صــدوق الود
08-22-2009, 07:04 AM
خالد عبدالرحمن لم يغني لكي يسمعه الاخرون..
انزعه صمتي وعلمني الكلام ,,,, خلني أقتل مفاهيم الخجل
وأكتشف من عندي اسرار الغرام
سنحاول هنا ياخالد ان نكتشف شيئاً من اسرارك وفلسفتك !!
خالد عبدالرحمن ذلك الصوت المفعم برائحة الصحراء النجديه وعبق ريح الخزامى والنفل وهبوب نسناس الشمال
وصوت البراري ودفء شمس نجد الشتويه وبرد لياليها الربيعيه
يستمر خالد في طرح نسق معين من فلسفة تنوير المستمع ,, في كيفية مخاطبة الحس قبل العين مخاطبة الوجدان والقلب قبل الأذن
تسمتع له وتحس انك تشتم رائحة ,, ليست لكريستيان ديور ولا لا شانيل,, ولا لجيفنتنشي!!
بل هي رائحة المكان الذي تعشقه !! المكان الذي تتوق الى ان تشتم رائحته في كل مفرده من كلمات والحان خالد عبدالرحمن
تسمع صوته وتحس بالدفء ,,, ينساب الى حناياك وضلوعك ويتراىء لك القمر وقد غاب وانكسر وهو يردد غاب القمر وانكسر وجه المرايا
خالد صوت من الماضي بل صوت من الحاضر يجدد فيك احاسيساً ربما كانت مدفونه
واحتجت الى ان تستمع الى فيلسوف تنويري بمستوى خالد
لكي يحرك فيك شيئاً من نور ويرسم على مخيلتك صحراء واسعه متناهيه الاطراف لا يوجد فيها سواك وخالد واقفاً امامك
منشدأً ومردداً أجمل ماغنى وشارحاً لك فلسفته بهدوءوثقه
وانت في حالة من السكر الواجداني وعبق صوت خالد القادم من الماضي مستحثاً بداخلك العوده ورؤية الاشياء بأجمل مايكون
مما نراها لا تملك الا ان تغوص في بحور فلسفه ربما غابت عنك لسنين وهي تترأى امام عي*** كل يوم
خالد لا زال يمنحنا صفاءً لا يقدر عليه الا امثاله خالد لا زال يمارس هواية مفقوده في رسم صوره القمره والبراري والشهامه والكرم
خالد يمارس فلسفته التنويريه بأسلوب جميل جدا مبتعداً عن التصنع والغرور
ولكنه يرسم فلسفته التنويريه الخاصه به وحده دون أن يكون مقلداً لهم
لم يكن يوما ما مقلداً او متبعاً هو فقط هن لكي يقول لكم ان الكلمه احق ان تستمع والصوت ليس وحده من يخلق فناناً لا يملك من الاحساس عشر مايملكه خالد عبدالرحمن00
خالد يهاجر في زمان الحداثه الى زمان الاجداد متسلحاً بعقل شاب يملك من الصدق في الاحساس مايملكه شعب كامل من الواجدان
خالد لا تملك الا ان تسمتع له بأحساسك دون ان يعمل عقلك كثيراً خالد يجبرك على ان العذر مايكفي رضاك عنه وهو الذي لايملك على رضاك سلطان
خالد لم يغني يوما لكي يسمعه الاخرون خالد انشد للصحراء وللكرم وللبراري وهبوهها القارس وقيضها الحارق واراد لمن ينملك نفس الحس فقط ان يشاركه
تلك الرؤيه الفلسفيه للأشياء اراد ان يعيد لنا تعريف الصدق في الأحساس وفي الكلمه وفي رسم ابسط الاشياء بشكل مبسط أكثر مما حاول االأخرون ان يفلسفوه
خالد يقول غريبه كانت الليله سهرتك ليل تعليله وحلمي حلم طفل سعيد وكانت ليلتي بخيله
خالد يستغرب هنا بخل ليلته وهو الكريم حساً ومعنى صدق ليلته فصدقت مشاعره التي وصلتنا منسابه مع صوت كمان وناي كان صوته وحده في غنى عنها
خالد يضيء شمعة في ليل مثقل ضويت بخاطري شمعه
يعيد تعريف مفاهيم معقده بشكل أبسط يرسم فلسفته الخاصه التي اعتنقها من اعتنقه وخالفها من خالفها
وقت مضى لا يهمك انتهى مع ناسه هنا يرسم لنا خالد خط فلسفته القطعيه هو يريد ان يرى حياته بطريقته الخاصه رغم طغيان
الماضي على حضوره ألا انه يؤكد وجوده وفهمه للأشياء بمعزل عن الماضي
هو شكل جديد بقالب قديم هو يملك فلسفه خاصه ربما لمسها من لمسها وفهمها من اراد ذلك
خالد يريد أن يرسم حتى لجروحنا ارواحاً للجروح ارواح ياروح الجروح ومع ذلك لا يقسى على من جرحه في تصوير معناته
عندما نكتشف خالد بعمق وبصدق نكتشف اننا امام شاب نجدي بسيط يحاول ان يرسم لنفسه خط فلسفي بطريقه مختلفه وبصوت اقرب للدفء منه الى الجمال!!
خالد يقول لنا ( تحملت اكون غلطان وأنا اللي معاي الحق في رساله واضحه لا تخفى معالمها ولا تحتاج ثناياها الى توضيح اكثر مما جاءفيها
ربما يوما ما نكتشف خالد كما اراد هو ان نفهمه,,!! لم نفهم الفلاسفه من قبله الا بعد قرون وقرون وهو هناواحد من سلسله لن تنتهي ممن ارادوا ان يطرحوا فلسفه مختلفه اعتبرها صادقه رغم انها ضاربه في اعماق الماضي.. ودمتم
انزعه صمتي وعلمني الكلام ,,,, خلني أقتل مفاهيم الخجل
وأكتشف من عندي اسرار الغرام
سنحاول هنا ياخالد ان نكتشف شيئاً من اسرارك وفلسفتك !!
خالد عبدالرحمن ذلك الصوت المفعم برائحة الصحراء النجديه وعبق ريح الخزامى والنفل وهبوب نسناس الشمال
وصوت البراري ودفء شمس نجد الشتويه وبرد لياليها الربيعيه
يستمر خالد في طرح نسق معين من فلسفة تنوير المستمع ,, في كيفية مخاطبة الحس قبل العين مخاطبة الوجدان والقلب قبل الأذن
تسمتع له وتحس انك تشتم رائحة ,, ليست لكريستيان ديور ولا لا شانيل,, ولا لجيفنتنشي!!
بل هي رائحة المكان الذي تعشقه !! المكان الذي تتوق الى ان تشتم رائحته في كل مفرده من كلمات والحان خالد عبدالرحمن
تسمع صوته وتحس بالدفء ,,, ينساب الى حناياك وضلوعك ويتراىء لك القمر وقد غاب وانكسر وهو يردد غاب القمر وانكسر وجه المرايا
خالد صوت من الماضي بل صوت من الحاضر يجدد فيك احاسيساً ربما كانت مدفونه
واحتجت الى ان تستمع الى فيلسوف تنويري بمستوى خالد
لكي يحرك فيك شيئاً من نور ويرسم على مخيلتك صحراء واسعه متناهيه الاطراف لا يوجد فيها سواك وخالد واقفاً امامك
منشدأً ومردداً أجمل ماغنى وشارحاً لك فلسفته بهدوءوثقه
وانت في حالة من السكر الواجداني وعبق صوت خالد القادم من الماضي مستحثاً بداخلك العوده ورؤية الاشياء بأجمل مايكون
مما نراها لا تملك الا ان تغوص في بحور فلسفه ربما غابت عنك لسنين وهي تترأى امام عي*** كل يوم
خالد لا زال يمنحنا صفاءً لا يقدر عليه الا امثاله خالد لا زال يمارس هواية مفقوده في رسم صوره القمره والبراري والشهامه والكرم
خالد يمارس فلسفته التنويريه بأسلوب جميل جدا مبتعداً عن التصنع والغرور
ولكنه يرسم فلسفته التنويريه الخاصه به وحده دون أن يكون مقلداً لهم
لم يكن يوما ما مقلداً او متبعاً هو فقط هن لكي يقول لكم ان الكلمه احق ان تستمع والصوت ليس وحده من يخلق فناناً لا يملك من الاحساس عشر مايملكه خالد عبدالرحمن00
خالد يهاجر في زمان الحداثه الى زمان الاجداد متسلحاً بعقل شاب يملك من الصدق في الاحساس مايملكه شعب كامل من الواجدان
خالد لا تملك الا ان تسمتع له بأحساسك دون ان يعمل عقلك كثيراً خالد يجبرك على ان العذر مايكفي رضاك عنه وهو الذي لايملك على رضاك سلطان
خالد لم يغني يوما لكي يسمعه الاخرون خالد انشد للصحراء وللكرم وللبراري وهبوهها القارس وقيضها الحارق واراد لمن ينملك نفس الحس فقط ان يشاركه
تلك الرؤيه الفلسفيه للأشياء اراد ان يعيد لنا تعريف الصدق في الأحساس وفي الكلمه وفي رسم ابسط الاشياء بشكل مبسط أكثر مما حاول االأخرون ان يفلسفوه
خالد يقول غريبه كانت الليله سهرتك ليل تعليله وحلمي حلم طفل سعيد وكانت ليلتي بخيله
خالد يستغرب هنا بخل ليلته وهو الكريم حساً ومعنى صدق ليلته فصدقت مشاعره التي وصلتنا منسابه مع صوت كمان وناي كان صوته وحده في غنى عنها
خالد يضيء شمعة في ليل مثقل ضويت بخاطري شمعه
يعيد تعريف مفاهيم معقده بشكل أبسط يرسم فلسفته الخاصه التي اعتنقها من اعتنقه وخالفها من خالفها
وقت مضى لا يهمك انتهى مع ناسه هنا يرسم لنا خالد خط فلسفته القطعيه هو يريد ان يرى حياته بطريقته الخاصه رغم طغيان
الماضي على حضوره ألا انه يؤكد وجوده وفهمه للأشياء بمعزل عن الماضي
هو شكل جديد بقالب قديم هو يملك فلسفه خاصه ربما لمسها من لمسها وفهمها من اراد ذلك
خالد يريد أن يرسم حتى لجروحنا ارواحاً للجروح ارواح ياروح الجروح ومع ذلك لا يقسى على من جرحه في تصوير معناته
عندما نكتشف خالد بعمق وبصدق نكتشف اننا امام شاب نجدي بسيط يحاول ان يرسم لنفسه خط فلسفي بطريقه مختلفه وبصوت اقرب للدفء منه الى الجمال!!
خالد يقول لنا ( تحملت اكون غلطان وأنا اللي معاي الحق في رساله واضحه لا تخفى معالمها ولا تحتاج ثناياها الى توضيح اكثر مما جاءفيها
ربما يوما ما نكتشف خالد كما اراد هو ان نفهمه,,!! لم نفهم الفلاسفه من قبله الا بعد قرون وقرون وهو هناواحد من سلسله لن تنتهي ممن ارادوا ان يطرحوا فلسفه مختلفه اعتبرها صادقه رغم انها ضاربه في اعماق الماضي.. ودمتم