صفصافة الحزن
07-12-2015, 12:43 AM
ولأن الأتراك تركوا ثقافتهم في المنطقه فاان أصل الكلمه تركي وتقال عندهم بخشيش
ويقال أنها فارسيه أنتقلت للأتراك
وفي الأنكليزيه Promptness والتي تعني لكي نخدمك بسرعة!! حيث كان من لا يدفع بقشيشا لا يخدم
في عام 1688 قام ادوارد لويد بإنشاء مقهى في لندن، وقد قام بوضع وعاء نحاسي يضع فيه الزبائن مبلغا من المال قبل الجلوس لفائدة العاملين في المقهى ...
يعني البقشيش موجود في ثقافات الشعوب وهو نوع من الأعانه لضعفاء الدخل ممن يمتهنون
مهنا بسيطه
لربما بعضهم يعتبره نوع من الوجاهه حين يبقشش وفرة من المال من جيوبه وذا نوع من الرياء كي تكون الخدمة له مميزه ربما وايضا فشخره وتباهي .
سيأتي العيد
الخادمه التي ستنتقل مع ربة البيت لبيت الأهل والأخوات وعليها سيكون العمل مضاعفا كي
تحافظ السيده على حناء يديها وبرستيجها ورائحة البخور في ملابسها وكي تقدم اصناف
الحلو لضيوفها تقف الخادمه على الفرن للمتابعه
والسائق الذي سينتقل بالعيال بين دور السينما والملاهي من صباح الله خير وينتظرهم عند
الباب لساعات كي يرجعهم او يذهب بهم لأي مكان يرغبون به دون النظر أنه اب وله عائله
تفرح لو امضى العيد بمعيتها
والأم العجوز لا تقولوا انها كبرت وليس بحاجة العيديه بل فرحة قلبها بأختصاصها بعطور او
قماش او بخور ستضاهي فرحة الصغار
إدخلوا الفرحه على مقربيكم وخدمكم لا بأس اعطي سائقك إجازة يوم وخادمتك لو لم يكن
بمقدورها السفر احجز لها بمنتجع تذهب له انت وعائلتك ولا تتركها لتخدم عائله ثانيه
وكبار السن يحتاجون ايضا لفرحه وبقشيش وعيد حقيقي .. خدمونا فاستحقوا المكأفاه
ويالله بقششونا ردود وعيدكم مبارك
ويقال أنها فارسيه أنتقلت للأتراك
وفي الأنكليزيه Promptness والتي تعني لكي نخدمك بسرعة!! حيث كان من لا يدفع بقشيشا لا يخدم
في عام 1688 قام ادوارد لويد بإنشاء مقهى في لندن، وقد قام بوضع وعاء نحاسي يضع فيه الزبائن مبلغا من المال قبل الجلوس لفائدة العاملين في المقهى ...
يعني البقشيش موجود في ثقافات الشعوب وهو نوع من الأعانه لضعفاء الدخل ممن يمتهنون
مهنا بسيطه
لربما بعضهم يعتبره نوع من الوجاهه حين يبقشش وفرة من المال من جيوبه وذا نوع من الرياء كي تكون الخدمة له مميزه ربما وايضا فشخره وتباهي .
سيأتي العيد
الخادمه التي ستنتقل مع ربة البيت لبيت الأهل والأخوات وعليها سيكون العمل مضاعفا كي
تحافظ السيده على حناء يديها وبرستيجها ورائحة البخور في ملابسها وكي تقدم اصناف
الحلو لضيوفها تقف الخادمه على الفرن للمتابعه
والسائق الذي سينتقل بالعيال بين دور السينما والملاهي من صباح الله خير وينتظرهم عند
الباب لساعات كي يرجعهم او يذهب بهم لأي مكان يرغبون به دون النظر أنه اب وله عائله
تفرح لو امضى العيد بمعيتها
والأم العجوز لا تقولوا انها كبرت وليس بحاجة العيديه بل فرحة قلبها بأختصاصها بعطور او
قماش او بخور ستضاهي فرحة الصغار
إدخلوا الفرحه على مقربيكم وخدمكم لا بأس اعطي سائقك إجازة يوم وخادمتك لو لم يكن
بمقدورها السفر احجز لها بمنتجع تذهب له انت وعائلتك ولا تتركها لتخدم عائله ثانيه
وكبار السن يحتاجون ايضا لفرحه وبقشيش وعيد حقيقي .. خدمونا فاستحقوا المكأفاه
ويالله بقششونا ردود وعيدكم مبارك