هدوء
01-28-2016, 10:32 PM
" هناك حياة فضائيه فالحقيقه "
مقال مختلف، مختلف تماماً، بين الحقيقه والخيال، بين الذهول والاندهاش، يكمن ماكتبتُ اليوم، مقال قد يغير الكثير في عقولنا
في قرية عاديه جداً تسمى روزويل
في 8 يوليو 1947 بينما اهالي القريه ذاهبين لاخذ قيلوله سُمع دوي وصوت انفجار عالٍ جداً، خرج الاهالي ينظرون ماذا يحدث، واذا بالنار ترتفع في الافق، تماما قرب مزرعة للماشيه، وماهي الا ثوانٍ فاذا بالجيش الامريكي في (دقائق) يسيطر على تلك المزرعه بالكامل!
وكان الامر المخيف هو اصدار الجيش الامريكي "بحظر التجوال" وايضاً "اطلاق النار بدون اي تردد على اي شخص يخرج من منزله او يشاهدونه بالقرب من المزرعه"!!!
هلع الاهالي الى بيوتهم ظناً منهم انها بداية حرب، ولكن الشئ الغريب هو عندما نظروا الاهالي من نوافذ منازلهم وجدوا سيارات نقل ضخمه جداً قد حملت اشياء وتم اخفائها بعناية تحت اغطيه سميكه جداً، وبعد ان غادرت تلك السيارات "انتهت فترة حظر التجوال"!!
وفي اليوم التالي كان العنوان الذي جلب الطامه في يتصدر الصفحه الاولى في جريدة روزويل الرسميه "سلاح الطيران الأمريكي يأسر طبقاً طائراً في مزرعة لتربية الماشيه"!!
كان وكأن العنوان قد فجر قنبلة نوويه في كل انحاء امريكا، وثار الناس مطالبين الحكومه بكشف التفاصيل!
الا ان الحكومه تجاهلت كل شئ والتزمت الصمت
وبعد الحادثه باسبوع، "نفت" الجريدة مانشرته وقالت" ان ماسقط كان منطاداً حديثاً لدراسة الطقس!
ولكن مايةير السخريه، لماذا حدث حظر التجوال من اجل منطاد؟ لماذا انذروا الاهالي باطلاق النار على من يقترب ويشاهد ماسقط ان كان منطاداً؟ لماذا انتظرت الجريدة اسبوعاً كاملاً لتنفي ماقالت؟
قال احد الصحفيين انه ربما يكون الاتحاد السوفييتي هو من ارسل طائرة تجسس علينا!
الا ان الرد اللاذع جاء من الاتحاد السوفييتي "لم تكن طائرة تخصنا، ولقد تحققنا من الامر بقدرتنا، الشئ الذي سقط في روزويل لم يكن يخصنا، وكذلك لم يكن يخص امريكا، لقد كان شيئا غريباً سقط من الخارج"!! ليؤكد ان الحكومه الامريكيه امسكت شيئا مهماً جداً تسترت عليه بكل قوتها في ذلك الوقت!
.
والان، الى الشخصية الاهم "ماك برازيل" صاحب تلك المزرعه!
الجيش الامريكي في الحقيقه سجن برازيل داخل المزرعه خوفاً ان يخبر احداً بما رآه! ولكن برازيل جن جنونه، كيف يسجنوني بشئ لادخل لي فيه؟
فهرب مسرعا الى بيت احد اصدقائه تحت مطاردات من الجيش كانت قد تودي بحياته لو امسكوا به
ولكنه نجح نهاية الامر، ولكن برازيل كان قد ذهب للمكان الصحيح، وهو "المحطة الاذاعيه" فكانت خطة صديقه في المحطة هي "اجراء مقابله على الهواء مع برازيل" الا ان العاصمه واشنطن ارسلت تهديداً صريحاً يقول: ان تمت المقابله سيتم فصلك من عملك لتكون امامك 24 ساعه من اجل ان تبحث عن عمل اخر"!
وماهي الا ساعات حتى اصبح برازيل في قبضة رجال الشرطة!
ادخلوا برازيل في قبو تحت الارض وكان ذلك القبو تحت حراسه مسلحه شديدة جداً
في صباح اليوم التالي تم استدعاء برازيل الذي بدا وكانه شخص اخر منذ خروجه من تحت القبو الى مقابله مع الصحفيين، ساله احد الصحفيين في ذعر: ماذا وجدت في حقلك امس ياسيد برازيل؟
ظل برازيل يحدث في احد رجال الشرطة الذي يبدو ذا مكانه عاليه، لكن برازيل كان متعرقاً بما يكفي لترجف اصابعه وهو يقول: وجدت حطام منطاداً عادي"!
