المشعـل
10-21-2015, 02:16 PM
بسم اللّـہ الرحمن الرحيم
ديننا الحنيف يحثنا على البر بالوالدين، وخصص بالذكر الأم -
والمحافظة علـے الاسرة وأحوالهاوكلكم راع وكلكم مسؤل عن رعيته
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ
مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ صَحَابَتِي قَالَ " أُمُّكَ " . قَالَ ثُمَّ مَنْ قَالَ " ثُمَّ أُمُّكَ "
قَالَ ثُمَّ مَنْ قَالَ " ثُمَّ أُمُّكَ " . قَالَ ثُمَّ مَنْ قَالَ " ثُمَّ أَبُوكَ "
( موضوعنا عن الأم)
&&&&&&&&&&&
أم كلمة صغيرة بأحرفها كبيرة بمعانيها ، وبداخــلها الكثـــير
من الحب والعطأ والحنان والتضحية من شـأن رعاية أبناءها
فقد تنضب أنهار الأبار والبحــور من المــياة إلآّ مابداخـــل
قلب الأم ، فأنه لايجــف من العــــطأ المتدفق دائماً بالكثير
وعندما تضع راسك علـے صدرها الحـــنون وانت تبكي
وقلبها يتقطع عليـﮚ خوفاً لا تعلم ماهــو الشيء الذي
يريحك، وتقربه لكـ ، مهما كلفها ، سبحان اللّـہ حينذاك
تشعر بأحنية القلب وراسك منضجع علـے صدرها وتنام
الأم ،هي الممول الوحيد لسعادتك، وهي تعطي ولا تأخـــذ
تسهر الليالي ..وتعاني من التعب ..لإ أجلك من ذوحملها بك
حتۍ في كبرك وهي العين الساهرة علـے احوالك أن مرضت
مرضتْ...وان جعت جاعتت.....فان هداك اللّـہ لبرها بحــياتها
أو بعد مماتها فلن تستطيع أن ترد جميلها عليـﮚ ولو بمثقال ذرة
صغيرة أعلم أنها سبب تواجدك بعد اللّـہ علـے هذه الحياة ومفتاح
لنجاحك، وتربيتك ومراعاة صحتك وتعليمك ،حتۍ تحـــوز علــى الشهادات
العلياء التي تجعل لـگ جـآهـ بين المجتمع حذاري بعد كل هذا العطأ تحول
مسارك الصحيح أتجاها عند كبر سنها بل أجعل اهم شيء بحياتك هو
البر بها والعطف عليها فهي أصبحت بحاجة لقربك لها والســوال عنـها
وهي عونك بالدنيا وجنتك بالأخرة.....كما قال رسول اللّـہ صلى اللّـہ
عليـہ وسلم( الجنة تحت أقدام الأمهات) ياترى يوجد أعظم من هذا
لا أحد في العالم يستطيع أن يوصلك للجنة إلآّ عملك الصــالـح
وبرك لوالديك، وتذكر بعد كبرك وانت تشتري من افخم الوسائد
لتضع رأسك عليها وقت النوم ، لتنام مرتاح بدون آلــمٓ برقبتك
تذكر دوماً تلك الأيادي والصدر الذي احتضنتك تنام وتصحى
مبتسماً بدون الآ م، تذكر، الأم مدرسة بهذه الحياة تنيرأفكارك
انكنت اوكنتي يارعاكم اللّـہ ولا سمح اللّـہ مهمل ببر والديك
أومقصر ونحن مقصرين.. جمــــيعاً، علينا المــبادرة لتحسين
ما فات أن كان والدينا علـے قيد الحياة نسارع للتقرب
منهم ومراعاة مشاعرهم وان كانوا ممن قضى نحبه
فلن يبقى له الا صدقة جارية أو علم نافع ينتفع به
أو ولدً صالـــح.... يدعوا له ويتصدق له عنه؟؟؟؟
قال اللّـہ تعالى:
(وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ
فِي عَامَــيْنِ أَنِ اشْــكُرْ لِـي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِــيرُ)
هذا وصلى اللّـہ علـے سيدنا محمد عليـہ
