تعبت أسافر
05-12-2015, 09:49 AM
الشعراء
٤١) "وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون" :
المصانع هنا أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآن .
القصص
٤٢) "ولقد وصلنا لهم القول" :
أي بيّنا وفصلنا القرآن ، وليس المراد إيصاله إليهم .
سبأ
٤٣) "وأنى لهم التناوش من مكان بعيد" :
أي التناول والمعنى : كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة، وليس التناوش من المناوشة أي الاشتباك والإقتتال .
الشورى
٤٤) "أو يزوجهم ذكراناً وإناثا" :
أي يهب من يشاء أولاداً منوعين "إناث وذكور" ، وليس معناه يُنكحهم .
الانشقاق
٤٥) "وأذنت لربها وحقت" :
أي سمعت وانقادت وخضعت ، وليس الإذن من السماح .
الجن
٤٦) "وأنه تعالى جد ربنا" :
أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه ، لا كما يتبادر تنزّه الله وتقدس .
المدثر
٤٧) "لواحة للبشر"
أي محرقة للجلد مسودة للبشرة - أي نار جهنم - ، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم .
الإنسان
٤٨) "وسبحه ليلاً طويلا" :
أي صلّ له ، وليس معناها ذكر اللسان .
الدخان
٤٩) "أن أدوا إلي عباد الله"
أي سلّم إلي يافرعون عباد الله من بني اسرائيل كي يذهبوا معي ، وليس معناها اعطوني ياعباد الله
الرحمن
٥٠) "خلق الإنسان من صلصال" :
أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة ، وليس الصلصال المعروف .
الرحمن
٥١) وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام :
الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ، وليس كالرايات .
البقرة : 207
51) " يشري نفسه " :
أي يبيعها ، فكلمة "يشري" في اللغة العربية تعني "يبيع" , بخلاف كلمة يشتري ، كما أن يبتاع تعنى يشتري بخلاف كلمة يبيع . ومثله قوله تعالى"ولبئس ما شروا به أنفسهم" وقوله:"فليقاتل الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة" أي يبيعون .
البقرة : 219
52) "يسألونك ماذا ينفقون قل العفو" :
العفو هنا هو الفضل والزيادة ، أي أنفقوا مما فضل وزاد عن قدر الحاجة من أموالكم ، وليس العفو أي التجاوز والمغفرة .
النساء : 40
53) "إن الله لا يظلم مثقال ذرة" :
الذرة هي النملة الصغيرة , وليس المراد بها ذرة "جون دالتون" الذرة النووية كما قد يتوهم البعض، وإن صح المعنى .
النساء : 101
54) "إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا" :
أي إن خفتم أن يعتدوا عليكم فيجوز لكم قصر الصلاة ، وليس يفتنكم أي يضلوكم عن دينكم .
المائدة : 19
55) "على فترة من الرسل" :
الفترة هنا بمعنى الفتور وليس المدة ، وذلك أن بين محمد وعيسى عليهما الصلاة والسلام قرابة الستمائة سنة وهي مدة فتور وانقطاع من الوحي ، فالفترة تعني : سكون بعد حركة .
الأنعام : 8
56) " لقضي الأمر ثم لا ينظرون" :
أي لا يؤخرون أو ويُمهلون ، وليس من النظر أي الرؤية .
الأعراف : 57
57) "حتى إذا أقلّت سحابا ثقالاً" :
أي حملت سحاباً ، وليس أقلت من التقليل .
الأعراف : 130
58) "ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات" :
بالسنين أي بالقحط والجدوب وليس المراد بالسنين : الأعوام أي المدة المعروفة ، وقد ابتلاهم الله بها لأن الشدائد ترقق القلوب وتدفع بالرجوع إلى الله والإنابة إليه .
الأنفال : 48
59) "وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم وقال لا غالب لكم اليوم من الناس وإني جارٌ لكم" :
جارٌ لكم أي أنا مجيركم وأنتم في ذمتي وحمايتي وليس المراد أنه جار لهم أي مقيم بجوارهم .
التوبة : 102
60) "عسى الله أن يتوب عليهم" :
عسى في اللغة العربية للطمع في قرب الشي وحصوله فهي من أفعال المقاربة كقولك : عسى أن يأتي محمد ، أما عسى من الله في للإيجاب وتحقق الوقوع كهذه الآية ، قال عمر بن علي في اللباب :" اتفق المفسرون على أن كلمة عسى من الله واجب: لأنه لفظ يفيد الإطماع ، ومن أطمع إنساناً في شيء ثم حرمه كان عاراً والله تعالى أكرم من أن يطمع واحداً في شيء ثم لا يعطيه " .
