مْلكَة زمْانــْے
12-28-2014, 03:22 AM
حُبكَ يَجعلُنَي أَصَحو كُل صَباحْ
لألقَي التَحيةَ عَلى العصَافَير
والَحدائِق والطُرقَاتْ والمَاره
وأتَلذذُ بِقَهوتَي المُلونه
وعِطَريْ الذَّي يُشبِهُكْ
لأبَدأ يَوماً جَديدً فِي حُبكْ
لستُ عَلى يقَينْ أَنَ النْهَار قَد بدأ
فَ وجْهُك لمْ يُطالعنَي بَعد
وصَوتُك لمْ يُهاتِفنَي
والكَونُ صَامِتْ
والسَماءُ جَليد
تعَال ليبْدأ نَهَاريْ
يَنزع صوتك من صباحاتي شوائب المساء ..
ويختلط بقهوتي ليتيح لي تذوق سُحب السماء ..
والعيش في عصر النبلاء !!
عـُـزفت موسيقى الفراق على قهوتها الصباحية
فـ انحنت الأكواب تعلن أسفها على رحيله ..
ولبست قهوتها ثوب الحداد الحالك وازدادت مرورتها ..
أما هيَ .. فكانت تبتسم (w) !!!
زَمنٌ طَويل مضّى مُنذ غِيابِك
ولازِلتُ أتوهَمُ أَن هَاتِفي يرِن
أَن صُوتكَ سـ يأتَي ذّاتَ صَباح ،
ليُولد الفَرحُ فِي فِنْجَان قَهوتَي
وأَنّ طَائِراً أخضّر سـ يحمِلُ ليّ بِشَارةً سعِيده
هذا الصباح أُفكر أن أُهديه وجعاً لا ينتهي
ليشعر بمدى المأساة التي في نفسي
لكن قلبي !! لا يرضى برد ظلمه بظلم : (
أنا لايعنينِي أن تأتي صّباحاً أَو تغِيب
طَالما أن الأشّياء لا تتغَيرُ فِي غِيابِك
وأنا أَستيقظُ بِكامِل أطرافِي
وعصّافِيري تُغني للشّجر..!
إستدار قَلبي حَبة كَرز
ونما حَول أظافري حَقل تُوت
وطَارت من تَحت أُذّني فَراشات
جميعُها تكَونت حينَ غَرد صُوتك
بـ "صّباحُ الخَير"
هـ هو الصُبح يتنفس أمنية أخرى
بـ أن يكون هذا النهار موطئ قدم للسلام..!
لاَ اُمارسُ الحُزنَ صَباحاً ،
لاَ لشيءّ سِوىْ انيّ اتوقعُ ؛
ان تأتيّ وبيدكَ نهارً سعيد $_$
تقتطفُ الورودَ من الحديقهَه ،
ب فُستانْ يشبهُ الشمسْ ،
يُغري العصافيرَ ،
ف تسحبُ اطرافَ فُستانها ،
لتتراقصُ معها فترقصُ ، ف يُفتنْ ابنُ الحيّ ؛Pp
صباحيّ معكَ مُلّون ،
يُشبه صبآحَاتْ الاعياادْ ،
يستعيذُ من الغيآب ،
يهربُ و يختبىءْ عنّ اوجاعْ الحنينْ ،
و يكتفيّ بكْ (L)'
أنظَرُ إلى مَلامِحيْ كُل صَباحْ
وأدرِكُ كَمْ مِنْ الخَجلِ يَسكنُ قَلبيْ / نَبضَيْ
لإنَنيْ يَوماً أحبَبتُكْ..!!
خطَيئةُ حُبٍ إرتَكبتُهَا ذَاتَ جُنونْ
أبقَتْنَيْ عَلى قَيدْ النَدمْ مَا بَقيَ مِنْ عُمر..
هـ هو الصُبح يتنفس أمنية أخرى
بـ أن يكون هذا النهار موطئ قدم للسلام..!
نسيت هذا الصباح ترديد أمنيتي القديمة ..
ممم قلت مالضرر لو رددتها مع الغروب
ربما ينصفني المساء ويهديني الفرح..!
