تعبت أسافر
05-15-2015, 03:33 PM
الحج : 27
81) "وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالاً وعلى كل ضامر " :
رجالاً أي : على أقدامهم ، وليس المراد هنا : الذكور .
المؤمنون : 60
82) "والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة " :
وجلهم هنا من فعل الطاعة ألا تقبل منهم وليس من فعل المعصية ، قالت أمنا عائشة رضي الله عنها للمصطفى صلى الله عليه وسلم : أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟ قال : (لا يا بنت الصديق ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون وهم يخافون ألا يقبل منهم أولئك الذين يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون " أخرجه الترمذي بسند صحيح ، وقال الحسن : لقد أدركنا أقواما كانوا من حسناتهم أن ترد عليهم أشفق منكم على سيئاتكم أن تعذبوا عليها"
النور : 35
83) "مثل نوره كمشكاة فيها مصباح " :
المشكاة كوّة ، أي شباك صغير مسدود غير نافذ ، كالذي يوجد في البيوت القديمة وغرف التراث توضع عليه السُرج وغيره ، وقبل أن أضع هذه الكلمة هنا سألت ثمانية من الأخوة عن المشكاة فلم يعرفها أحد منهم ظانين أنها سراج أو زجاجة أو ما شابه .
النور : 63
84) "لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم " :
أي لا تجعلوا نداءكم له كمناداتكم لبعضكم بعضا يا محمد ويا أبا القاسم بل قولوا يا رسول الله ، وليس المراد من الدعاء هنا الطلب بل النداء .
الفرقان : 54
85) "وهو الذي خلق من الماء بشرا " :
الماء المقصود هنا مني الرجل وليس ماء الشرب .
الشعراء : 36
86) "وابعث في المدائن حاشرين " :
المدائن المقصود بها جمع مدينة والتي كانت تحت سطوة فرعون وملكه وليست منطقة المدائن المعروفة .
العنكبوت : 64
87) "وإن الدار الآخرة لهي الحيوان " :
أي الحياة الكاملة التي لا موت فيها ولا فناء بعدها وليس كما يتبادر .
لقمان : 18
88) "ولا تمش في الأرض مرحا " :
أي لا تمش مختالاً متكبراً ، وقيل هو المشي في غير شغل ولغير حاجة ، وليس المرح أي السرور والفرح .
لقمان : 19
89) "واقصد في مشيك " :
القصد أي التوسط ، أي ليكن مشيك وسط بين البطء الشديد والإسراع الشديد ، وليس المراد القصد بمعنى : النيه أو التمهل أو تحديد الوجهة .
السجدة : 10
90) "وقالوا أئِذا ضللنا في الأرض " :
أي متنا وصرنا ترابا واختلطنا في الأرض – في سياق إنكارهم للبعث – وليس المراد إذا تهنا في الأرض وأضعنا الطريق .
الزمر : 39
91) "قل يا قوم اعملوا على مكانتكم " :
أي على حالكم وطريقتكم وهي للتهديد ، وليس المراد هنا المكانة والقدر .
الأحقاف : 4
92) "ام لهم شرك في السموات " :
أي أم لهم نصيب في خلق السموات ، فالشرك هنا بمعني الحصة والنصيب , وليس بمعني عبادة غير الله معه ، وأخبرني بعض الأخوة من أهل اليمن أنهم يستعملون هذه الكلمة ، ومثّل بقولهم :" لي شرك في هذه التركة " أي لي نصيب .
محمد : 6
93) "ويدخلهم الجنة عرّفها لهم " :
بيّنها وعرّف أوصافها لهم ، وقيل أي طيّبَ ريحها لهم إذ العَرْف اسم من أسماء الطيب .
الذاريات : 29
94) "فأقبلت امرأته في صَرّة فصكت وجهها " :
في صَرة أي في صوت وضجة ، قيل انها صاحت حينما بُشرت بالولد وهي عجوز فقالت :"يا ويلتا " ولطمت وجهها ، وليس المراد صُرة بضم الصاد وهي كيس المتاع أو النقود .
