صفصافة الحزن
06-24-2015, 01:15 AM
تطهرت ؟
رميت خلفك الذنوب ؟
وتيقنت بالغفران ؟
طوبى لقلبك المطمئن ونفسك الراضيةُ الباقيةُ على الصالحات
كم سابقت خطواتنا الأيام فكلما أقترب الشهرالكريم أتسعت القلوب وأنشرحت الأنفس وكأن في أقبالها
عيدٌ وجنه
رائحة خاصه لرمضان المبارك لا يشابهها سوى عطر يضمخ روح المؤمن الذي تعود الوصل مع ربه ولم يك
في أيامه خصوصيه يفردها للعباده يستشعرها فعلاً من تكالبت عليه الذنوب ومن غرته الدنيا وتهاوى
بالتغافل ، ومن عظمة الله أن يجعل هذا الشهر مغفرة لنا فنقبل باأشد مافي قلوبنا من محبه له
صلاتنا تختلف من ناحية التوجه والروحانيه والتسابق عليها متجردين لله نقاءا وصفاءاً
نصل أهلنا وأحبتنا ونقيم عل المعروف بالخير وتمتد يد الأحسان باأجزل العطاء
تلك اللذة نخبرها في هذا الشهر الكريم وهي تشمل كل عباده
ومثلها الحج حين يشعر الأنسان باأنه يفر إلى الله بملابس أشبه بالكفن تحيط بجسدٍ طاهر ونفس
تقبل على مايرضي الله فيحرم ويجعل كل منكر وشهوة عليه محرمه
وكذلك الزكاة حين تعطي مما تحب والقصد رضا من تحب وهو ربك
والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حين تزن كل كلمه وتعرضها على قلبك وعقلك وهل توافق مايريده
الله منك كوارث صالح لتلك الأرض
الله سبحانه وتعالى جعل في العبادة لذه يجدها من صفت نفسه وتمنى لو كانت ديدنه العام كله
ومع تلك النعمه يدرك العبد مدى حب الله له وفي يده عمر ممتد من الفرص للأنابه وطلب العفو والمغفره
رميت خلفك الذنوب ؟
وتيقنت بالغفران ؟
طوبى لقلبك المطمئن ونفسك الراضيةُ الباقيةُ على الصالحات
كم سابقت خطواتنا الأيام فكلما أقترب الشهرالكريم أتسعت القلوب وأنشرحت الأنفس وكأن في أقبالها
عيدٌ وجنه
رائحة خاصه لرمضان المبارك لا يشابهها سوى عطر يضمخ روح المؤمن الذي تعود الوصل مع ربه ولم يك
في أيامه خصوصيه يفردها للعباده يستشعرها فعلاً من تكالبت عليه الذنوب ومن غرته الدنيا وتهاوى
بالتغافل ، ومن عظمة الله أن يجعل هذا الشهر مغفرة لنا فنقبل باأشد مافي قلوبنا من محبه له
صلاتنا تختلف من ناحية التوجه والروحانيه والتسابق عليها متجردين لله نقاءا وصفاءاً
نصل أهلنا وأحبتنا ونقيم عل المعروف بالخير وتمتد يد الأحسان باأجزل العطاء
تلك اللذة نخبرها في هذا الشهر الكريم وهي تشمل كل عباده
ومثلها الحج حين يشعر الأنسان باأنه يفر إلى الله بملابس أشبه بالكفن تحيط بجسدٍ طاهر ونفس
تقبل على مايرضي الله فيحرم ويجعل كل منكر وشهوة عليه محرمه
وكذلك الزكاة حين تعطي مما تحب والقصد رضا من تحب وهو ربك
والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حين تزن كل كلمه وتعرضها على قلبك وعقلك وهل توافق مايريده
الله منك كوارث صالح لتلك الأرض
الله سبحانه وتعالى جعل في العبادة لذه يجدها من صفت نفسه وتمنى لو كانت ديدنه العام كله
ومع تلك النعمه يدرك العبد مدى حب الله له وفي يده عمر ممتد من الفرص للأنابه وطلب العفو والمغفره