الجمال .. سوي القليل! ولم ار من الدلال .. سوي اليسير .. |
لا أجيد التعامل مع الغضب، لا أجيد تطويعه ولا التعامل معه، يتحول الغضب فيّ حزنًا، يصير شيئًا رماديًا غريبًا. أكره غضبي لأنه يهتاج كثور تلوّح أمامه بعلم أحمر، ثم فجأةً ينزوي كعصفورٍ صغير. لا يجيد غضبي التعامل مع نفسه، لا يعرف إن كان ثورًا أو عصفورًا، ربما هذا دليل على ثوارته. - آسفة. النكت في غير محلها؛ مراوغة رمادية.
٣١ مارس، ٢٠٢١م. ٨:٥١ مساءً. قبس.. |
ما يشبه التعب البسيط | آلاء حسانين
سأجيء لأسأل الأصدقاء عن ليالي الوحدة الطويلة وعن المعاصم التي ربّت الإنتحارات و القصائد الحزينة. سأجيء ظلامًا أو حزنًا مفاجئًا أو تعبًا بسيطًا في العظام يسأل الأصدقاء عن الحياة وكيف عبروا كل هذا العمر من دوني؟ سأجيء لأسأل الأمهات اللاتي منحننا الحياة مغموسة بالتعب. كيف كُنّ يغمضن اجفانهن في الليل ونحن في الغرفة المجاورة، نحشو مسدساتنا؟ |
السَّلامُ عليكَ يا صاحبي ،
وَصَلني أنَّكَ مُتعَب ، فجئتُ لأدثِّر رَوحك بقولهِ " ﻫُﻢْ ﺩَﺭَﺟَﺎﺕٌ ﻋِﻨْﺪَ الله " فلتَكُن دَرجة يَقينك عالية ، وأرِ اللّٰه أنك حقًا تُحبهُ وتُحبُّ أقدارهِ ، كَي يرزقَك ما تتمنىٰ ، أليس هو القائل " إِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ "؟! اِعلَم أنَّ لكُلِّ ساعٍ ما سعى ، وإن لكُلِّ داعٍ ما دعىٰ ، وإن لكُل القلوب جابرًا ، وإنَّ الَّذِين يتَدثَّرون بالدُّعاء ، لا يُخذَلون. يا صاحبي سيمرُّ كل هذا ، وسَيشرُق نَهار قلبك ، وستُنار عَتمة روحك ، وسيتمهدُ الطريق وينطوي تعبُ الأيام ، اِعلمُ أنَّهُ في يومٍ ما سيُعيدُ اللّٰه لكَ العَوض الذي يُنسيك ألَمك ، وما أَلّمكَ ، وما طَلبتَ منهُ وما لم تَطلُب ، سَينتهي كُل ما حَدث مَعك وكأنّهُ لَم يَكُن ، فأستَأنَسَ بالله ، لتَهونَ عليكَ جَميعُ الشَّدَائِد ، واقترب من اللّٰه لتَقترب منك رَحمتهِ ، ويتنَّزل عَليكَ جَبره. والسَّلامُ على قَلبك ." قبس.. |
"الحُبّ، والموت لهما أوان؛ ولايدري المرء حتى يأتيان. ومتى حانت ساعتهما، فإنهما يأتيان بُغتةً، يُبعثان من العدم؛ ليقتحما مشاغلنا اليوميّة".
زيجمونت باومان |
| الساعة الآن 12:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية