ضامية الشوق
03-31-2016, 02:08 AM
غَضَبّ أمّ فَضَفَضَة اُنَثَىَ !
مُتَمَرَدَه ,
عَلَىَ حُبَكْ بـً كَثيَرَ مَنّ العِتَآبَ ,
وُالمُكَآبَرَه , وُالغَيَآبَ !
مُتنَآقِضَه,
بَـَينَ شَوُقَيَ وُحَنيَنيَ وُبَينَ بَرَوُدَيَ وُنَسَيَآنَيّ !
عَنَيَــدَه ,
لَكْ آنَتَ وُ جِـــدَاً ,
وُهَلَ تُصَدَقَنيَ لَوُ قُلتَ حَتَىَ لذَآتَيَ !
,’
مِنّ دَوُآعَيَ سَرَوُرَيّ
يَآعَآشَقَيَ آنّ آكَتُبَكْ وُآبَوُحَ لَهَمْ عَنّ بَعَضَكْ ,
وُمِنّ دَوُآعَيَ سَرَوُرَيّ
آنَـآ كَـ { اُنَثَىَ } آنّ لآ آذَكُرَ سِوُى ذَنَوُبَكْ وُخَطَآيَآكْ ,
وُمِنّ دَوُآعَيّ سَرَوُرَيّ
آيَضَاً آنّ قَرَأتَنيَ , وُلَـ تَغَتَآضَ وُتَحتَرَقَ , فَـ لَكْ مِنّيَ مَعَ الأيَآمَ سَتُصَبَحَ رَمَآدّ !
,’
مَهَلَاً..
لِـ اُخَبٍرَهَمَ قَليَلَاً عَنّ إهَمَآلُكْ ,
لِـ اُخَبِرَهَمَ عَنّ تَقصَيَرَكْ وُهَجَرَآنَكْ , دُوُنَ ذَنَبَ وُ آسَبَآبَ ,
لَآ تَنَظُرَ إلَيّ هَـكَذَآ !
وُدَعَنَيَ اُكَمَلَ مَنّ كَلَمَآتَيَ مَآبَدَأتَ ,
مَآزَآلَ يَـ سَآدَه يُكَوُيَنَيَ آكَثَرَ بَـ لَهٍيَبَ الأنَتَظَآرَ !
وُيَسَقَطَ مَنّ قَلبَيَ كَمَآ يَسَقُطَ مَنّ عَيَنآيَ ,
,’
لـ اُخِبَرَكْ آنَتَ فَقَطَ لآ أَحَدً سِوُآكْ
لِمَآ أخَذَتَنيَ مَنّ دُنَيَآ النَقَآءَ إلَىَ دُنَيَآ المُغَرَمَيَنّ ,
وُمِنَ دُنَيَآ المُغَرَمَيَنّ إلَىَ دُنَيَآ التَآئَهَيَنّ ,
لِمَآ آضَعَتَنَيّ بـً نِصَفَ الَطَرَيَقَ ,
وُجَعَلتَنَيَ نَآدَمَه لِـ لَحَظَآتَ كَثَيَرَه لَمّ آتَخذَ قَرَآرَتَيّ بَعَقلَيَ
بلَ آتَخَذتَهَآ بـَقَلبَيّ !
وُالآنّ ,
حَقَاً اُرَيَدَ الَرَحَيَلَ وُ النَسَيَآنّ ...
,’
لآ تَـعُدّ لِكَيّ تَقُلّ لَيّ بـً آنَيّ { اُحِبُكِ }
وُ
لآ تَأتَيَ لَتَحَكَيَ لَيّ عَنّ مَآيُضَآيَقَ قَلَبُكْ
وُ
لآ تَتَذَكُرَ اُنَثَى قَتَلتَهَآ بـِ شَدّةَ قَسَوُتَكْ
,’
وَ آعَذَرَوُنَيَ يـَآسَآدَةَ ,
عَلَىَ حَرَوُفً لَمّ تَنَصَفَنيَ مَنّ غَضَبَيَ ,
بَلَ جَعَلتَهَآ آقَرَبّ إلَىَ فَضَفَضَة اُنَثَى ~
/
مِمآ رَاقَ لَي
مُتَمَرَدَه ,
عَلَىَ حُبَكْ بـً كَثيَرَ مَنّ العِتَآبَ ,
وُالمُكَآبَرَه , وُالغَيَآبَ !