الحاقة : 5
95) "فأهلكوا بالطاغية " :
أي بالصيحة العظيمة الهائلة ، وليس المعنى : بطاغية كطواغيت عصرنا الذين أهلكوا الحرث والنسل .
المزمل : 6
96) "هي أشد وطئاً وأقوم قيلا " :
أي أن صلاة الليل أشد وطئا أي تأثيراً ومواطأة بين القلب واللسان , هذا التفسير الشائع وثمة تفسير آخر وهو أن صلاة الليل أشد ثقلاً على الإنسان لأن الليل وقت نوم وراحة و إجمام . والذي يظهر أن كلا التفسيرين صحيح .
القيامة : 5
97) "بل يريد الإنسان ليفجر أمامه " :
أي يريد أن يبقى فاجراً فيما بقي من العمر أمامه ، وليس المراد أن يتلف ويحطم ما أمامه .
القيامة : 7
98) "فإذا برق البصر " :
أي شخُص البصر وشق وتحير ولم يطرف من هول ما يرى ، وليس معناه لمع ، وهذا يوم القيامة وقيل عند الموت .
النازعات : 28
99) "رفع سَمكها فسواها " :
بفتح السين أي رفع سقفها وارتفاعها ، وليس المراد هنا السُمك بالضم وهو العَرض والكثافة .
التكوير : 21
100) " مطاعٍ ثَمّ أمين " :
يخطئ البعض في معنى ثَم وفي نطقها : فـ " ثَم " بفتح الثاء أي : هناك وبضمها ثُم : للعطف . والمعنى جبريل مطاعٌ هناك في السماوات أمين ، ومثله قوله تعالى : "وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا " أي وإذا رأيت هناك في الجنة .
الإنشقاق : 23
101) " والله أعلم بما يوعون " :
أي بما يضمرون وما يجمعون في قلوبهم ، من الوعاء ، وليس من الوعي والإدراك .
الأنعام : 142
102) " ومن الأنعام حمولة وفرشا " :
وفرشا هي صغار الإبل وقيل الغنم وليس المعنى من الفراش .
81) "وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالاً وعلى كل ضامر " :
رجالاً أي : على أقدامهم ، وليس المراد هنا : الذكور .
المؤمنون : 60
82) "والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة " :
وجلهم هنا من فعل الطاعة ألا تقبل منهم وليس من فعل المعصية ، قالت أمنا عائشة رضي الله عنها للمصطفى صلى الله عليه وسلم : أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟ قال : (لا يا بنت الصديق ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون وهم يخافون ألا يقبل منهم أولئك الذين يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون " أخرجه الترمذي بسند صحيح ، وقال الحسن : لقد أدركنا أقواما كانوا من حسناتهم أن ترد عليهم أشفق منكم على سيئاتكم أن تعذبوا عليها"
النور : 35
83) "مثل نوره كمشكاة فيها مصباح " :
المشكاة كوّة ، أي شباك صغير مسدود غير نافذ ، كالذي يوجد في البيوت القديمة وغرف التراث توضع عليه السُرج وغيره ، وقبل أن أضع هذه الكلمة هنا سألت ثمانية من الأخوة عن المشكاة فلم يعرفها أحد منهم ظانين أنها سراج أو زجاجة أو ما شابه .
النور : 63
84) "لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم " :
أي لا تجعلوا نداءكم له كمناداتكم لبعضكم بعضا يا محمد ويا أبا القاسم بل قولوا يا رسول الله ، وليس المراد من الدعاء هنا الطلب بل النداء .
الفرقان : 54
85) "وهو الذي خلق من الماء بشرا " :
الماء المقصود هنا مني الرجل وليس ماء الشرب .
الشعراء : 36
86) "وابعث في المدائن حاشرين " :
المدائن المقصود بها جمع مدينة والتي كانت تحت سطوة فرعون وملكه وليست منطقة المدائن المعروفة .
العنكبوت : 64
87) "وإن الدار الآخرة لهي الحيوان " :
أي الحياة الكاملة التي لا موت فيها ولا فناء بعدها وليس كما يتبادر .
