ليّےـلى
02-09-2015, 04:43 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
• في كل يوم ندلف من بوابات الصباح لحياة جديدة يهبها الله لنا..
فنعيشها بأفراحها وأحزانها ونتعلم فننتفع..
وبعدها تجري أقلامنا رغبة في نفع غيرنا..
اللهم انفع بكلماتي كل من أحبك وسعى في رضاك، واشرح بها صدر من أعرض عن هداك يا قدير.. يا قدير.
• عندما تنشئ مجموعة جديدة في (الواتساب)
كن ممن يحترم خصوصيات اﻵخرين
وذلك بعدم ضمهم إلى المجموعة إﻻ بعد استئذانهم
مثال:
فضلا أرسل كلمة (نعم) إن رغبت باﻻنضمام.
• حسن نبرة صوتك عندما تحادث والديك (وﻻتنهرهما)
وأسمعهما أرقى الكلمات وأرقها (وقل لهما قولاً كريماً)
وأكرمهما يكرمك الله.
• صلاة الضحى سعادتي فهي تقربني منك يا الله
وأتعلم من خلالها شكر النعم العملي ﻷنها
تشعرني بنعمة(المفاصل والعظام)التي يجب علي شكرها يومياً.
• يا مسلم هل تحتفل بعيد ميلاد ابن الله..!
(عيد الكريسماس)؟!
كيف..! يامن تحفظ منذ طفولتك قول الله تعالى:
(قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد)
• ( الحجاب) من اسمه حجاب..
حجب أهل الشهوات من الوصول إلى العفيفات
فضاقت به أنفسهم، وأخرج الله أضغانهم على ألسنتهم، قال الله تعالى:
(أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ (29) وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ (30) وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ )سورة محمد.
• اللهم إنا نحب الحجاب ونحب أهله ونحب ما تحب ونكره ما تكره.
• كم عدد مفاصل جسدك التي عليك أن تتصدق عنها يوميا؟
وهل شكرت نعمة سلامتها..؟
أم استخدمت مفاصل جسدك في الرقص على الأغاني!
ومفاصل يدك في استخدام التقنية بطريقة محرمة!
ومفاصل قدميك في المشي إلى المعاصي!.
• مصادر السعادة الحقيقية:
القرآن، الصلاة ، بر الوالدين، رؤية النعم وشكرها.
• ﻻ تتألم على فوات دنيا ففوات كثير منها خير لك..
وتألم على فوات الآخرة ففوات قليل منها غبن لك.
• سحر البيان يطغى على سحر الجمال.
• التوفيق للطاعة، وحبك لها، وخفتها على نفسك، وأنسك بها، واستكثارك منها،
كلها نعم تحتاج إلى شكر.
• صلاة الفجر هي المؤشر الذي تقيس به درجة إيمانك.
• كثير ممن ينامون عن صلاة الفجر ليس ﻷنهم ﻻ يستطيعون الاستيقاظ..
بل ﻷنهم ﻻ يريدون اﻻستيقاظ..
وهذا يظهر بوضوح عند الاستيقاظ للدراسة والعمل مهما كانت الظروف.
• لتحظى ببر أوﻻدك ،فهذا يحتاج إلى تدريب عملي منك،
دربهم يوميا على برك من خلال مشاهدتهم لبرك بوالديك
واحذر من تدريبهم على عقوقك من خلال العكس.
• كثير من اﻷبناء يرغبون ببر والديهم ولكنهم يجهلون الطريق..
درب أوﻻدك على ما يسعدك ﻻ يكفي أن تتوقعه منهم!
أو تطلبه منهم وهم لم يتدربوا عليه كثيراً.
• الرضا يشعرك بالسعادة ويقضي على اﻷلم (قلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ).
• البخيل يثقل عليه أن ينفق..والكريم يثقل عليه أن يمسك..
وبين البخيل والكريم أمواج الحياة تغرق أحدهما وتدفع باﻵخر إلى بر اﻷمان.
• الشكور يعيش سعيدا، ﻷنه يرى النعم ويشعر بقيمتها فيسعد بها،
(رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِين).
سورة النمل:19
• الذي يكفر النعم يعيش في تعاسة واكتئاب، ودائماً (طفشان) ﻷنه ﻻ يشعر بنعم الله عليه، فهو لا يراها وإن رآها استقلها فيحرم نفسه من السعادة بها ويعيش في هم وحزن دائمين. ويدخل التعاسة والنكد على من يخالط.
(إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) سورةالقارعة:6
أي: كفور لنعم ربه. والأرض الكنود: التي لا تنبت شيئا.