مُتنَآقِضَه,
بَـَينَ شَوُقَيَ وُحَنيَنيَ وُبَينَ بَرَوُدَيَ وُنَسَيَآنَيّ !
عَنَيَــدَه ,
لَكْ آنَتَ وُ جِـــدَاً ,
وُهَلَ تُصَدَقَنيَ لَوُ قُلتَ حَتَىَ لذَآتَيَ !
,’
مِنّ دَوُآعَيَ سَرَوُرَيّ
يَآعَآشَقَيَ آنّ آكَتُبَكْ وُآبَوُحَ لَهَمْ عَنّ بَعَضَكْ ,
وُمِنّ دَوُآعَيَ سَرَوُرَيّ
آنَـآ كَـ { اُنَثَىَ } آنّ لآ آذَكُرَ سِوُى ذَنَوُبَكْ وُخَطَآيَآكْ ,
وُمِنّ دَوُآعَيّ سَرَوُرَيّ
آيَضَاً آنّ قَرَأتَنيَ , وُلَـ تَغَتَآضَ وُتَحتَرَقَ , فَـ لَكْ مِنّيَ مَعَ الأيَآمَ سَتُصَبَحَ رَمَآدّ !
,’
مَهَلَاً..
لِـ اُخَبٍرَهَمَ قَليَلَاً عَنّ إهَمَآلُكْ ,
لِـ اُخَبِرَهَمَ عَنّ تَقصَيَرَكْ وُهَجَرَآنَكْ , دُوُنَ ذَنَبَ وُ آسَبَآبَ ,
لَآ تَنَظُرَ إلَيّ هَـكَذَآ !
وُدَعَنَيَ اُكَمَلَ مَنّ كَلَمَآتَيَ مَآبَدَأتَ ,
مَآزَآلَ يَـ سَآدَه يُكَوُيَنَيَ آكَثَرَ بَـ لَهٍيَبَ الأنَتَظَآرَ !
وُيَسَقَطَ مَنّ قَلبَيَ كَمَآ يَسَقُطَ مَنّ عَيَنآيَ ,
,’
لـ اُخِبَرَكْ آنَتَ فَقَطَ لآ أَحَدً سِوُآكْ
لِمَآ أخَذَتَنيَ مَنّ دُنَيَآ النَقَآءَ إلَىَ دُنَيَآ المُغَرَمَيَنّ ,
وُمِنَ دُنَيَآ المُغَرَمَيَنّ إلَىَ دُنَيَآ التَآئَهَيَنّ ,
لِمَآ آضَعَتَنَيّ بـً نِصَفَ الَطَرَيَقَ ,
وُجَعَلتَنَيَ نَآدَمَه لِـ لَحَظَآتَ كَثَيَرَه لَمّ آتَخذَ قَرَآرَتَيّ بَعَقلَيَ
بلَ آتَخَذتَهَآ بـَقَلبَيّ !
وُالآنّ ,
حَقَاً اُرَيَدَ الَرَحَيَلَ وُ النَسَيَآنّ ...
,’
لآ تَـعُدّ لِكَيّ تَقُلّ لَيّ بـً آنَيّ { اُحِبُكِ }
وُ
لآ تَأتَيَ لَتَحَكَيَ لَيّ عَنّ مَآيُضَآيَقَ قَلَبُكْ
وُ
لآ تَتَذَكُرَ اُنَثَى قَتَلتَهَآ بـِ شَدّةَ قَسَوُتَكْ
,’
وَ آعَذَرَوُنَيَ يـَآسَآدَةَ ,
عَلَىَ حَرَوُفً لَمّ تَنَصَفَنيَ مَنّ غَضَبَيَ ,
بَلَ جَعَلتَهَآ آقَرَبّ إلَىَ فَضَفَضَة اُنَثَى ~
/
مِمآ رَاقَ لَي