غزلان
03-17-2016, 04:14 AM
http://you-know.ws/images/img_1/bb231bd7ddde91894d9df80a8669b802.jpg
أُتَمتِمُ بِ تَرَآتيلٍ وَجَعٍ
وَيأبى لِسَآنٍي عَزْفَ إسْمٍهٍ ،،
وَ أحسُّ أني في جنَآزَة أنَآ المتوَفَآةُ فيهَآ،
وَ كَأني عَروسٌ تيبٌ فسَدَت قَبْلَ أَوَآنهَآ ،
جريحَة سَقطَت أَو أَسقطوهَآ ،،
دَهستهَآ الَأرجُل ، رغمًآ عَنهَآ أَو طَوَآعيَّة ،
وإعتصرهَآ الَألَم ،
فُقدتْ ،
فُقدتْ ،
فُقدتْ ،
وَ إستَمَرَّتْ في أوجَآعهَآ حتى آخرٍ رمَقٍ ,’
وَ منْ يكثَرتُ ، ؟
*,’
حُلُمٌ إِعترَآنٍي ذَآتَ ليلَة ،
وَهمْ بأمسيَة فرحَ ، وفستَآن أبيض ،
ومَآ ظننتُ أن حلمي شر بليَّة ،
وَ ضريبة إستبذلتْ بزي أسود ،
زوبعة وسهآم نآرية ،
عصفت بحلم براءة الصبية ،
ضجيج ، إحتضآر ، ووجع ،
أحرقني بلهيب قصآئدي الغزلية ،
وجعلني أنتظر وَهم أيآمي ولياليَّ آلسرمديَة ،
فستآن أسود ، ومعآزيم ،
وعريس هرب ليلَة فرحِه ،
وعروس تنتظر مرَآسيمَ الدفنِ ،
وَ دمعَة بِ الجفن جليَّة ،
وَ سرَآب غطى لهيب الأيَّآم ،
فستَآن أسوَد ، زينَت أطرَآفُهُ بقلبٍ مهترء ،
وَ روحٍ ضَآئعَة ،
وَ عينينْ فقدتَآ البصَر مُذ ذلكَ الحينٍ ،
وَ أَحلَآم بريئَة ، وسط كَومَة الوَآقعٍ المرير،
وَ طفلَة تُزيُّنُ ضفيرَتهَآ الأمسَ ،
ويقُصًّونَ شعرهَآ اليَومَ كَأنهَآ قربَآن آلآلهَة زيُوس النَآقمٍ على البشَر ،
فستآنهَآ الأَسوَد ، يحكٍي مرَآرَة الأَوهَآم وَ بؤسَ آَلأيَآم ،
الجيَآع ٍ ،
وَ فَآرسٍ مقتول لَآ قاتٍلٍ ،
نهَكَ برَآءَة قلبهَآ في زَمَنٍ لَآ يعترفُ بالقلٌوب ، ِ
أَيهَآ الوَآقِفٌ علَى حَآفَّةٍ إنهيَآريٍ،،
*,’
http://you-know.ws/images/img_1/bb231bd7ddde91894d9df80a8669b802.jpg
مَآتتْ موَآجِعِي بٍ موتِكَ وإنطفَأ لَهيبُ الشَّمسٍ الحَآرقَة ،
وبَدَأ الدفء يتَسَلَّلُ إلى أَطرَآفي ،،
إِنصَهَر السحَآبُ من فَوقٍ تَآجٍ يزيِّنُ أَسفلَ رَأسي ،
وَ بَلَعْتُ الريحَ حتَّى شَعرَت رُوحي بِ الإٍرتوَآء ،
إنْتَهَتْ الفُصُولً الْأربَعُ إِلَّآ فَصْلَآ خَآمسًآ يحْمِلُ إسمَكَ آلطَآهٍرَ ،
كُلُّ أَوصَآلي صُلٍبَت إلَّآ قلبًآ حُكِمَ عليْهٍ بٍ الْإعدَآمٍ ،
مَنحُوتٌ فِي وَسَطِه طيفُ رَجُلٍ لَم يُرْجَمْ بَعدُ ،
عِطْري ، تَبَخَّر في الهَوَآءٍ ،
وَبقيَ منْهُ بقْعَة عَلَتْ أَطْرَآفَ فستَآني الَأسوَد ،
كَآنَ اليَومُ ذٍكْرَى ، ضيَآعي
*,’
عَلى فِرَآشِ الْمَوتٍ نمتُ ،
وَ إرتيْتُ زيَّ الأَموَآتِ مدَى الحيَآةِ
وَ أَنشدَ الجُمهُورُ خلفِي ،، كَآنتْ طَآهرَة ،
شريفَة ، عفيفَة ،
دمَّرُوآ أَحلَآمهَآ وألبَسوهَآ فستَآنَآ أَسودَ أضَآع معَآلِمَ الجَمَآلٍ دَآخلهَآ،
*,’
إفرَحْ يَآ أَنتَ فمَآ زلتُ أحبُّكَ ،
وَ سحقًآ لرَجُلٍ يحمِلُ قلبًآ كَإيَآكَ ،