والحمدلله الحميد الذي وفق وهدى.
• في كل يوم ندلف من بوابات الصباح لحياة جديدة يهبها الله لنا..
فنعيشها بأفراحها وأحزانها ونتعلم فننتفع..
وبعدها تجري أقلامنا رغبة في نفع غيرنا..
اللهم انفع بكلماتي كل من أحبك وسعى في رضاك، واشرح بها صدر من أعرض عن هداك يا قدير.. يا قدير.
• عندما تنشئ مجموعة جديدة في (الواتساب)
كن ممن يحترم خصوصيات اﻵخرين
وذلك بعدم ضمهم إلى المجموعة إﻻ بعد استئذانهم
مثال:
فضلا أرسل كلمة (نعم) إن رغبت باﻻنضمام.
• حسن نبرة صوتك عندما تحادث والديك (وﻻتنهرهما)
وأسمعهما أرقى الكلمات وأرقها (وقل لهما قولاً كريماً)
وأكرمهما يكرمك الله.
• صلاة الضحى سعادتي فهي تقربني منك يا الله
وأتعلم من خلالها شكر النعم العملي ﻷنها
تشعرني بنعمة(المفاصل والعظام)التي يجب علي شكرها يومياً.
• يا مسلم هل تحتفل بعيد ميلاد ابن الله..!
(عيد الكريسماس)؟!
كيف..! يامن تحفظ منذ طفولتك قول الله تعالى:
(قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد)
• ( الحجاب) من اسمه حجاب..
حجب أهل الشهوات من الوصول إلى العفيفات
فضاقت به أنفسهم، وأخرج الله أضغانهم على ألسنتهم، قال الله تعالى:
(أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ (29) وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ (30) وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ )سورة محمد.
• اللهم إنا نحب الحجاب ونحب أهله ونحب ما تحب ونكره ما تكره.
• كم عدد مفاصل جسدك التي عليك أن تتصدق عنها يوميا؟
وهل شكرت نعمة سلامتها..؟
أم استخدمت مفاصل جسدك في الرقص على الأغاني!
ومفاصل يدك في استخدام التقنية بطريقة محرمة!
ومفاصل قدميك في المشي إلى المعاصي!.
• مصادر السعادة الحقيقية:
القرآن، الصلاة ، بر الوالدين، رؤية النعم وشكرها.
• ﻻ تتألم على فوات دنيا ففوات كثير منها خير لك..
وتألم على فوات الآخرة ففوات قليل منها غبن لك.
• سحر البيان يطغى على سحر الجمال.
• التوفيق للطاعة، وحبك لها، وخفتها على نفسك، وأنسك بها، واستكثارك منها،
كلها نعم تحتاج إلى شكر.
• صلاة الفجر هي المؤشر الذي تقيس به درجة إيمانك.
• كثير ممن ينامون عن صلاة الفجر ليس ﻷنهم ﻻ يستطيعون الاستيقاظ..
بل ﻷنهم ﻻ يريدون اﻻستيقاظ..
وهذا يظهر بوضوح عند الاستيقاظ للدراسة والعمل مهما كانت الظروف.
• لتحظى ببر أوﻻدك ،فهذا يحتاج إلى تدريب عملي منك،
دربهم يوميا على برك من خلال مشاهدتهم لبرك بوالديك
واحذر من تدريبهم على عقوقك من خلال العكس.
• كثير من اﻷبناء يرغبون ببر والديهم ولكنهم يجهلون الطريق..
درب أوﻻدك على ما يسعدك ﻻ يكفي أن تتوقعه منهم!
أو تطلبه منهم وهم لم يتدربوا عليه كثيراً.
• الرضا يشعرك بالسعادة ويقضي على اﻷلم (قلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ).
• البخيل يثقل عليه أن ينفق..والكريم يثقل عليه أن يمسك..
وبين البخيل والكريم أمواج الحياة تغرق أحدهما وتدفع باﻵخر إلى بر اﻷمان.
• الشكور يعيش سعيدا، ﻷنه يرى النعم ويشعر بقيمتها فيسعد بها،
(رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِين).
سورة النمل:19
• الذي يكفر النعم يعيش في تعاسة واكتئاب، ودائماً (طفشان) ﻷنه ﻻ يشعر بنعم الله عليه، فهو لا يراها وإن رآها استقلها فيحرم نفسه من السعادة بها ويعيش في هم وحزن دائمين. ويدخل التعاسة والنكد على من يخالط.
(إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ) سورةالقارعة:6
أي: كفور لنعم ربه. والأرض الكنود: التي لا تنبت شيئا.
والحمدلله الحميد الذي وفق وهدى.