كـــآدي
08-28-2015, 02:36 AM
عبدالله الراجحي- سبق- جدة:تفقد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني سليمان بن عبدالله الحمدان مجمع صالات الحج والعمرة بمطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة، حيث اطلع على الاستعدادات والإمكانات التي وفرتها الدولة –أيدها الله- لاستقبال ومغادرة حجاج بيت الله الحرام، والتي من شأنها أن تعمل على تسهيل حركتي قدوم وسفر الحجاج بكل يسر وطمأنينة .
واستمع الحمدان إلى شرح مفصل من مدير مجمع صالات الحج والعمرة خالد الحربي عن كيفية تنفيذ خطة الحج لهذا العام في استقبال القادمين للحج بالتنسيق مع الجهات العاملة بالمطار والمعايير القياسية التي يتم تطبيقها لتقليص وقت إنهاء إجراءات الحجاج من 3 ساعات إلى 45 دقيقة.
واطلع على الخطة والآلية التي يتم بموجبها تحويل جميع صالات المجمع إلى صالات للقدوم فقط خلال فترة قدوم الحجاج، وتحويلها إلى صالات مغادرة خلال فترة المغادرة؛ وذلك لزيادة الطاقة الاستيعابية للصالات في كل مرحلة.
و شملت زيارة الحمدان غرفة العمليات المشتركة التي تعمل على مدار الـ 24 ساعة يومياً، وتتبع للجنة التنسيق والمتابعة والمشكلة من قبل إمارة منطقة مكة المكرمة وتضم العديد من الجهات المعنية بخدمة الحجاج.
والتقى الحمدان خلال تفقده لمنطقة البلازا (الخيام الخارجية) بالحجاج مرحباً به وبوصولهم إلى أرض الحرمين سالمين مطمئنين.
ومن جانبه أوضح مدير عام الملك عبدالعزيز الدولي عبدالحميد أبوالعري أن إجمالي عدد رحلات الحج التي وصلت إلى مجمع صالات الحج والعمرة بمطار الملك عبدالعزيز الدولي حتى يوم أمس بلغ حوالي 469 رحلة، أقلت على متنها أكثر من (100 ألف) حاج.
ومن المتوقع أن تزداد عدد الرحلات الخاصة بالحج تصاعدياً إلى أن يصل مرحلة الذروة بداية شهر ذي الحجة القادم بمعدل ست رحلات في الساعة بإجمالي 144 رحلة يومياً خلال مرحلة قدوم الحجاج.
وبيَن أبو العري أن الهيئة العامة للطيران المدني بالتعاون مع القطاعات الحكومية والأهلية تعمل سوياً على تحقيق راحة ضيوف الرحمن وتأمين سلامتهم بدءاً من قدومهم وحتى عودتهم إلى ديارهم، وباعتبار مطاري الملك عبدالعزيز الدولي بجدة والأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة أول مرفقين يقدمان خدماتهما للحجاج عند قدومهم جواً، لذا فإن الهيئة كرست جهودها مع بقية القطاعات الأخرى بإعداد الترتيبات العملية لاستقبالهم.
تجدر الإشارة إلى أن الهيئة العامة للطيران المدني وجميع الإدارات المختصة في كل القطاعات الحكومية والأهلية العاملة في مطار الملك عبدالعزيز قد اتخذت كامل الاستعدادات اللازمة لخدمة ضيوف بيت الله الحرام القادمين من كل أقطار العالم، وإنهاء إجراءاتهم وتسخير كل الإمكانات لإنهاء وصولهم عبر المجمع، ومن ثم إلى الأراضي المقدسة بيسر وسهولة.
واستمع الحمدان إلى شرح مفصل من مدير مجمع صالات الحج والعمرة خالد الحربي عن كيفية تنفيذ خطة الحج لهذا العام في استقبال القادمين للحج بالتنسيق مع الجهات العاملة بالمطار والمعايير القياسية التي يتم تطبيقها لتقليص وقت إنهاء إجراءات الحجاج من 3 ساعات إلى 45 دقيقة.
واطلع على الخطة والآلية التي يتم بموجبها تحويل جميع صالات المجمع إلى صالات للقدوم فقط خلال فترة قدوم الحجاج، وتحويلها إلى صالات مغادرة خلال فترة المغادرة؛ وذلك لزيادة الطاقة الاستيعابية للصالات في كل مرحلة.
و شملت زيارة الحمدان غرفة العمليات المشتركة التي تعمل على مدار الـ 24 ساعة يومياً، وتتبع للجنة التنسيق والمتابعة والمشكلة من قبل إمارة منطقة مكة المكرمة وتضم العديد من الجهات المعنية بخدمة الحجاج.
والتقى الحمدان خلال تفقده لمنطقة البلازا (الخيام الخارجية) بالحجاج مرحباً به وبوصولهم إلى أرض الحرمين سالمين مطمئنين.
ومن جانبه أوضح مدير عام الملك عبدالعزيز الدولي عبدالحميد أبوالعري أن إجمالي عدد رحلات الحج التي وصلت إلى مجمع صالات الحج والعمرة بمطار الملك عبدالعزيز الدولي حتى يوم أمس بلغ حوالي 469 رحلة، أقلت على متنها أكثر من (100 ألف) حاج.
ومن المتوقع أن تزداد عدد الرحلات الخاصة بالحج تصاعدياً إلى أن يصل مرحلة الذروة بداية شهر ذي الحجة القادم بمعدل ست رحلات في الساعة بإجمالي 144 رحلة يومياً خلال مرحلة قدوم الحجاج.
وبيَن أبو العري أن الهيئة العامة للطيران المدني بالتعاون مع القطاعات الحكومية والأهلية تعمل سوياً على تحقيق راحة ضيوف الرحمن وتأمين سلامتهم بدءاً من قدومهم وحتى عودتهم إلى ديارهم، وباعتبار مطاري الملك عبدالعزيز الدولي بجدة والأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة أول مرفقين يقدمان خدماتهما للحجاج عند قدومهم جواً، لذا فإن الهيئة كرست جهودها مع بقية القطاعات الأخرى بإعداد الترتيبات العملية لاستقبالهم.
تجدر الإشارة إلى أن الهيئة العامة للطيران المدني وجميع الإدارات المختصة في كل القطاعات الحكومية والأهلية العاملة في مطار الملك عبدالعزيز قد اتخذت كامل الاستعدادات اللازمة لخدمة ضيوف بيت الله الحرام القادمين من كل أقطار العالم، وإنهاء إجراءاتهم وتسخير كل الإمكانات لإنهاء وصولهم عبر المجمع، ومن ثم إلى الأراضي المقدسة بيسر وسهولة.