أفضـل الصـــلاة والتســـليم،،،،،
ديننا الحنيف يحثنا على البر بالوالدين، وخصص بالذكر الأم -
والمحافظة علـے الاسرة وأحوالهاوكلكم راع وكلكم مسؤل عن رعيته
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ
مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ صَحَابَتِي قَالَ " أُمُّكَ " . قَالَ ثُمَّ مَنْ قَالَ " ثُمَّ أُمُّكَ "
قَالَ ثُمَّ مَنْ قَالَ " ثُمَّ أُمُّكَ " . قَالَ ثُمَّ مَنْ قَالَ " ثُمَّ أَبُوكَ "
( موضوعنا عن الأم)
&&&&&&&&&&&
أم كلمة صغيرة بأحرفها كبيرة بمعانيها ، وبداخــلها الكثـــير
من الحب والعطأ والحنان والتضحية من شـأن رعاية أبناءها
فقد تنضب أنهار الأبار والبحــور من المــياة إلآّ مابداخـــل
قلب الأم ، فأنه لايجــف من العــــطأ المتدفق دائماً بالكثير
وعندما تضع راسك علـے صدرها الحـــنون وانت تبكي
وقلبها يتقطع عليـﮚ خوفاً لا تعلم ماهــو الشيء الذي
يريحك، وتقربه لكـ ، مهما كلفها ، سبحان اللّـہ حينذاك
تشعر بأحنية القلب وراسك منضجع علـے صدرها وتنام
الأم ،هي الممول الوحيد لسعادتك، وهي تعطي ولا تأخـــذ
تسهر الليالي ..وتعاني من التعب ..لإ أجلك من ذوحملها بك
حتۍ في كبرك وهي العين الساهرة علـے احوالك أن مرضت
مرضتْ...وان جعت جاعتت.....فان هداك اللّـہ لبرها بحــياتها
أو بعد مماتها فلن تستطيع أن ترد جميلها عليـﮚ ولو بمثقال ذرة
صغيرة أعلم أنها سبب تواجدك بعد اللّـہ علـے هذه الحياة ومفتاح
لنجاحك، وتربيتك ومراعاة صحتك وتعليمك ،حتۍ تحـــوز علــى الشهادات
العلياء التي تجعل لـگ جـآهـ بين المجتمع حذاري بعد كل هذا العطأ تحول
مسارك الصحيح أتجاها عند كبر سنها بل أجعل اهم شيء بحياتك هو
البر بها والعطف عليها فهي أصبحت بحاجة لقربك لها والســوال عنـها
وهي عونك بالدنيا وجنتك بالأخرة.....كما قال رسول اللّـہ صلى اللّـہ
عليـہ وسلم( الجنة تحت أقدام الأمهات) ياترى يوجد أعظم من هذا
لا أحد في العالم يستطيع أن يوصلك للجنة إلآّ عملك الصــالـح
وبرك لوالديك، وتذكر بعد كبرك وانت تشتري من افخم الوسائد
لتضع رأسك عليها وقت النوم ، لتنام مرتاح بدون آلــمٓ برقبتك
تذكر دوماً تلك الأيادي والصدر الذي احتضنتك تنام وتصحى
مبتسماً بدون الآ م، تذكر، الأم مدرسة بهذه الحياة تنيرأفكارك
انكنت اوكنتي يارعاكم اللّـہ ولا سمح اللّـہ مهمل ببر والديك
أومقصر ونحن مقصرين.. جمــــيعاً، علينا المــبادرة لتحسين
ما فات أن كان والدينا علـے قيد الحياة نسارع للتقرب
منهم ومراعاة مشاعرهم وان كانوا ممن قضى نحبه
فلن يبقى له الا صدقة جارية أو علم نافع ينتفع به
أو ولدً صالـــح.... يدعوا له ويتصدق له عنه؟؟؟؟
قال اللّـہ تعالى:
(وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ
فِي عَامَــيْنِ أَنِ اشْــكُرْ لِـي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِــيرُ)
هذا وصلى اللّـہ علـے سيدنا محمد عليـہ
أفضـل الصـــلاة والتســـليم،،،،،