وكان المدهش هو ردة فعل رجال الشرطة بعد كلام برازيل، حيث بدأوا يتضاحكون، بينما برازيل ظل يحدق بالارض، مما جعل الصحفيين يكتشفون ان برازيل تحت التهديد!
.
من ناحية اخرى كان هناك شاب (حانوتي) ينقل الاموات ويدفنهم اسمه (غلين) كان قد نقل طياراً مصاباً الى القاعده في نفس اليوم، ما ان وصل الى القاعده حتى نزل مترجلاً ليساعد الطيار على المشي، حضر رجال اخرون وساعدوا الطيار وشكروا غلين، مشى غلين عائداً الى سيارته، الا انه لم يستطع ان يشح بناظرة عن طرف شئ فضي كان يلمع بشدة تحت الشمس داخل سيارة نقل كبيرة!
اسرع غلين الى السيارة وهو يرى، كانت اجزاء فضيه كثيرة مكسرة لها تفوح منها رائحة معادن قويه، ماهي الا ثوان حتى طار غلين وسقط ارضاً اثر ضربة من احد رجال الجيش، وقال بسرعه: افتح فمك عما رأيت وستموت!
حمل غلين نفسه وهرب سريعاً الى سيارته تحت ذهول فضيع
الا ان غلين كانت له صديقه ممرضه في القاعده الجويه، كانت برتبة ملازم ثاني، ذهب لمقابلتها بسرعه ليخبرها مارآه، ولكنها كانت تبدو وكانها تفكر بامر ما، عندما سألها غلين كانت المفاجأه: لقد دخلت غرفة مليئة بالاطباء، لقد دخلت فقط من اجل ان اخذ بعض اللوازم التي احتاجها، الا ان واحداً من الاطباء صرخ بوجهي: انتظري، ساعدينا هنا!.
وعندما هممت بالمساعده، جن جنوني عندما رأيت ثلاث جثث مخيفه، ذات رأس كبير، وعيون واسعه، وبطن منتفخ، وفم وانف اصغر مما يكون، اثنتان من تلك الجثث كانت بشعه جداً ومشوهه، فقلت بذعر: اشعر بالغثيان، اريد العودة الى الثكنه!
في اليوم التالي ذهب غلين الى القاعدة ليطمئن على صديقته، وكانت المفاجأه: تم نقلها! الى اين؟ لا نعلم!
.
بعد شهور، كان غلين مصعوقاً بما سمعه بين اهالي البلدة، معظمهم رأوا اشياء مهمه للغاية تتعلق بالحادثه ولكن جميعهم كانوا "تحت التهديد بالقتل او السجن المؤبد"!!!
.
في افلام الكرتون المتعلقه بالفضائيين، اتظن ان الرسامين هم الذين اخترعوا الرأس الكبير والفم والانف الصغير؟
.
واخيراً النقطه الاهم والاشد خطورة والتي قد تجعلك تغير معتقادتك نحو المخلوقات الفضائيه!
.
.
.
.
انتشر هذا الفيديو تحت ذهول مسعور اجتاح العالم باسرة، واذاعته القنوات الفضائيه، مما جعل العالم تطالب اشخاص ذوي خبرات بدراسة هذا المقطع ان كان مزيفاً، وكانت النتائج:
- خبراء من شركة كوداك العالمية فحصوا الفيديو فحصاً دقيقاً استمر شهرين واربعة ايام، وقد اعلنوا بعدة بصورة رسمية ان الفيلم تعود خامته مابين عام 1945 الى 1948، وان الفيديو ذا محتويات معقدة لم تكن موجودة في ذلك الوقت، و من المستحيل جداً تززيفها!
- اكد اطباء شريعين في بث مباشر ان التشريح سليم، وهذا هو التشريح المطبق في العمليات التشريحيه، وان الجراحين في الفيديو يعرفون عملهم جيداً، الجثه متناسقه مع بعضها بحيث يؤكدون ان الجثة ليست لإنسان مشوه، الاعضاء التناسليه غير بارزة وهذا مايثير الفضول، والكائن لاينتمي لاي فصيله ارضيه! اطرافه تحتوي 6 اصابع في كل يد وقدم، وجفنين اضافيين في كل عين، يشبه الجفون الموجودة عند الطيور!
.
وكل هذا ظاهراً بجلاء ووضوح بفيديو التشريح
.
