أميرة الورد .
05-13-2015, 02:15 PM
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها ( الجزء الرابع )
http://up.3dlat.com/uploads/13843592582.gif (http://www.google.com.sa/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&frm=1&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0CAcQjRw&url=http%3A%2F%2Fvb.3dlat.net%2Fshowthread.php%3Ft %3D212090&ei=ByNTVeWSD-OP7AbOtYKIBw&psig=AFQjCNFD_RKokSqlMFqUVMZQy5zbIVFfrA&ust=1431597871328320)
التوبة : 106
61) "وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم " :
مُرجَون أي مؤخرون لأمر الله يحكم فيهم بما يريد ، وليس مُرجون من الرجاء .
هود : 71
62) "فضحكت فبشرناها بإسحاق " :
قال بعض المفسرين أن ضحكت هنا بمعنى حاضت وذكروا شاهداً على ذلك من لغة العرب ، وقال الأكثر هو الضحك المعروف .
يوسف : 31
63) "فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن " :
أي جرحن أيديهن بالسكاكين حينما ذُهلن بجمال يوسف وليس قطعنها أي بترنها وأبنّها، وقال بعض المفسرين بل قطعنها حتى ألقين أيديهن أرضا . ولكن رُد ذلك ، قال ابن عطية في المحرر الوجيز : "فظاهر هذا أنه بانت الأيدي، وذلك ضعيف من معناه، وذلك أن قطع العظم لا يكون إلا بشدة، ومحال أن يسهو أحد عنها" .
يوسف : 63
64) "أخانا نكتل " :
أي نزداد مكيالاً ، وليس كما توهم البعض من أن "نكتل" اسم لأخي يوسف .
إبراهيم : 22
65) "ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخيّ " :
أي لست بمغيثكم ومنقذكم ، وليس معناها مناديكم أي من الصراخ والنداء .
إبراهيم : 43
66) "مهطعين مقنعي رؤوسهم " :
مقنعي رؤوسهم أي رافعين رؤوسهم في ذل وخشوع من هَوْل ما يرون ، وليس من لبس القناع .
الحجر : 4
67) "إلا ولها كتاب معلوم " :
أي لها أجل مقدر وليس المراد هنا أن لها كتاب يقرأ .
الحجر : 15
68) "سُكّرت أبصارنا " :
أي أصيبت بالسكر وقال بعضهم أي سُدت وأغلقت .
النحل : 6
69) "ولكم فيها جمال حين تريحون " :
أي حين تعودون بها إلى منازلها وقت الرواح وهو المساء ، وليس من الراحة .
الإسراء : 13
70) "وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه " :
أي ما عمله من خير وشر وليس طائراً يطير كما قد يتوهم البعض .
الإسراء : 59
71) "و آتينا ثمود الناقة مبصرة " :
أي أعطينا صالحا الناقة آية واضحة بينة لا لبس فيها ، وليس المراد أن للناقة بصر تبصر به ، وإن كان لها ذلك .
الإسراء : 75
72) "إذاً لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات " :
بكسر الضاد أي مثلَي عذاب الحياة الدنيا ومثلي عذاب الآخرة إن ركنت إلى المشركين أي عذابا مضاعفا ، وليس من الضَعف الذي هو ضد القوة .
الإسراء : 79
73) "ومن الليل فتهجد به نافلة لك " :
أي زيادة في العلو والرفعة لك ، وليس المراد أنها نافلة أي مندوبة وغير واجبة عليه صلى الله عليه وسلم ؛ إذ إن التهجد واجب على النبي صلى الله عليه وسلم كما قال جمع من العلماء ، وعلى القول بعدم وجوبه عليه صلى الله عليه وسلم فمعنى الآية أن التهجد زيادة رفعة له إذ لا سيئات عليه ، بخلاف غيره فإن التهجد يكفر به سيئاته .
الإسراء : 110
74) "ولا تجهر بصلاتك " :
لا تجهر بالقراءة في صلاتك ، وليس المراد الجهر بالتكبير ؛ وإن شمله .
الكهف : 17
75) "تقرضهم ذات الشمال " :
أي إن الشمس تعدل وتميل عن أصحاب الكهف وتتجاوزهم لئلا تصيبهم بحرها , وليس تقرضهم أي تقرصهم .
مريم : 23
76) "فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة " :
أي ألجأها واضطرها المخاض إلى الجذع ، وليس أجاءها بمعنى أتاها .
طه : 18
77) "وأهش بها على غنمي ّ" :
أي أضرب بعصاي الشجر فتتساقط الأوراق لتأكل منه الغنم , وليس المراد من الهش : الزجر
طه : 96
78) "فقبضت قبضة من أثر الرسول فنبذتها " :
الرسول هنا جبريل ، إذ أخذ السامري من تراب حافر فرس جبريل وألقاه على حُليّ قوم فرعون ، وليس الرسول هنا موسى عليه السلام
الأنبياء : 87
79) "فظن أن لن نقدر عليه " :
أي فظن ألن "نضيق" عليه ، وليس المراد ألن "نستطيع" عليه .
الأنبياء : 104
80) "يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب " :
للكتب أي للمكتوب في السجل والسجل هو الصحيفة ، وليس الكتب هنا جمع كتاب إذ لا يتضح المعنى بذلك ، هذا تفسير الأكثر وقيل غير هذا .
http://up.3dlat.com/uploads/13843592582.gif (http://www.google.com.sa/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&frm=1&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0CAcQjRw&url=http%3A%2F%2Fvb.3dlat.net%2Fshowthread.php%3Ft %3D212090&ei=ByNTVeWSD-OP7AbOtYKIBw&psig=AFQjCNFD_RKokSqlMFqUVMZQy5zbIVFfrA&ust=1431597871328320)
http://up.3dlat.com/uploads/13843592582.gif (http://www.google.com.sa/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&frm=1&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0CAcQjRw&url=http%3A%2F%2Fvb.3dlat.net%2Fshowthread.php%3Ft %3D212090&ei=ByNTVeWSD-OP7AbOtYKIBw&psig=AFQjCNFD_RKokSqlMFqUVMZQy5zbIVFfrA&ust=1431597871328320)
التوبة : 106
61) "وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم " :
مُرجَون أي مؤخرون لأمر الله يحكم فيهم بما يريد ، وليس مُرجون من الرجاء .
