فزولهآ
03-19-2015, 06:34 PM
توصلت دراسة ماجستير بجامعة الخليج العربي إلى أن الإناث من ذوات الإعاقة الذهنية، يتمتعن بقدرة أكبر على التعبير عن الخوف والحب مقارنة بأقرانهم الذكور.
وأعدت الدراسة الباحثة آسيا عبدالقدير بن محفوظ، بعنوان ''الفروق في بعض مهارات التعبير الانفعالي بين الأطفال من ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة المدموجين وغير المدموجين في البحرين'' وأشرف عليها أستاذ علم النفس والتربية الخاصة المشارك بالجامعة نبيل سلمان.
وهدفت الدراسة إلى التعرف على الفروق في بعض مهارات التعبير الانفعالي بين التلاميذ ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة من المدموجين في برامج الدمج في المدارس الابتدائية العامة وأقرانهم من غير المدموجين في مدارس التربية الخاصة بالبحرين وأثر الجنس في ذلك.
وأجريت الدراسة على عينة من 60 تلميذاً من الجنسين من ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة من المدموجين في المدارس الابتدائية العامة، وأقرانهم غير المدموجين في مدارس التربية الخاصة، من الذين تراوحت أعمارهم ما بين (8-12) سنة.
وأظهرت الدراسة، فروقا بين تقديرات أولياء الأمور والمعلمين، وذلك في أبعاد التعبير عن الفرح لصالح المعلمين، وفي بعدي التعبير عن الحب والاعتزاز بالنفس لصالح أولياء الأمور، وعدم وجود فروق دالة إحصائياً بين التلاميذ المدموجين وغير المدموجين في بقية الأبعاد، وعدم وجود تفاعل بين عامل الدمج وبين تقديرات كل من المعلمين وأولياء الأمور في جميع الأبعاد.
كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسط التلاميذ المعاقين ذهنياً حسب متغير الجنس (ذكور، إناث) بناء على تقديرات المعلمين وأولياء الأمور في بعد التعبير عن الغضب، والتعبير عن الرفض، والتعبير عن الفرح، والتعبير عن الاعتزاز بالنفس، ووجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى أقل في بعدي التعبير عن الخوف، والحب لصالح الإناث.
وأعدت الدراسة الباحثة آسيا عبدالقدير بن محفوظ، بعنوان ''الفروق في بعض مهارات التعبير الانفعالي بين الأطفال من ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة المدموجين وغير المدموجين في البحرين'' وأشرف عليها أستاذ علم النفس والتربية الخاصة المشارك بالجامعة نبيل سلمان.
وهدفت الدراسة إلى التعرف على الفروق في بعض مهارات التعبير الانفعالي بين التلاميذ ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة من المدموجين في برامج الدمج في المدارس الابتدائية العامة وأقرانهم من غير المدموجين في مدارس التربية الخاصة بالبحرين وأثر الجنس في ذلك.
وأجريت الدراسة على عينة من 60 تلميذاً من الجنسين من ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة من المدموجين في المدارس الابتدائية العامة، وأقرانهم غير المدموجين في مدارس التربية الخاصة، من الذين تراوحت أعمارهم ما بين (8-12) سنة.
وأظهرت الدراسة، فروقا بين تقديرات أولياء الأمور والمعلمين، وذلك في أبعاد التعبير عن الفرح لصالح المعلمين، وفي بعدي التعبير عن الحب والاعتزاز بالنفس لصالح أولياء الأمور، وعدم وجود فروق دالة إحصائياً بين التلاميذ المدموجين وغير المدموجين في بقية الأبعاد، وعدم وجود تفاعل بين عامل الدمج وبين تقديرات كل من المعلمين وأولياء الأمور في جميع الأبعاد.
كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسط التلاميذ المعاقين ذهنياً حسب متغير الجنس (ذكور، إناث) بناء على تقديرات المعلمين وأولياء الأمور في بعد التعبير عن الغضب، والتعبير عن الرفض، والتعبير عن الفرح، والتعبير عن الاعتزاز بالنفس، ووجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى أقل في بعدي التعبير عن الخوف، والحب لصالح الإناث.