منقول //لست مسؤولة عن صحه المعلومه ^^
مقال مختلف، مختلف تماماً، بين الحقيقه والخيال، بين الذهول والاندهاش، يكمن ماكتبتُ اليوم، مقال قد يغير الكثير في عقولنا
في قرية عاديه جداً تسمى روزويل
في 8 يوليو 1947 بينما اهالي القريه ذاهبين لاخذ قيلوله سُمع دوي وصوت انفجار عالٍ جداً، خرج الاهالي ينظرون ماذا يحدث، واذا بالنار ترتفع في الافق، تماما قرب مزرعة للماشيه، وماهي الا ثوانٍ فاذا بالجيش الامريكي في (دقائق) يسيطر على تلك المزرعه بالكامل!
وكان الامر المخيف هو اصدار الجيش الامريكي "بحظر التجوال" وايضاً "اطلاق النار بدون اي تردد على اي شخص يخرج من منزله او يشاهدونه بالقرب من المزرعه"!!!
هلع الاهالي الى بيوتهم ظناً منهم انها بداية حرب، ولكن الشئ الغريب هو عندما نظروا الاهالي من نوافذ منازلهم وجدوا سيارات نقل ضخمه جداً قد حملت اشياء وتم اخفائها بعناية تحت اغطيه سميكه جداً، وبعد ان غادرت تلك السيارات "انتهت فترة حظر التجوال"!!
وفي اليوم التالي كان العنوان الذي جلب الطامه في يتصدر الصفحه الاولى في جريدة روزويل الرسميه "سلاح الطيران الأمريكي يأسر طبقاً طائراً في مزرعة لتربية الماشيه"!!
كان وكأن العنوان قد فجر قنبلة نوويه في كل انحاء امريكا، وثار الناس مطالبين الحكومه بكشف التفاصيل!
الا ان الحكومه تجاهلت كل شئ والتزمت الصمت
وبعد الحادثه باسبوع، "نفت" الجريدة مانشرته وقالت" ان ماسقط كان منطاداً حديثاً لدراسة الطقس!
ولكن مايةير السخريه، لماذا حدث حظر التجوال من اجل منطاد؟ لماذا انذروا الاهالي باطلاق النار على من يقترب ويشاهد ماسقط ان كان منطاداً؟ لماذا انتظرت الجريدة اسبوعاً كاملاً لتنفي ماقالت؟
قال احد الصحفيين انه ربما يكون الاتحاد السوفييتي هو من ارسل طائرة تجسس علينا!
الا ان الرد اللاذع جاء من الاتحاد السوفييتي "لم تكن طائرة تخصنا، ولقد تحققنا من الامر بقدرتنا، الشئ الذي سقط في روزويل لم يكن يخصنا، وكذلك لم يكن يخص امريكا، لقد كان شيئا غريباً سقط من الخارج"!! ليؤكد ان الحكومه الامريكيه امسكت شيئا مهماً جداً تسترت عليه بكل قوتها في ذلك الوقت!
.
والان، الى الشخصية الاهم "ماك برازيل" صاحب تلك المزرعه!
الجيش الامريكي في الحقيقه سجن برازيل داخل المزرعه خوفاً ان يخبر احداً بما رآه! ولكن برازيل جن جنونه، كيف يسجنوني بشئ لادخل لي فيه؟
فهرب مسرعا الى بيت احد اصدقائه تحت مطاردات من الجيش كانت قد تودي بحياته لو امسكوا به
ولكنه نجح نهاية الامر، ولكن برازيل كان قد ذهب للمكان الصحيح، وهو "المحطة الاذاعيه" فكانت خطة صديقه في المحطة هي "اجراء مقابله على الهواء مع برازيل" الا ان العاصمه واشنطن ارسلت تهديداً صريحاً يقول: ان تمت المقابله سيتم فصلك من عملك لتكون امامك 24 ساعه من اجل ان تبحث عن عمل اخر"!
وماهي الا ساعات حتى اصبح برازيل في قبضة رجال الشرطة!
ادخلوا برازيل في قبو تحت الارض وكان ذلك القبو تحت حراسه مسلحه شديدة جداً
في صباح اليوم التالي تم استدعاء برازيل الذي بدا وكانه شخص اخر منذ خروجه من تحت القبو الى مقابله مع الصحفيين، ساله احد الصحفيين في ذعر: ماذا وجدت في حقلك امس ياسيد برازيل؟
ظل برازيل يحدث في احد رجال الشرطة الذي يبدو ذا مكانه عاليه، لكن برازيل كان متعرقاً بما يكفي لترجف اصابعه وهو يقول: وجدت حطام منطاداً عادي"!
