هدوء
04-14-2015, 06:32 AM
.
.
{ مَدخَل }
لِقصَة عِِشقيْ مَعهُ أبعادٌ خُرافيَه
وإنكِسَاراتْ خَفيه
و إحسَاسي بِه كَفتُوحَات اندُلسِيّه
ذَاتيّه التوّهج ...!
كأس نَبِيذ
آه مَن لعَنة عِشقٌ ترْتَدَّ من لّدُنّي نُصَبًا
حَافيةٌ انا يَاسيدي اتَأرجَح رقصاً على أكفّ ِ الماء غَيَّا
أمَلاً بالقُنوت فَيْ مَلكوّت عَينيّك
ً
قَدَحَ السَّجم
غَوغائية أنفَاسِه عَصِفْت بي فرأيتُني اُملِق بالشُعور به
كَطفل يَنمْو في أحشائِي أنتَظر وِلادتهُ بلهفة مُرهِقة
لإمُرّغهُ في عَرشْ أحضَاني وأُسقِيهِ مِن مُزّنِ رِيقيْ
حَتى لايَغدو لي عَصيّا
نَرجسية انا فيِ شُعوري بِه
كَيفَ لا وقد أوّهنني الحَمل بِه واشقاني بِركلاته
فَهْو طِفلي الكَبير يًفقِدُني صَِوابي بِِطيش فَصِوله وغِواية تَعاوِيذْه
يأسر مَشِاعري في قُضبانٍ منِ حريِر يُكلمني بِصَمِتْ هدؤءِه الثَائِر
ويُعانِقني بنِظراته الثَاقِبِه فَيَحْتَوِيِني بِـ سِحْرِه و
َ بَرِيِقِ عَيْنَيْهِ الْمَغْمُور بِـ الشَّظَايَا وَ النُّصُوُلِ
يأسًرنَي بأُرجوانِيّة روحه وبِزَمهَرير
نَبضِه لِاتقاطر كَندى يَنساب على حَرائِر دِفئه
فَتلفُظُني أنفاسِه وتَعصِفُ بِريشة أهدَابِي الثَائِره لـ ِمَدائِن المُقْه
فـ تتْرَاقْص عَلى أنغْام أنفَاسِه الماجِنه
فَرحاً بإسْتفحَال عَناقيد السّهد وظَمأ الشِفاة
أَرغِفَةُ عِشق
أُحِبكَ ياسيدي بِأُسلوبِي
اٌحبّك
بعمق النبض وهَديل العِشق وبِجنون كيِوبيْد وهْو يرَمْي بِسَهمهِ عَلى مَجنُون آخر
أُحِبكَ
وعلى خَمائِل خديّك سأرسُمك طُهراً لإرضاً لاَتنبت إلازهر الفَجر
أُحِبكَ
سِرُّاً تناآقلهُ العـاْبرونّ جهرّاً ..!!
أُحِبكَ
بَِقدرتَمردي التَائه وهُروبي المُستَمد وقنوتي الزاهِد
قِنديل ضَوء
هَكذا وَجدتك
ضَوء مُنتَشِر في تَقاطيْع اورِدَتي
ضَوء يَغويني فْي تَوّهْجه
ضَوء مَنذُور فِي حُلكَة أيَامْي
كَقمر أغفُو في إحضانِه ليُبددّ
نَشيجِ عُتمة روحيـ
{
مَخرج
}
{أ َنانِيّةٌ أَنا بِكْ } أعلم إنكَ تَتنهّد مِن حُصْوني الخَانِقه ولَكن حَسْبي
انني انثى تَعشق تَحت وَطآة تَملّكي ودَلاليْ
فوِفق شرَائِع الصَهيل وعقيدةِ الريم يتَزمل الحُب العُذري بِنافلة الوَفاء الابَدي
.
{ مَدخَل }
لِقصَة عِِشقيْ مَعهُ أبعادٌ خُرافيَه
وإنكِسَاراتْ خَفيه
و إحسَاسي بِه كَفتُوحَات اندُلسِيّه
ذَاتيّه التوّهج ...!
كأس نَبِيذ
آه مَن لعَنة عِشقٌ ترْتَدَّ من لّدُنّي نُصَبًا
حَافيةٌ انا يَاسيدي اتَأرجَح رقصاً على أكفّ ِ الماء غَيَّا
أمَلاً بالقُنوت فَيْ مَلكوّت عَينيّك
ً
قَدَحَ السَّجم
غَوغائية أنفَاسِه عَصِفْت بي فرأيتُني اُملِق بالشُعور به
كَطفل يَنمْو في أحشائِي أنتَظر وِلادتهُ بلهفة مُرهِقة
لإمُرّغهُ في عَرشْ أحضَاني وأُسقِيهِ مِن مُزّنِ رِيقيْ
حَتى لايَغدو لي عَصيّا
نَرجسية انا فيِ شُعوري بِه
كَيفَ لا وقد أوّهنني الحَمل بِه واشقاني بِركلاته
فَهْو طِفلي الكَبير يًفقِدُني صَِوابي بِِطيش فَصِوله وغِواية تَعاوِيذْه
يأسر مَشِاعري في قُضبانٍ منِ حريِر يُكلمني بِصَمِتْ هدؤءِه الثَائِر
ويُعانِقني بنِظراته الثَاقِبِه فَيَحْتَوِيِني بِـ سِحْرِه و
َ بَرِيِقِ عَيْنَيْهِ الْمَغْمُور بِـ الشَّظَايَا وَ النُّصُوُلِ
يأسًرنَي بأُرجوانِيّة روحه وبِزَمهَرير
نَبضِه لِاتقاطر كَندى يَنساب على حَرائِر دِفئه
فَتلفُظُني أنفاسِه وتَعصِفُ بِريشة أهدَابِي الثَائِره لـ ِمَدائِن المُقْه
فـ تتْرَاقْص عَلى أنغْام أنفَاسِه الماجِنه
فَرحاً بإسْتفحَال عَناقيد السّهد وظَمأ الشِفاة
أَرغِفَةُ عِشق
أُحِبكَ ياسيدي بِأُسلوبِي
اٌحبّك
بعمق النبض وهَديل العِشق وبِجنون كيِوبيْد وهْو يرَمْي بِسَهمهِ عَلى مَجنُون آخر
أُحِبكَ
وعلى خَمائِل خديّك سأرسُمك طُهراً لإرضاً لاَتنبت إلازهر الفَجر
أُحِبكَ
سِرُّاً تناآقلهُ العـاْبرونّ جهرّاً ..!!
أُحِبكَ
بَِقدرتَمردي التَائه وهُروبي المُستَمد وقنوتي الزاهِد
قِنديل ضَوء
هَكذا وَجدتك
ضَوء مُنتَشِر في تَقاطيْع اورِدَتي
ضَوء يَغويني فْي تَوّهْجه
ضَوء مَنذُور فِي حُلكَة أيَامْي
كَقمر أغفُو في إحضانِه ليُبددّ
نَشيجِ عُتمة روحيـ
{
مَخرج
}
{أ َنانِيّةٌ أَنا بِكْ } أعلم إنكَ تَتنهّد مِن حُصْوني الخَانِقه ولَكن حَسْبي
انني انثى تَعشق تَحت وَطآة تَملّكي ودَلاليْ
فوِفق شرَائِع الصَهيل وعقيدةِ الريم يتَزمل الحُب العُذري بِنافلة الوَفاء الابَدي