https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQMVTQjFoWYyLwdhlWab2Jlu3ODamN5l IaBHO4a0uzBYv1Af_is9w


بعضنا .... لا يدرك حقاً معنى للصداقة ..

فليس بالضرورة أن يكون صديقك تابعاً لك أو مجرد خادماً مطيعاً

وليس بالضرورة أن يكون ذلك المحسن الكريم المجبر لأن يقدم لك كل شيء على طبق من ذهب

وليس بالضرورة أن يوافقك الرأي في كل شيء

هو كوكب له مداره الخاص قد يدخل مدارك لفترات ويغادرها فترات أخرى

فالصداقة هي علاقة معقدة

هي العطاء المشترك فربما تبحث عن صديق ليهبك كل شيء فلن تجد

والصديق هو شخص مستقل له رأيه وسيادته

ياترى .... عندما نودع الأصدقاء .. !

لماذا لا نعيد إلى ذاكرتنا سيرتنا الأولى معهم

لمَ نكون فقط بارعين في اللوم والتخوين ؟

وإتهام الصداقة ككل بأنها تستحق الإعدام

ونعتبر أن الصداقة هي مجرد خيال ..

هل كنَّا على ذلك القدر الذي يؤهلنا لأن نستحق قلوبهم وعقولهم .. !

أم أننا نريد إمتلاك كل شيء دون أية مبادرات منا

ولمَ نسقط عنه إحساسه بأنه قادر أن يدرك أعماقنا مهما فعلنا بأشياء في الخفاء

الصداقة علاقة تختلف عن كل ما عداها

علينا أن نكون أصلاً ترب صالحة لتنمو فوقها أزهار الصداقة

وختاماً بعد أن نودعهم ...

ليس بالضرورة أن نرشقهم بأي نوع من أنواع الحجارة

فقد قدموا لنا على الأقل في حياتنا ولو مجرد وردة واحدة تستحق أن نخلص لذكراهم

عندما يصبح صديق الأمس عدو اليوم ..

أمر يستحق الوقوف عنده

بانتظار أقلامكم

الوسيم

http://msa12.com/up//uploads/images/mosds-b27f735ce4.png

وانا اقول مافي احلى واجمل واطهر من الصداقة الطيبة وبعده باقي به صداقات حلوه
لكن !
لمن يتحول الصديق لعدو هنا الرحيل والصمت افضل الحلول

جملنا الالة برفقه الحسنة
حروفك راقت لي اخوي الف شكر

وانا اقول مافي احلى واجمل واطهر من الصداقة الطيبة وبعده باقي به صداقات حلوه
لكن !
لمن يتحول الصديق لعدو هنا الرحيل والصمت افضل الحلول

جملنا الالة برفقه الحسنة
حروفك راقت لي اخوي الف شكر

الرحيل ضروري والصمت


للأسف لا نرى ذلك في عالمنا فبعد الفراق ثرثرة واتهامات وعداء


شكراً و تقديري لك

احذر من عدووك مره ومن صديقك الف مرة

لان ردة فعله قوووية


طرحك اواافقك فيه وانت ماقصرت


اعطيتنا وجهة نظر منطقية

الصداقه جميله
وأول كانت مختلفه
والان نادره

اعتقد ان الانسان نفسه هو من يصنع له عدوا..لاننا اعطيناه مفاتيح اسرارنا
عندما يكون كما الكتاب المفتوح اي كان يتصفح اوراقه ويضطلع على حياته الشخصية كمن امسك بسهم او برصاصة "طائشة"متهورة ولاتخطئ الهدف...
وعندما تتعمق الروابط بين الافراد يصبح الصديق على معرفة بنقاط الضعف وبالتالي سيعرف " من اين تؤكل الكتف"لايذاء من كان صديقه يوما..
الخيانات والطعن في الظهر من الاصدقاء اصبح امرا طبيعيا ربما لان المصالح الشخصية هي السبب..خذ مني واعطني مقابلا!!
صديق الامس ان ابقينا على "رسمية"هذه الصداقة ولانجعل الاخر يتعمق في تفاصيل حياتنا حتى لانخلق لانفسنا عدوا يطعن في الوجه ...
المواقف وحدها من تكشف معدن الصديق..والفطن من يتنبه من الاشارات التي تدله على عدوه قبل ان يقع الفعل
تسلم الايادي على الموضوع المميز
يعطيك العافية