وكان المدهش هو ردة فعل رجال الشرطة بعد كلام برازيل، حيث بدأوا يتضاحكون، بينما برازيل ظل يحدق بالارض، مما جعل الصحفيين يكتشفون ان برازيل تحت التهديد!
.
من ناحية اخرى كان هناك شاب (حانوتي) ينقل الاموات ويدفنهم اسمه (غلين) كان قد نقل طياراً مصاباً الى القاعده في نفس اليوم، ما ان وصل الى القاعده حتى نزل مترجلاً ليساعد الطيار على المشي، حضر رجال اخرون وساعدوا الطيار وشكروا غلين، مشى غلين عائداً الى سيارته، الا انه لم يستطع ان يشح بناظرة عن طرف شئ فضي كان يلمع بشدة تحت الشمس داخل سيارة نقل كبيرة!
اسرع غلين الى السيارة وهو يرى، كانت اجزاء فضيه كثيرة مكسرة لها تفوح منها رائحة معادن قويه، ماهي الا ثوان حتى طار غلين وسقط ارضاً اثر ضربة من احد رجال الجيش، وقال بسرعه: افتح فمك عما رأيت وستموت!
حمل غلين نفسه وهرب سريعاً الى سيارته تحت ذهول فضيع
الا ان غلين كانت له صديقه ممرضه في القاعده الجويه، كانت برتبة ملازم ثاني، ذهب لمقابلتها بسرعه ليخبرها مارآه، ولكنها كانت تبدو وكانها تفكر بامر ما، عندما سألها غلين كانت المفاجأه: لقد دخلت غرفة مليئة بالاطباء، لقد دخلت فقط من اجل ان اخذ بعض اللوازم التي احتاجها، الا ان واحداً من الاطباء صرخ بوجهي: انتظري، ساعدينا هنا!.
وعندما هممت بالمساعده، جن جنوني عندما رأيت ثلاث جثث مخيفه، ذات رأس كبير، وعيون واسعه، وبطن منتفخ، وفم وانف اصغر مما يكون، اثنتان من تلك الجثث كانت بشعه جداً ومشوهه، فقلت بذعر: اشعر بالغثيان، اريد العودة الى الثكنه!
في اليوم التالي ذهب غلين الى القاعدة ليطمئن على صديقته، وكانت المفاجأه: تم نقلها! الى اين؟ لا نعلم!
.
بعد شهور، كان غلين مصعوقاً بما سمعه بين اهالي البلدة، معظمهم رأوا اشياء مهمه للغاية تتعلق بالحادثه ولكن جميعهم كانوا "تحت التهديد بالقتل او السجن المؤبد"!!!
.
في افلام الكرتون المتعلقه بالفضائيين، اتظن ان الرسامين هم الذين اخترعوا الرأس الكبير والفم والانف الصغير؟
.
واخيراً النقطه الاهم والاشد خطورة والتي قد تجعلك تغير معتقادتك نحو المخلوقات الفضائيه!
.
.
.
.
انتشر هذا الفيديو تحت ذهول مسعور اجتاح العالم باسرة، واذاعته القنوات الفضائيه، مما جعل العالم تطالب اشخاص ذوي خبرات بدراسة هذا المقطع ان كان مزيفاً، وكانت النتائج:
- خبراء من شركة كوداك العالمية فحصوا الفيديو فحصاً دقيقاً استمر شهرين واربعة ايام، وقد اعلنوا بعدة بصورة رسمية ان الفيلم تعود خامته مابين عام 1945 الى 1948، وان الفيديو ذا محتويات معقدة لم تكن موجودة في ذلك الوقت، و من المستحيل جداً تززيفها!
- اكد اطباء شريعين في بث مباشر ان التشريح سليم، وهذا هو التشريح المطبق في العمليات التشريحيه، وان الجراحين في الفيديو يعرفون عملهم جيداً، الجثه متناسقه مع بعضها بحيث يؤكدون ان الجثة ليست لإنسان مشوه، الاعضاء التناسليه غير بارزة وهذا مايثير الفضول، والكائن لاينتمي لاي فصيله ارضيه! اطرافه تحتوي 6 اصابع في كل يد وقدم، وجفنين اضافيين في كل عين، يشبه الجفون الموجودة عند الطيور!
.
وكل هذا ظاهراً بجلاء ووضوح بفيديو التشريح
.
منقول //لست مسؤولة عن صحه المعلومه ^^