غزلان
12-28-2015, 07:40 AM
http://i.cdn.turner.com/dr/cnnarabic/cnnarabic/release/sites/default/files/styles/landscape_780x440/public/image/150820124754-12-0714-wm-exlarge-169.jpg?itok=LphObVoQ
لُقبت بـ«ملكة الجريمة»، وسافرت بخيالها إلى أفظع الجرائم التي عرفها البشر يوما، من خلال كتبها الأكثر شهرة حتى يومنا الحالي، محيرة الجمهور بقصصها ورواياتها.
أجاثا كريستي..
روائية بريطانية اشتهرت بكتابة روايات الجرائم لكنها أيضا كتبت روايات رومانسية باسم مستعار هو ماري ويستماكوت Mary Westmacott، تعد أعظم مؤلفة روايات جرائم في التاريخ حيث بيعت أكثر من مليار نسخة من رواياتها التي ترجمت لأكثر من 103 لغات.
توفيت «كريستي» في 12 يناير 1976، ولا يزال لا يعرف الكثيرون جوانب كثيرة في حياتها، مثل أنها أحبت أيضا السفر وركوب الأمواج، وبمناسبة ذكرى ميلادها الـ125، أجرت شبكة قنوات «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية، حوارا مع حفيدها ماثيو بريتشارد، الذي أخرج محفوظات الأسرة وألبومات الصور إلى العلن، لإظهار جوانب من حياة الكاتبة التي لا يعرف عنها جمهورها الكثير.
ووُلدت «كريستي» في توركاي في 15 سبتمبر 1890، وتلقت تعليمها في المنزل، حيث كانت والدتها «كلارا» تشجعها على القراءة، ثم شجعتها على الكتابة في سن المراهقة، الأمر الذي ساعدها في النبوغ حتى أصبحت كاتبة الجريمة الأولى من بين أبناء جيلها.
لُقبت بـ«ملكة الجريمة»، وسافرت بخيالها إلى أفظع الجرائم التي عرفها البشر يوما، من خلال كتبها الأكثر شهرة حتى يومنا الحالي، محيرة الجمهور بقصصها ورواياتها.
أجاثا كريستي..
روائية بريطانية اشتهرت بكتابة روايات الجرائم لكنها أيضا كتبت روايات رومانسية باسم مستعار هو ماري ويستماكوت Mary Westmacott، تعد أعظم مؤلفة روايات جرائم في التاريخ حيث بيعت أكثر من مليار نسخة من رواياتها التي ترجمت لأكثر من 103 لغات.
توفيت «كريستي» في 12 يناير 1976، ولا يزال لا يعرف الكثيرون جوانب كثيرة في حياتها، مثل أنها أحبت أيضا السفر وركوب الأمواج، وبمناسبة ذكرى ميلادها الـ125، أجرت شبكة قنوات «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية، حوارا مع حفيدها ماثيو بريتشارد، الذي أخرج محفوظات الأسرة وألبومات الصور إلى العلن، لإظهار جوانب من حياة الكاتبة التي لا يعرف عنها جمهورها الكثير.
ووُلدت «كريستي» في توركاي في 15 سبتمبر 1890، وتلقت تعليمها في المنزل، حيث كانت والدتها «كلارا» تشجعها على القراءة، ثم شجعتها على الكتابة في سن المراهقة، الأمر الذي ساعدها في النبوغ حتى أصبحت كاتبة الجريمة الأولى من بين أبناء جيلها.