أسعد الله أوقاتكم جميعاً

أحببت أن نقف للحظات مع أنفسنا ونتعرّف عليها
ففي زحمة أحداث هذه الدنيا قد نكون نسينا أنفسنا ,,


دعنا نعيد قراءة أنفسنا من خلال نظرتنا لهذه الحياة,,
كيف نرى هذه الدنيا ؟؟

لا أقصد أن نبحث عن إجابات فلسفيّة أو خياليّة أو افتراضيّة
بل أريد أن نعرفّها تعريف حقيقي وفق رؤيتنا,,


وحتى أزيد الأمر وضوحاً سأختصر هذا الموضوع بسؤال واحد فقط وأطلب من كل واحد أن يجيب عليه بمنتهى الصراحة والوضوح


السؤال هو:


لو صادفك إنسان أعمى ابتلاه الله سبحانه وتعالى بفقدان نعمة البصر وأراد منك أن تكون أنت عيونه التي يرى فيها هذه الحياة


كيف ستصفها له وصفاً تجعله يعيشها كما تراها؟؟



ننتظر كل واحد منكم أن يصف له هذه الدنيا فماذا ستقولون له؟؟؟

&زهورهـ&

زهرة الوفاء

يسلمو ع الطرح الراقي


مودتي تسبق تحيتي

اكيد بصفها من منظوري اللي اشعر به

وقد احاول ان اكون واقعيه حتى لا اصدمه في حياته



تسلمين عالطرح

طرح جميل

كل الشكر

يسلمووو احساس ع مرورك الراقي

بابتعاده عن الاشرار والحاقدين

وان يراها بشعوره وليس شعور غيره

يسلموووووووو ظلمها ع مرورك الرائع

يسلموووووووو تومه ع مرورك الرائع

يسلموووووووو نظره ع مرورك الرائع

سأصفها له بمنظورى الشخصى

وهى أن الحياه احقر من حقاره من يعيشوا عليها,,

وإن كان حرم نعمه البصر فقد حرم كثيرا نعمه العيش فيها ففنت أيامهم بحثا عن متع لم يتسنى
أن يذوقوا حلاوتها

يسلموووووووووووووووو خيتوووووووووووووووووووووووو

كلي سعاده بهذا الطرح

ومرور فقط للاعجاب بمالدديكـ

الف شكر

يعـطــيكـ العااافـــيـــهـ
عـلى الـطـرحـ الراااقـيـ
كانـت هـنا
بـنوتـهـ