٤١) "وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون" :
المصانع هنا أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآن .
القصص
٤٢) "ولقد وصلنا لهم القول" :
أي بيّنا وفصلنا القرآن ، وليس المراد إيصاله إليهم .
سبأ
٤٣) "وأنى لهم التناوش من مكان بعيد" :
أي التناول والمعنى : كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة، وليس التناوش من المناوشة أي الاشتباك والإقتتال .
الشورى
٤٤) "أو يزوجهم ذكراناً وإناثا" :
أي يهب من يشاء أولاداً منوعين "إناث وذكور" ، وليس معناه يُنكحهم .
الانشقاق
٤٥) "وأذنت لربها وحقت" :
أي سمعت وانقادت وخضعت ، وليس الإذن من السماح .
الجن
٤٦) "وأنه تعالى جد ربنا" :
أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه ، لا كما يتبادر تنزّه الله وتقدس .
المدثر
٤٧) "لواحة للبشر"
أي محرقة للجلد مسودة للبشرة - أي نار جهنم - ، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم .
الإنسان
٤٨) "وسبحه ليلاً طويلا" :
أي صلّ له ، وليس معناها ذكر اللسان .
الدخان
٤٩) "أن أدوا إلي عباد الله"
أي سلّم إلي يافرعون عباد الله من بني اسرائيل كي يذهبوا معي ، وليس معناها اعطوني ياعباد الله
الرحمن
٥٠) "خلق الإنسان من صلصال" :
أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة ، وليس الصلصال المعروف .
الرحمن
٥١) وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام :
الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ، وليس كالرايات .
البقرة : 207
51) " يشري نفسه " :
أي يبيعها ، فكلمة "يشري" في اللغة العربية تعني "يبيع" , بخلاف كلمة يشتري ، كما أن يبتاع تعنى يشتري بخلاف كلمة يبيع . ومثله قوله تعالى"ولبئس ما شروا به أنفسهم" وقوله:"فليقاتل الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة" أي يبيعون .
البقرة : 219
52) "يسألونك ماذا ينفقون قل العفو" :
العفو هنا هو الفضل والزيادة ، أي أنفقوا مما فضل وزاد عن قدر الحاجة من أموالكم ، وليس العفو أي التجاوز والمغفرة .
النساء : 40
53) "إن الله لا يظلم مثقال ذرة" :
الذرة هي النملة الصغيرة , وليس المراد بها ذرة "جون دالتون" الذرة النووية كما قد يتوهم البعض، وإن صح المعنى .
النساء : 101
54) "إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا" :
أي إن خفتم أن يعتدوا عليكم فيجوز لكم قصر الصلاة ، وليس يفتنكم أي يضلوكم عن دينكم .
المائدة : 19
55) "على فترة من الرسل" :
الفترة هنا بمعنى الفتور وليس المدة ، وذلك أن بين محمد وعيسى عليهما الصلاة والسلام قرابة الستمائة سنة وهي مدة فتور وانقطاع من الوحي ، فالفترة تعني : سكون بعد حركة .
الأنعام : 8
56) " لقضي الأمر ثم لا ينظرون" :
أي لا يؤخرون أو ويُمهلون ، وليس من النظر أي الرؤية .
الأعراف : 57
57) "حتى إذا أقلّت سحابا ثقالاً" :
أي حملت سحاباً ، وليس أقلت من التقليل .
الأعراف : 130
58) "ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات" :
بالسنين أي بالقحط والجدوب وليس المراد بالسنين : الأعوام أي المدة المعروفة ، وقد ابتلاهم الله بها لأن الشدائد ترقق القلوب وتدفع بالرجوع إلى الله والإنابة إليه .
الأنفال : 48
59) "وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم وقال لا غالب لكم اليوم من الناس وإني جارٌ لكم" :
جارٌ لكم أي أنا مجيركم وأنتم في ذمتي وحمايتي وليس المراد أنه جار لهم أي مقيم بجوارهم .
التوبة : 102
60) "عسى الله أن يتوب عليهم" :
عسى في اللغة العربية للطمع في قرب الشي وحصوله فهي من أفعال المقاربة كقولك : عسى أن يأتي محمد ، أما عسى من الله في للإيجاب وتحقق الوقوع كهذه الآية ، قال عمر بن علي في اللباب :" اتفق المفسرون على أن كلمة عسى من الله واجب: لأنه لفظ يفيد الإطماع ، ومن أطمع إنساناً في شيء ثم حرمه كان عاراً والله تعالى أكرم من أن يطمع واحداً في شيء ثم لا يعطيه " .