هود : 71
62) "فضحكت فبشرناها بإسحاق " :
قال بعض المفسرين أن ضحكت هنا بمعنى حاضت وذكروا شاهداً على ذلك من لغة العرب ، وقال الأكثر هو الضحك المعروف .
يوسف : 31
63) "فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن " :
أي جرحن أيديهن بالسكاكين حينما ذُهلن بجمال يوسف وليس قطعنها أي بترنها وأبنّها، وقال بعض المفسرين بل قطعنها حتى ألقين أيديهن أرضا . ولكن رُد ذلك ، قال ابن عطية في المحرر الوجيز : "فظاهر هذا أنه بانت الأيدي، وذلك ضعيف من معناه، وذلك أن قطع العظم لا يكون إلا بشدة، ومحال أن يسهو أحد عنها" .
يوسف : 63
64) "أخانا نكتل " :
أي نزداد مكيالاً ، وليس كما توهم البعض من أن "نكتل" اسم لأخي يوسف .
إبراهيم : 22
65) "ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخيّ " :
أي لست بمغيثكم ومنقذكم ، وليس معناها مناديكم أي من الصراخ والنداء .
إبراهيم : 43
66) "مهطعين مقنعي رؤوسهم " :
مقنعي رؤوسهم أي رافعين رؤوسهم في ذل وخشوع من هَوْل ما يرون ، وليس من لبس القناع .
الحجر : 4
67) "إلا ولها كتاب معلوم " :
أي لها أجل مقدر وليس المراد هنا أن لها كتاب يقرأ .
الحجر : 15
68) "سُكّرت أبصارنا " :
أي أصيبت بالسكر وقال بعضهم أي سُدت وأغلقت .
النحل : 6
69) "ولكم فيها جمال حين تريحون " :
أي حين تعودون بها إلى منازلها وقت الرواح وهو المساء ، وليس من الراحة .
الإسراء : 13
70) "وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه " :
أي ما عمله من خير وشر وليس طائراً يطير كما قد يتوهم البعض .
الإسراء : 59
71) "و آتينا ثمود الناقة مبصرة " :
أي أعطينا صالحا الناقة آية واضحة بينة لا لبس فيها ، وليس المراد أن للناقة بصر تبصر به ، وإن كان لها ذلك .
الإسراء : 75
72) "إذاً لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات " :
بكسر الضاد أي مثلَي عذاب الحياة الدنيا ومثلي عذاب الآخرة إن ركنت إلى المشركين أي عذابا مضاعفا ، وليس من الضَعف الذي هو ضد القوة .
الإسراء : 79
73) "ومن الليل فتهجد به نافلة لك " :
أي زيادة في العلو والرفعة لك ، وليس المراد أنها نافلة أي مندوبة وغير واجبة عليه صلى الله عليه وسلم ؛ إذ إن التهجد واجب على النبي صلى الله عليه وسلم كما قال جمع من العلماء ، وعلى القول بعدم وجوبه عليه صلى الله عليه وسلم فمعنى الآية أن التهجد زيادة رفعة له إذ لا سيئات عليه ، بخلاف غيره فإن التهجد يكفر به سيئاته .
الإسراء : 110
74) "ولا تجهر بصلاتك " :
لا تجهر بالقراءة في صلاتك ، وليس المراد الجهر بالتكبير ؛ وإن شمله .
الكهف : 17
75) "تقرضهم ذات الشمال " :
أي إن الشمس تعدل وتميل عن أصحاب الكهف وتتجاوزهم لئلا تصيبهم بحرها , وليس تقرضهم أي تقرصهم .
مريم : 23
76) "فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة " :
أي ألجأها واضطرها المخاض إلى الجذع ، وليس أجاءها بمعنى أتاها .
طه : 18
77) "وأهش بها على غنمي ّ" :
أي أضرب بعصاي الشجر فتتساقط الأوراق لتأكل منه الغنم , وليس المراد من الهش : الزجر
طه : 96
78) "فقبضت قبضة من أثر الرسول فنبذتها " :
الرسول هنا جبريل ، إذ أخذ السامري من تراب حافر فرس جبريل وألقاه على حُليّ قوم فرعون ، وليس الرسول هنا موسى عليه السلام
الأنبياء : 87
79) "فظن أن لن نقدر عليه " :
أي فظن ألن "نضيق" عليه ، وليس المراد ألن "نستطيع" عليه .
الأنبياء : 104
80) "يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب " :
للكتب أي للمكتوب في السجل والسجل هو الصحيفة ، وليس الكتب هنا جمع كتاب إذ لا يتضح المعنى بذلك ، هذا تفسير الأكثر وقيل غير هذا .
http://up.3dlat.com/uploads/13843592582.gif (http://www.google.com.sa/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&frm=1&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0CAcQjRw&url=http%3A%2F%2Fvb.3dlat.net%2Fshowthread.php%3Ft %3D212090&ei=ByNTVeWSD-OP7AbOtYKIBw&psig=AFQjCNFD_RKokSqlMFqUVMZQy5zbIVFfrA&ust=1431597871328320)