عازفة القيثار
03-11-2016, 11:01 PM
https://cdn.sabq.org/uploads/media-cache/resize_800_relative/uploads/material-file/56e2f15c815736a820799844/56e2f157b8ca7.png
يُتوقع أن تعلن وزارة الداخلية، الليلة في الـ"9:30"؛ بياناً أمنياً يكشف تفاصيل مداهمة قوات الأمن للمطلوبين المتورطين في استدراج وقتل وكيل رقيب "بدر الرشيدي"، والذين نجحت قوات الأمن في قتلهم بعد مبادرتهم بإطلاق النار.
وكانت قوات الأمن قد رصدت المطلوبين في إحدى المناطق الجبلية بمنطقة حائل؛ حيث تمّ دهمهم قبل أن يبادر المطلوبون بإطلاق النار تجاه رجال الأمن؛ حيث تمّ تبادل إطلاق النار معهم؛ ما نتج عنه مقتلهم.
وكان المطلوبون قد نفّذوا جريمة الغدر بوكيل الرقيب "بدر حمدي صريخ الرشيدي"، "أحد منسوبي قوة الطوارئ الخاصّة بمنطقة القصيم"- تغمده الله بواسع رحمته وتقبّله في الشهداء-، وذلك بتاريخ "7 / 5 / 1437هـ"؛ حيث اتضح حينها للجهات الأمنية من خلال ما توافر لديها من التحقيقات في هذه الجريمة النكراء؛ قيامُ ستة أشخاص باستغلال الروابط العائلية بينهم وبين المغدور به لاستدراجه وهو أعزل، إلى موقع ناءٍ على طريق "الرياض- القصيم- المدينة المنوّرة"، وقتله غدراً بكل خسة ودناءة.
وكشفت "الداخلية" في بيانٍ سابقٍ هويات وصور المطلوبين، ودعتهم إلى تسليم أنفسهم قبل أن يتم رصدهم ودهمهم اليوم.
يُتوقع أن تعلن وزارة الداخلية، الليلة في الـ"9:30"؛ بياناً أمنياً يكشف تفاصيل مداهمة قوات الأمن للمطلوبين المتورطين في استدراج وقتل وكيل رقيب "بدر الرشيدي"، والذين نجحت قوات الأمن في قتلهم بعد مبادرتهم بإطلاق النار.
وكانت قوات الأمن قد رصدت المطلوبين في إحدى المناطق الجبلية بمنطقة حائل؛ حيث تمّ دهمهم قبل أن يبادر المطلوبون بإطلاق النار تجاه رجال الأمن؛ حيث تمّ تبادل إطلاق النار معهم؛ ما نتج عنه مقتلهم.
وكان المطلوبون قد نفّذوا جريمة الغدر بوكيل الرقيب "بدر حمدي صريخ الرشيدي"، "أحد منسوبي قوة الطوارئ الخاصّة بمنطقة القصيم"- تغمده الله بواسع رحمته وتقبّله في الشهداء-، وذلك بتاريخ "7 / 5 / 1437هـ"؛ حيث اتضح حينها للجهات الأمنية من خلال ما توافر لديها من التحقيقات في هذه الجريمة النكراء؛ قيامُ ستة أشخاص باستغلال الروابط العائلية بينهم وبين المغدور به لاستدراجه وهو أعزل، إلى موقع ناءٍ على طريق "الرياض- القصيم- المدينة المنوّرة"، وقتله غدراً بكل خسة ودناءة.
وكشفت "الداخلية" في بيانٍ سابقٍ هويات وصور المطلوبين، ودعتهم إلى تسليم أنفسهم قبل أن يتم رصدهم ودهمهم اليوم.