وَ سحقًآ لٍ إمرَأَةٍ تَعشَقُ جلَّآدَهَآ كَ إيَّآيَ ،
أُتَمتِمُ بِ تَرَآتيلٍ وَجَعٍ
وَيأبى لِسَآنٍي عَزْفَ إسْمٍهٍ ،،
وَ أحسُّ أني في جنَآزَة أنَآ المتوَفَآةُ فيهَآ،
وَ كَأني عَروسٌ تيبٌ فسَدَت قَبْلَ أَوَآنهَآ ،
جريحَة سَقطَت أَو أَسقطوهَآ ،،
دَهستهَآ الَأرجُل ، رغمًآ عَنهَآ أَو طَوَآعيَّة ،
وإعتصرهَآ الَألَم ،
فُقدتْ ،
فُقدتْ ،
فُقدتْ ،
وَ إستَمَرَّتْ في أوجَآعهَآ حتى آخرٍ رمَقٍ ,’
وَ منْ يكثَرتُ ، ؟
*,’
حُلُمٌ إِعترَآنٍي ذَآتَ ليلَة ،
وَهمْ بأمسيَة فرحَ ، وفستَآن أبيض ،
ومَآ ظننتُ أن حلمي شر بليَّة ،
وَ ضريبة إستبذلتْ بزي أسود ،
زوبعة وسهآم نآرية ،
عصفت بحلم براءة الصبية ،
ضجيج ، إحتضآر ، ووجع ،
أحرقني بلهيب قصآئدي الغزلية ،
وجعلني أنتظر وَهم أيآمي ولياليَّ آلسرمديَة ،
فستآن أسود ، ومعآزيم ،
وعريس هرب ليلَة فرحِه ،
وعروس تنتظر مرَآسيمَ الدفنِ ،
وَ دمعَة بِ الجفن جليَّة ،
وَ سرَآب غطى لهيب الأيَّآم ،
فستَآن أسوَد ، زينَت أطرَآفُهُ بقلبٍ مهترء ،
وَ روحٍ ضَآئعَة ،
وَ عينينْ فقدتَآ البصَر مُذ ذلكَ الحينٍ ،
وَ أَحلَآم بريئَة ، وسط كَومَة الوَآقعٍ المرير،
وَ طفلَة تُزيُّنُ ضفيرَتهَآ الأمسَ ،
ويقُصًّونَ شعرهَآ اليَومَ كَأنهَآ قربَآن آلآلهَة زيُوس النَآقمٍ على البشَر ،
فستآنهَآ الأَسوَد ، يحكٍي مرَآرَة الأَوهَآم وَ بؤسَ آَلأيَآم ،
الجيَآع ٍ ،
وَ فَآرسٍ مقتول لَآ قاتٍلٍ ،
نهَكَ برَآءَة قلبهَآ في زَمَنٍ لَآ يعترفُ بالقلٌوب ، ِ
أَيهَآ الوَآقِفٌ علَى حَآفَّةٍ إنهيَآريٍ،،
*,’
http://you-know.ws/images/img_1/bb231bd7ddde91894d9df80a8669b802.jpg
مَآتتْ موَآجِعِي بٍ موتِكَ وإنطفَأ لَهيبُ الشَّمسٍ الحَآرقَة ،
وبَدَأ الدفء يتَسَلَّلُ إلى أَطرَآفي ،،
إِنصَهَر السحَآبُ من فَوقٍ تَآجٍ يزيِّنُ أَسفلَ رَأسي ،
وَ بَلَعْتُ الريحَ حتَّى شَعرَت رُوحي بِ الإٍرتوَآء ،
إنْتَهَتْ الفُصُولً الْأربَعُ إِلَّآ فَصْلَآ خَآمسًآ يحْمِلُ إسمَكَ آلطَآهٍرَ ،
كُلُّ أَوصَآلي صُلٍبَت إلَّآ قلبًآ حُكِمَ عليْهٍ بٍ الْإعدَآمٍ ،
مَنحُوتٌ فِي وَسَطِه طيفُ رَجُلٍ لَم يُرْجَمْ بَعدُ ،
عِطْري ، تَبَخَّر في الهَوَآءٍ ،
وَبقيَ منْهُ بقْعَة عَلَتْ أَطْرَآفَ فستَآني الَأسوَد ،
كَآنَ اليَومُ ذٍكْرَى ، ضيَآعي
*,’
عَلى فِرَآشِ الْمَوتٍ نمتُ ،
وَ إرتيْتُ زيَّ الأَموَآتِ مدَى الحيَآةِ
وَ أَنشدَ الجُمهُورُ خلفِي ،، كَآنتْ طَآهرَة ،
شريفَة ، عفيفَة ،
دمَّرُوآ أَحلَآمهَآ وألبَسوهَآ فستَآنَآ أَسودَ أضَآع معَآلِمَ الجَمَآلٍ دَآخلهَآ،
*,’
إفرَحْ يَآ أَنتَ فمَآ زلتُ أحبُّكَ ،
وَ سحقًآ لرَجُلٍ يحمِلُ قلبًآ كَإيَآكَ ،
وَ سحقًآ لٍ إمرَأَةٍ تَعشَقُ جلَّآدَهَآ كَ إيَّآيَ ،