لقمان : 18
88) "ولا تمش في الأرض مرحا " :
أي لا تمش مختالاً متكبراً ، وقيل هو المشي في غير شغل ولغير حاجة ، وليس المرح أي السرور والفرح .
لقمان : 19
89) "واقصد في مشيك " :
القصد أي التوسط ، أي ليكن مشيك وسط بين البطء الشديد والإسراع الشديد ، وليس المراد القصد بمعنى : النيه أو التمهل أو تحديد الوجهة .
السجدة : 10
90) "وقالوا أئِذا ضللنا في الأرض " :
أي متنا وصرنا ترابا واختلطنا في الأرض – في سياق إنكارهم للبعث – وليس المراد إذا تهنا في الأرض وأضعنا الطريق .
الزمر : 39
91) "قل يا قوم اعملوا على مكانتكم " :
أي على حالكم وطريقتكم وهي للتهديد ، وليس المراد هنا المكانة والقدر .
الأحقاف : 4
92) "ام لهم شرك في السموات " :
أي أم لهم نصيب في خلق السموات ، فالشرك هنا بمعني الحصة والنصيب , وليس بمعني عبادة غير الله معه ، وأخبرني بعض الأخوة من أهل اليمن أنهم يستعملون هذه الكلمة ، ومثّل بقولهم :" لي شرك في هذه التركة " أي لي نصيب .
محمد : 6
93) "ويدخلهم الجنة عرّفها لهم " :
بيّنها وعرّف أوصافها لهم ، وقيل أي طيّبَ ريحها لهم إذ العَرْف اسم من أسماء الطيب .
الذاريات : 29
94) "فأقبلت امرأته في صَرّة فصكت وجهها " :
في صَرة أي في صوت وضجة ، قيل انها صاحت حينما بُشرت بالولد وهي عجوز فقالت :"يا ويلتا " ولطمت وجهها ، وليس المراد صُرة بضم الصاد وهي كيس المتاع أو النقود .
الحاقة : 5
95) "فأهلكوا بالطاغية " :
أي بالصيحة العظيمة الهائلة ، وليس المعنى : بطاغية كطواغيت عصرنا الذين أهلكوا الحرث والنسل .
المزمل : 6
96) "هي أشد وطئاً وأقوم قيلا " :
أي أن صلاة الليل أشد وطئا أي تأثيراً ومواطأة بين القلب واللسان , هذا التفسير الشائع وثمة تفسير آخر وهو أن صلاة الليل أشد ثقلاً على الإنسان لأن الليل وقت نوم وراحة و إجمام . والذي يظهر أن كلا التفسيرين صحيح .
القيامة : 5
97) "بل يريد الإنسان ليفجر أمامه " :
أي يريد أن يبقى فاجراً فيما بقي من العمر أمامه ، وليس المراد أن يتلف ويحطم ما أمامه .
القيامة : 7
98) "فإذا برق البصر " :
أي شخُص البصر وشق وتحير ولم يطرف من هول ما يرى ، وليس معناه لمع ، وهذا يوم القيامة وقيل عند الموت .
النازعات : 28
99) "رفع سَمكها فسواها " :
بفتح السين أي رفع سقفها وارتفاعها ، وليس المراد هنا السُمك بالضم وهو العَرض والكثافة .
التكوير : 21
100) " مطاعٍ ثَمّ أمين " :
يخطئ البعض في معنى ثَم وفي نطقها : فـ " ثَم " بفتح الثاء أي : هناك وبضمها ثُم : للعطف . والمعنى جبريل مطاعٌ هناك في السماوات أمين ، ومثله قوله تعالى : "وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا " أي وإذا رأيت هناك في الجنة .
الإنشقاق : 23
101) " والله أعلم بما يوعون " :
أي بما يضمرون وما يجمعون في قلوبهم ، من الوعاء ، وليس من الوعي والإدراك .
الأنعام : 142
102) " ومن الأنعام حمولة وفرشا " :
وفرشا هي صغار الإبل وقيل الغنم وليس المعنى من الفراش .