a7med
11-19-2008, 03:53 PM
عجبا لأمر البعض لا تتجاوز الحقيقة حناجرهم ، نرى لهم أقوال مكتوبة وافعال ظاهرة تدل على سلوكهم المتميز
ثم لا نلبث أن نجد منهم مايجعلنا نحتار في شخصياتهم فتتبدل مشاعرنا نحوهم 0
علما بأن الحقيقة كلمة واحدة عنوانها الصدق
ولعلي أتذكر ذلك الكاتب الأمريكي الذي أبدع في تحليل ظاهرة الانتحار واسهب في إجاد الحلول المناسبة لمنع وقوعه فكانت نهايته الانتحار ليقع الجميع في حيرة من أمره هل كان يعبر عن حقيقة ؟
وكذلك اتذكر ذلك الوزير العربي الذي فكر في تاسيس حب الوطن في نفوس الناشئة ومع ذلك فقد كان مصيره الاقالة لوجود تجاوزات كبيرة في وزارته
بل وذلك اللاعب الذي يدعي إنتمائه لوطنه وينسى ذلك بعد بروزه وغناه و يرمي بذلك وراء ظهره عند أول خلاف له مع مدربه أو زملائه
وذلك الفنان الذي يدعي بان الوطن رسالة فيجد الدعم من كل المستويات وعند بروزه يرمي الجميع بسهامه المسمومة وغيرهم الكثير الكثير ممن لا تتجاوز الحقيقة حناجرهم
بينما نجد في المقابل تلك الفئة الكادحة التي احبت الوطن وتعبر عن حبها بكل طريقة ولا يجد منها الوطن الا كل اجلال وتقدير فه الحب الحقيقي لهم إنها الفئة الصادقة في تعبيرها عن الحقيقة دون أن تدخل المغريات
بين مشاعرهم وما يحبون
ومع ذلك فهم لا يجدون معشار مايجده أصحاب الفئة السابقة من الاهتمام والدعم
ومع ذلك سيبقى الأمل والقادم أجمل
ثم لا نلبث أن نجد منهم مايجعلنا نحتار في شخصياتهم فتتبدل مشاعرنا نحوهم 0
علما بأن الحقيقة كلمة واحدة عنوانها الصدق
ولعلي أتذكر ذلك الكاتب الأمريكي الذي أبدع في تحليل ظاهرة الانتحار واسهب في إجاد الحلول المناسبة لمنع وقوعه فكانت نهايته الانتحار ليقع الجميع في حيرة من أمره هل كان يعبر عن حقيقة ؟
وكذلك اتذكر ذلك الوزير العربي الذي فكر في تاسيس حب الوطن في نفوس الناشئة ومع ذلك فقد كان مصيره الاقالة لوجود تجاوزات كبيرة في وزارته
بل وذلك اللاعب الذي يدعي إنتمائه لوطنه وينسى ذلك بعد بروزه وغناه و يرمي بذلك وراء ظهره عند أول خلاف له مع مدربه أو زملائه
وذلك الفنان الذي يدعي بان الوطن رسالة فيجد الدعم من كل المستويات وعند بروزه يرمي الجميع بسهامه المسمومة وغيرهم الكثير الكثير ممن لا تتجاوز الحقيقة حناجرهم
بينما نجد في المقابل تلك الفئة الكادحة التي احبت الوطن وتعبر عن حبها بكل طريقة ولا يجد منها الوطن الا كل اجلال وتقدير فه الحب الحقيقي لهم إنها الفئة الصادقة في تعبيرها عن الحقيقة دون أن تدخل المغريات
بين مشاعرهم وما يحبون
ومع ذلك فهم لا يجدون معشار مايجده أصحاب الفئة السابقة من الاهتمام والدعم
ومع ذلك سيبقى الأمل والقادم أجمل