هناكَ من يبحثُ عن ( سقف )
وهناكَ من يبحثُ في الأطلس عن مصيفٍ آخرَ غيرَ باريس ! |
العربي والعربيُ فقط
من يُجيدُ لُعبةَ المشاجِبْ الحائطُ مليئٌ بجواربِ هؤلاء والحكوماتُ تُعيدُها لأقدامِهِم بعد الغسيل ماعليكم إلا أن تفتحوا أمامَ تشدُقِهم المنافذ لتروا بأُمِ أعيُنِكُم أهلَ المشاجبِ قابضينَ على ديارِهم كالقابضِ على الجمر لاتُتاجروا بقضايا الأُمة من أجلِ مجدِ العدسة وأنتُم إذا قُرِعَتْ طبولها أولُ من يَفِرُ من الزحف . |
أتحسبي أن كيدَكِ من وضعني في القفص ؟
كلا ياليلاي… فقد رأيتُ عورةَ الفخِ من بينِ الحشائِش وأسلمتُ قدمي طوعاً لأصفادِك ماأقبلتُ ياقفصُ وأنا أُضمِرُ الرفيف . |
إختيار القارئ لمادتِه المقروءة
يعودُ لشهيةِ ذائِقتِه قد يعشقُ أحدُهم الشِعر وآخرَ يعشقُ الخاطرة فالتوجيهُ هنا تقودُهُ الذوائق وعلى الكاتبِ أن يحترمَ خيارات القارئ ولا يجعلها مسألةً شخصية فالنصوصُ بأنواعها ( بِضاعة ) طلبٌ يُقابِلُهُ العرض والعكسُ صواب والكاتبُ الذي يخرجُ عن مسارِه لمسارٍ آخرَ لايُتقِنُه لن يحشِدَ إلا النفورَ من جديدِه لو وضعنا قُبعةَ نيوتن على رأس المُتنبي ووضعنا على رأسِ مكتشفِ الجاذبيةِ ( عِمامة ) فلن يْصبِحَ نيوتن شاعراً ولن تسقُطَ بجوارِ أبي الطيِبِ ( تُفاحة ) . |
إن كان خصمُكَ جاهِلاً بآدابِ الحِوار
وسوقياً في مفرداتِه فانسحِبْ من السِجال وانسحابُكَ عند العُقلاء غلبة وإصرارُهُ على الإسهابِ عندَ أندادِهِ إنتصار فلو كانت النبوةُ بالفُحش لنالها مُسيلمةَ الكذاب . |
رغم أني قد قفزتُ فوق الأربعين بثلاث
إلا أني أُمارسُ الرياضة ولا أُعاني ولله الحمد من أي أمراض يبدو أنني سأموتُ بصحةٍ جيدة . |
أشرق العيدُ ب ( وارفة البيان )
كما أشرقَ ذو القعدةِ بالبارزةِ وميسان ولمن لايعرفُ وارفة البيان ياآل القصائد فهيَّ من أرض العراق وأرقَّ من فيه الإسم : دمقلس الخفاجي الوظيفة : مُحاضرة في جامعة بغداد المؤهل العلمي : م .م. في اللغة العربية الحالة الإجتماعية : متزوجة ولها من أطهر البطونِ ( آية .وبلال . ونوفل ) حفيدةُ السيابِ إرثاً وجدُها الجواهريُ قآمة ترعرعت مابين الفراتِ ودجلة وثالثةُ النهرينِ في البلاغة ورُبَّ أخٍ لك لم تلدهُ أُمُك شقيقتي والفخرُ جلبابٌ ألبسُه ياأُم بلال والله وتالله وبالله يميناً لا أحنثُ فيها مُغلظة ماأبقيتُ هادلَةً في قفصِها إلا واستأمنتُها بالطوقِ والرسالة ولا قافلةً تأتي من مكة إلا سألتُ عن زمزمَ والحطيمَ حاديها فمرحباً بكِ عددَ مااسترضيتُ القدرَ بماءِ المآقي . |
لاتلدغُكَ الأفعى إعتباطاً
ويلدغُكَ الإنسانُ وبينكما هُدنة . |
الجروح ليست جميعها بمستوى السطح
الغائرُ منها يحملُ جرساً بعد الصفح رنينُهُ يحيي عظام الذاكرةِ وهي رميم . |
مابين السِواكِ والسيجارِ مِسطرة
والفرقُ شاسعٌ مابينَ العمامةِ والخوذة عذراً للأرآك… حريتي تميلُ لجيفارا وتِبغِه . |
الساعة الآن 12:37 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية