عازفة القيثار
10-23-2015, 04:36 PM
ان شـآء الله تكونون بخيـر..
جبت لكم بيسيـآت ..
واتمنى من كـل قلببي ان تعجبكم ..
هو يَعْرف انني اَحْبُھ
[و اَعْشِقَھ]
لكنھ لآ يَعْرف انني . . .
. . . اتعب »كَثيراً«
خوفاً من فقدآنھ?
*،
،*
*،
،*
[ عِآدٍيْ ] … هذٍهِ عُبآرْتيً آلمُعِتآدَةةٍ ’أقِولهَآ بِ هدٌوءٍ مُصَطِنعْ ” و إبتِسآمًةِةٍ كآذِذبةَ ..لِ أشخًآصَ أسِقططٍوْ كُلْ توقِعآتيْ آلجَميلًةةِ بِهمْ ! ..
*،
،*
*،
،*
حزينٌ شكوتُ ظُلم الحبيب ، بهجرٍ تركتني أُلاقي الأذى ، ببرودٍ جعلتِ ظني يُخيب ، جُرِحتُ منكِ أرجوكِ كفى ! ..
*،
،*
*،
،*
لـآ يُخدِعكْ [ ضحَكّ الشَفآيفُ !! ] وأكتشفُ سُرُ الصَدورٌ . . شوفنيُ . . بوَجهُيِ ~» أحتفَآ آ آ آ لُ «~ وداخلٌ أعممممآقيُ . . • ~» [ عــــزى ــآ ] «~
*،
،*
*،
،*
يِا وسَادّتيِ صفَيِ الحَگاياتّ بالدَورّ
وَ احگيِ علَيِ وَ سليِ أوجَاع قلبّيِ = (
*،
،*
*،
،*
ليسَ هُنــآك ، مِن البشَر مَن يَستحُق آن ..
آصبِح " آسيرةً لـ ذِكرآه ؛
كم مِن نـآسٍ رَحلوآ وَ لم أعلم لِمآذآ !
كم مِن نـآسٍ لم يهتمِوآ لـ مَشِآعري !!
كم مِن نـآسٍ تلذذُ بّ دُموعِي التي أبكييها !!
انآسٌ يَعيشونْ اللآ مُبالاة فلِمآذآ أحزن لفراقهم !!!!
مَن آرآد الرحِيييل ؛ فليرحلُ ...
فَلقد رَحلو الـ آغلى ـاّ مِن هَذآ كُله
رَحلو
رَحلو
رَحلو
*،
،*
*،
،*
تدري وشْ المشگَلة .؟!
إنگ تقسى عليّ و آنگَسر . . . .
وفجــأة ! !
تملينيّ ( حنـــــآن ) و و و
آنسى گَل الليّ حصل . . !
*،
،*
*،
،*
قسَى جُرم نرتكِبه بِـ حق انفسنا هو
- {الكِتمان} !
فَـ كل ما نكتمه يظهر على مَلامحِنا
تَذْبل أعيننآ .. تتلاشآ ضحگِآتُنا .. نفقد طعم الحيَاة .. تخْتَنق ارواحنا ..
فلماذا هذا گِله
لا شَئ يَسْتَحِق !! ?
*،
،*
*،
،*
أنآ [ عشآنك ] سـآگت ومآ تگلمت ..
شفني معـآهـم مـآ تجـآوزت حديّ .!
أسمع ,, سخآفتهم " ,, وإذا أقبلوآ قمت
و يآ كثر مآني لأجل [ عينك ] أعديّ .!
علمّهم إني ??لـٌِوْ تگلمت ,, ( آآآلمت )
جَزري مُخيف . ويقطع آلحيل مديّ !
*،
،*
*،
،*
آلوحده ليست / گمآ يدعون [ نفسيه ] ! ھي غآلبآ مًا تكون آرتقآء بـ [ آلذآت ] آگثـر والآبتعآد عن نفآق آلبشـر
*،
،*
*،
،*
أكرهُ نفسي حينَ أمرضْ أُصبِحَ أكثرَ وجعاً في الحيآه وترجعَ بيَ الذآكِره إلىَ لحظآتٍ صمآء حينَ أمرضْ أصُبِحَ أكثرُ إشتيآق وأُهلوسَ بِهم ولا أُجيد الكبريآء ~ في نظري حينَ أمرضْ تفقِد الأشيآءَ لذتهآ العآديه وافقِد الوعي وأُجودَ في تحليقَ الخيآل ,,
*،
،*
*،
،*
وگلمآ آوجعتَني رفعتَ يدي للِ سمَآء ربِ آرسل لِ قلبہ آسرآبا منَ ا?لحنينَ لآ يقوُىَ على طردهآ وُ جنوَدا منَ آلذكريآت يتجّرع ا?لمرآرةةَ منَهآ .. ربَي سلط ثم سَلط ثم سَلط عليَہ شوَقاً يختَنق منہَ گمآ آذآني بِ شوُقي آليہ وُ مآ ذرفتَ دموُعاً لِ آجلہ .. جآزه بِ مثلهآ وُ ضعفينّ منَهآ يآلله ¸
*،
،*
*،
،*
عندمآ لآنبَكيَ علىٌ آحزننَآ
فّ هذآ لآيَعنيً آننآ فقَدنُآ آلإحسَآسُ !
بل آحَزآننُآ كثُرتَ علَينُآ فَلمُ نجَد دمَوعآ تَعآدُلهَآ
فَ / آكتفينآ ب (آلصصمتَ) !
*،
،*
*،
،*
آحتَاجُ لِـ بَعْضِ مِنْ مَرَآسِمُ .............."الْهُدُوءْ" وَالْمَزِيدُ مِنْ الجُرُعِآتْ الْصَامِتَهْ ...... لآآعْلَمْ مَالَّذِيَ آَصَآْبَنِيَّ ..! ................ فقَطْ ! مُشَتّتَه".... وَلَمْ يَعُدْ يَنْفَعُ " تَجْمِيْعِيٌ " وَمَازَالَتِ تَمْتَمَةٌ آَلْوَآقِعِ تُؤَلْمّنيّ
*،
،*
*،
،*
لحَظآتِ آلضَـعفِ ؛ لآ تحِتآجْ مِنّـآ سِوىْ / صِدرٌ حًـنوْن ’ يحَتضِنُ کِل » آلإحَتيآجَـآتِ ” و صَوتِ أنينً يسَـمعُ ,’
*،
،*
*،
،*
حينمآ يغيب أشخآص أحببنآهم نعشق آلقدوم لأمآكن لقيآهم حتى وإن لم نجدهم ..???????? [ فقط نحب رؤيتهآ ] ? فآلأيآم تمضي دون عوده وتبقى لنآ آلذكرى فكم من ذكرى عآشت وكم من أجسآد تتنفس ولكنهآ مآتت
*،
،*
*،
،*
آحــَتـآج آنْ أنــَـَـآم بـَ عـُمقْ ،
بـَـَـلآ كـَوآبيـَسْ فــُرآقْ .. ودمـُوع آلــَمْ .. بــَلآ قــَلقْ عـَلىْ أحــَبـآبْ .. وبـَـلآ أحــَلآمْ لــَنْ تتــَحققْ </3*!
*،
،*
*،
،*
اريدّ انْ اجرحَ نفسيّ !
گي انزف امامگ ،،
فتہرع لإنقاذي و تتبرع لي بـ ( دمممّگ )
فهذا اقصىَ مَ اتمناھَ فَيِے هذھَ اللحظھَ
مجنونھَ انـا ، مريضھَ ؟!
قــل ? مَ تشاء عنيّ ..
فقط ، ارغب بإنْ يجري دمگ ..
... فَيِے عروقي ، <3 !
*،
،*
*،
،*
ككِل مَ آريدهہ آلآن : سُسرير آبيضَ + مغذيہ + عنآيہ مشددهہ / ? آلممرضہ بِ آخر آلممِر تقول :, دككِتور ! توققف آلنبض .
جبت لكم بيسيـآت ..
واتمنى من كـل قلببي ان تعجبكم ..
هو يَعْرف انني اَحْبُھ
[و اَعْشِقَھ]
لكنھ لآ يَعْرف انني . . .
. . . اتعب »كَثيراً«
خوفاً من فقدآنھ?
*،
،*
*،
،*
[ عِآدٍيْ ] … هذٍهِ عُبآرْتيً آلمُعِتآدَةةٍ ’أقِولهَآ بِ هدٌوءٍ مُصَطِنعْ ” و إبتِسآمًةِةٍ كآذِذبةَ ..لِ أشخًآصَ أسِقططٍوْ كُلْ توقِعآتيْ آلجَميلًةةِ بِهمْ ! ..
*،
،*
*،
،*
حزينٌ شكوتُ ظُلم الحبيب ، بهجرٍ تركتني أُلاقي الأذى ، ببرودٍ جعلتِ ظني يُخيب ، جُرِحتُ منكِ أرجوكِ كفى ! ..
*،
،*
*،
،*
لـآ يُخدِعكْ [ ضحَكّ الشَفآيفُ !! ] وأكتشفُ سُرُ الصَدورٌ . . شوفنيُ . . بوَجهُيِ ~» أحتفَآ آ آ آ لُ «~ وداخلٌ أعممممآقيُ . . • ~» [ عــــزى ــآ ] «~
*،
،*
*،
،*
يِا وسَادّتيِ صفَيِ الحَگاياتّ بالدَورّ
وَ احگيِ علَيِ وَ سليِ أوجَاع قلبّيِ = (
*،
،*
*،
،*
ليسَ هُنــآك ، مِن البشَر مَن يَستحُق آن ..
آصبِح " آسيرةً لـ ذِكرآه ؛
كم مِن نـآسٍ رَحلوآ وَ لم أعلم لِمآذآ !
كم مِن نـآسٍ لم يهتمِوآ لـ مَشِآعري !!
كم مِن نـآسٍ تلذذُ بّ دُموعِي التي أبكييها !!
انآسٌ يَعيشونْ اللآ مُبالاة فلِمآذآ أحزن لفراقهم !!!!
مَن آرآد الرحِيييل ؛ فليرحلُ ...
فَلقد رَحلو الـ آغلى ـاّ مِن هَذآ كُله
رَحلو
رَحلو
رَحلو
*،
،*
*،
،*
تدري وشْ المشگَلة .؟!
إنگ تقسى عليّ و آنگَسر . . . .
وفجــأة ! !
تملينيّ ( حنـــــآن ) و و و
آنسى گَل الليّ حصل . . !
*،
،*
*،
،*
قسَى جُرم نرتكِبه بِـ حق انفسنا هو
- {الكِتمان} !
فَـ كل ما نكتمه يظهر على مَلامحِنا
تَذْبل أعيننآ .. تتلاشآ ضحگِآتُنا .. نفقد طعم الحيَاة .. تخْتَنق ارواحنا ..
فلماذا هذا گِله
لا شَئ يَسْتَحِق !! ?
*،
،*
*،
،*
أنآ [ عشآنك ] سـآگت ومآ تگلمت ..
شفني معـآهـم مـآ تجـآوزت حديّ .!
أسمع ,, سخآفتهم " ,, وإذا أقبلوآ قمت
و يآ كثر مآني لأجل [ عينك ] أعديّ .!
علمّهم إني ??لـٌِوْ تگلمت ,, ( آآآلمت )
جَزري مُخيف . ويقطع آلحيل مديّ !
*،
،*
*،
،*
آلوحده ليست / گمآ يدعون [ نفسيه ] ! ھي غآلبآ مًا تكون آرتقآء بـ [ آلذآت ] آگثـر والآبتعآد عن نفآق آلبشـر
*،
،*
*،
،*
أكرهُ نفسي حينَ أمرضْ أُصبِحَ أكثرَ وجعاً في الحيآه وترجعَ بيَ الذآكِره إلىَ لحظآتٍ صمآء حينَ أمرضْ أصُبِحَ أكثرُ إشتيآق وأُهلوسَ بِهم ولا أُجيد الكبريآء ~ في نظري حينَ أمرضْ تفقِد الأشيآءَ لذتهآ العآديه وافقِد الوعي وأُجودَ في تحليقَ الخيآل ,,
*،
،*
*،
،*
وگلمآ آوجعتَني رفعتَ يدي للِ سمَآء ربِ آرسل لِ قلبہ آسرآبا منَ ا?لحنينَ لآ يقوُىَ على طردهآ وُ جنوَدا منَ آلذكريآت يتجّرع ا?لمرآرةةَ منَهآ .. ربَي سلط ثم سَلط ثم سَلط عليَہ شوَقاً يختَنق منہَ گمآ آذآني بِ شوُقي آليہ وُ مآ ذرفتَ دموُعاً لِ آجلہ .. جآزه بِ مثلهآ وُ ضعفينّ منَهآ يآلله ¸
*،
،*
*،
،*
عندمآ لآنبَكيَ علىٌ آحزننَآ
فّ هذآ لآيَعنيً آننآ فقَدنُآ آلإحسَآسُ !
بل آحَزآننُآ كثُرتَ علَينُآ فَلمُ نجَد دمَوعآ تَعآدُلهَآ
فَ / آكتفينآ ب (آلصصمتَ) !
*،
،*
*،
،*
آحتَاجُ لِـ بَعْضِ مِنْ مَرَآسِمُ .............."الْهُدُوءْ" وَالْمَزِيدُ مِنْ الجُرُعِآتْ الْصَامِتَهْ ...... لآآعْلَمْ مَالَّذِيَ آَصَآْبَنِيَّ ..! ................ فقَطْ ! مُشَتّتَه".... وَلَمْ يَعُدْ يَنْفَعُ " تَجْمِيْعِيٌ " وَمَازَالَتِ تَمْتَمَةٌ آَلْوَآقِعِ تُؤَلْمّنيّ
*،
،*
*،
،*
لحَظآتِ آلضَـعفِ ؛ لآ تحِتآجْ مِنّـآ سِوىْ / صِدرٌ حًـنوْن ’ يحَتضِنُ کِل » آلإحَتيآجَـآتِ ” و صَوتِ أنينً يسَـمعُ ,’
*،
،*
*،
،*
حينمآ يغيب أشخآص أحببنآهم نعشق آلقدوم لأمآكن لقيآهم حتى وإن لم نجدهم ..???????? [ فقط نحب رؤيتهآ ] ? فآلأيآم تمضي دون عوده وتبقى لنآ آلذكرى فكم من ذكرى عآشت وكم من أجسآد تتنفس ولكنهآ مآتت
*،
،*
*،
،*
آحــَتـآج آنْ أنــَـَـآم بـَ عـُمقْ ،
بـَـَـلآ كـَوآبيـَسْ فــُرآقْ .. ودمـُوع آلــَمْ .. بــَلآ قــَلقْ عـَلىْ أحــَبـآبْ .. وبـَـلآ أحــَلآمْ لــَنْ تتــَحققْ </3*!
*،
،*
*،
،*
اريدّ انْ اجرحَ نفسيّ !
گي انزف امامگ ،،
فتہرع لإنقاذي و تتبرع لي بـ ( دمممّگ )
فهذا اقصىَ مَ اتمناھَ فَيِے هذھَ اللحظھَ
مجنونھَ انـا ، مريضھَ ؟!
قــل ? مَ تشاء عنيّ ..
فقط ، ارغب بإنْ يجري دمگ ..
... فَيِے عروقي ، <3 !
*،
،*
*،
،*
ككِل مَ آريدهہ آلآن : سُسرير آبيضَ + مغذيہ + عنآيہ مشددهہ / ? آلممرضہ بِ آخر آلممِر تقول :, دككِتور ! توققف آلنبض .