نسمات اشتياق
09-09-2015, 08:04 AM
يومًا مَا ..[ أسمَيتنِي [ الماء والْهَواء ]
تذكَّر’’
عِندَمَا تَستطيع الْعيش / دُوني ..
أنَّني يومًا مَا ..
كُنتُ لَكَـ ..[ ماؤكـَ.. والهواءْ ]
” ترعبني ” الفكرهــ …
في أنَّك يومًا ما ستفتقدني ..
وتعود ..
بعد فوات الأوان !!
[ وتقتلني] الفكرهــ ..
في أنَّك لن تفتقدني ولو مرَّتــ أيامي
بأكملها / بعدك !!/
كُنتُ أحبّكَ
كُنتُ أنصَهِر مَعكَ
و أتجمَّد ،
كُنتُ أشتَعِل مَعكَ
و أنَطفئ ،
مَارستُ بِكَ كُل التّناقُضات ..
إلاَّ أننِّي حين متّ ..
لم أستَطِع الْعَودة مرَّةً أُخرى للـ حيَاة !
أعتَرِف لَك :
حِينَ رَممتُ إنْكِسَارَاتي (http://www.omara-alhms.com/vb/t32706.html)وأتيتُكَ ،
نِصفِي نَار كِبريَاء نِصفِي جَليد لا مُبالاة ،
يَنَهارُ دَاخِلي وخَارجِي مُتماسِك ،
أَشْرَحُ لَك الإنْتِمَاء وَ الْولاء ،
أُكرِّرُ عَليك أبجديَّة الوَفاء ،
أسْألُكَ بِالله أَن لا تَنفيني مِنك ،
ُبعثِرُ أَمَامُكَ مشَاعِري ،
أُعاوِدُ لملمتهَا ،
أَنْهَزِم بإعترَافي لَكَ ،
أنّي أَتُوه بِـِِ دُونكَ ،
أنّي أَخَاف الـ جَفَاء …
كَان خَوفِي مِنَ الْفُرَاق ، أَكْبَر !
ف. يامَن كُنتَ تهتَم لأمرِي ..
أخبرنِي :
هَل فارقتنِي ؟
أم تُراكَ [ وَأدتنِي ] ؟وحدَه الله يعلم ..،
كيف كُنتُ أقدّم لـ نسيَانك ..
وتباغتنِي ذكراكَ من حيث لا أعلَم !
و وحدَه الله يعلم ..،
أننـّي كنتُ أريد أن أنسى فقَط !أَتدرِي مَا الرُّعب ؟
الرُّعب يا أَنت : …
هُو أن أحتاجكَ جِدًا ..
فـ أسِير فِي ظَلام اللهفة ..
أتخبّط بالحَنين ..
أَطرُق عَليكَ ،
أتجمّدُ بالإختِناااق ..
تنكَسِر يَدي …..
و ..َلا يُفتَح لِي بَابكَ !أَكْثَر مَا يُخيفنِي بَعدكَ ..،
ذَلِكَ الْفَرااااغ الِّذي تُخَلّفه برحِيلكَ !
شُعُوري بـ الخَواء دُونكَ ..
تِلكَ الإبتسامَات الصّفراء ..
الدمعَات ، الْقَهر ، المَوت البطِيء ..
الْيأس ، مرَارة الجَفاء ، الْوهن ..
جُلّ مَا يُخيفنِي بَعدكَ ..،
أَن أكُون عَلى يقِين مِن أنّك ستعُود ..
و يخُوننِي يقِيني بِك !
تذكَّر’’
عِندَمَا تَستطيع الْعيش / دُوني ..
أنَّني يومًا مَا ..
كُنتُ لَكَـ ..[ ماؤكـَ.. والهواءْ ]
” ترعبني ” الفكرهــ …
في أنَّك يومًا ما ستفتقدني ..
وتعود ..
بعد فوات الأوان !!
[ وتقتلني] الفكرهــ ..
في أنَّك لن تفتقدني ولو مرَّتــ أيامي
بأكملها / بعدك !!/
كُنتُ أحبّكَ
كُنتُ أنصَهِر مَعكَ
و أتجمَّد ،
كُنتُ أشتَعِل مَعكَ
و أنَطفئ ،
مَارستُ بِكَ كُل التّناقُضات ..
إلاَّ أننِّي حين متّ ..
لم أستَطِع الْعَودة مرَّةً أُخرى للـ حيَاة !
أعتَرِف لَك :
حِينَ رَممتُ إنْكِسَارَاتي (http://www.omara-alhms.com/vb/t32706.html)وأتيتُكَ ،
نِصفِي نَار كِبريَاء نِصفِي جَليد لا مُبالاة ،
يَنَهارُ دَاخِلي وخَارجِي مُتماسِك ،
أَشْرَحُ لَك الإنْتِمَاء وَ الْولاء ،
أُكرِّرُ عَليك أبجديَّة الوَفاء ،
أسْألُكَ بِالله أَن لا تَنفيني مِنك ،
ُبعثِرُ أَمَامُكَ مشَاعِري ،
أُعاوِدُ لملمتهَا ،
أَنْهَزِم بإعترَافي لَكَ ،
أنّي أَتُوه بِـِِ دُونكَ ،
أنّي أَخَاف الـ جَفَاء …
كَان خَوفِي مِنَ الْفُرَاق ، أَكْبَر !
ف. يامَن كُنتَ تهتَم لأمرِي ..
أخبرنِي :
هَل فارقتنِي ؟
أم تُراكَ [ وَأدتنِي ] ؟وحدَه الله يعلم ..،
كيف كُنتُ أقدّم لـ نسيَانك ..
وتباغتنِي ذكراكَ من حيث لا أعلَم !
و وحدَه الله يعلم ..،
أننـّي كنتُ أريد أن أنسى فقَط !أَتدرِي مَا الرُّعب ؟
الرُّعب يا أَنت : …
هُو أن أحتاجكَ جِدًا ..
فـ أسِير فِي ظَلام اللهفة ..
أتخبّط بالحَنين ..
أَطرُق عَليكَ ،
أتجمّدُ بالإختِناااق ..
تنكَسِر يَدي …..
و ..َلا يُفتَح لِي بَابكَ !أَكْثَر مَا يُخيفنِي بَعدكَ ..،
ذَلِكَ الْفَرااااغ الِّذي تُخَلّفه برحِيلكَ !
شُعُوري بـ الخَواء دُونكَ ..
تِلكَ الإبتسامَات الصّفراء ..
الدمعَات ، الْقَهر ، المَوت البطِيء ..
الْيأس ، مرَارة الجَفاء ، الْوهن ..
جُلّ مَا يُخيفنِي بَعدكَ ..،
أَن أكُون عَلى يقِين مِن أنّك ستعُود ..
و يخُوننِي يقِيني بِك !