لاَ اُمارسُ الحُزنَ صَباحاً ،
لاَ لشيءّ سِوىْ انيّ اتوقعُ ؛
ان تأتيّ وبيدكَ نهارً سعيد $_$
يضيعُ الصباحَ منكَ ،()
ف تجمعهُه عصفورةً
اسِمُها كَ | اسِميّ
و تنثرهُ حولك ؛$
لا تنزعجْ من عصفورً تقتربّ منهَه ،
وفيّ كفك : طعامُ لهَه فيهربٌ ،
الطيورَ بعكسُ البشرَ ، تؤمنُ انّ [ الحَريّه ] ، اهمٌ منّ الخُبز = )
هَهاتفنيّ كُل صباَاحْ ،
حينَ ترغبٌ بشيءً لذيذْ
مع القهووه ؛$
فخامةَة فيروز ،
و صباحُ الربيعْ "
غناء الطيورُ
و لذةّة التوتْ
عبقْ التوليبْ و احضانَ اُميّ
شياطينُ الحنينْ ،
كَلهاا انت ؛$
هل ليّ بصباحْ : كَ عُذوبة قلبَ اُميّ ،
فأنيّ سآجُزم حينها ، بأنهَ سيُصبحْ مُختلف - مُختلف جداً (:
وظللنا نكابر تارة ونغيب تارة أُخرى
حتى ذبلت أُمنياتنا وماتت الأشواق فينا (u)
وما عاد بإمكاننا أن / نعود ...
ويسألني الصباح : لمَ افترقنا ..؟!
لألقَي التَحيةَ عَلى العصَافَير
والَحدائِق والطُرقَاتْ والمَاره
وأتَلذذُ بِقَهوتَي المُلونه
وعِطَريْ الذَّي يُشبِهُكْ
لأبَدأ يَوماً جَديدً فِي حُبكْ
لستُ عَلى يقَينْ أَنَ النْهَار قَد بدأ
فَ وجْهُك لمْ يُطالعنَي بَعد
وصَوتُك لمْ يُهاتِفنَي
والكَونُ صَامِتْ
والسَماءُ جَليد
تعَال ليبْدأ نَهَاريْ
يَنزع صوتك من صباحاتي شوائب المساء ..
ويختلط بقهوتي ليتيح لي تذوق سُحب السماء ..
والعيش في عصر النبلاء !!
عـُـزفت موسيقى الفراق على قهوتها الصباحية
فـ انحنت الأكواب تعلن أسفها على رحيله ..
ولبست قهوتها ثوب الحداد الحالك وازدادت مرورتها ..
أما هيَ .. فكانت تبتسم (w) !!!
زَمنٌ طَويل مضّى مُنذ غِيابِك
ولازِلتُ أتوهَمُ أَن هَاتِفي يرِن
أَن صُوتكَ سـ يأتَي ذّاتَ صَباح ،
ليُولد الفَرحُ فِي فِنْجَان قَهوتَي
وأَنّ طَائِراً أخضّر سـ يحمِلُ ليّ بِشَارةً سعِيده
هذا الصباح أُفكر أن أُهديه وجعاً لا ينتهي
ليشعر بمدى المأساة التي في نفسي
لكن قلبي !! لا يرضى برد ظلمه بظلم : (
أنا لايعنينِي أن تأتي صّباحاً أَو تغِيب
طَالما أن الأشّياء لا تتغَيرُ فِي غِيابِك
وأنا أَستيقظُ بِكامِل أطرافِي
وعصّافِيري تُغني للشّجر..!
إستدار قَلبي حَبة كَرز
ونما حَول أظافري حَقل تُوت
وطَارت من تَحت أُذّني فَراشات
جميعُها تكَونت حينَ غَرد صُوتك
بـ "صّباحُ الخَير"
هـ هو الصُبح يتنفس أمنية أخرى
بـ أن يكون هذا النهار موطئ قدم للسلام..!
لاَ اُمارسُ الحُزنَ صَباحاً ،
لاَ لشيءّ سِوىْ انيّ اتوقعُ ؛
ان تأتيّ وبيدكَ نهارً سعيد $_$
تقتطفُ الورودَ من الحديقهَه ،
ب فُستانْ يشبهُ الشمسْ ،
يُغري العصافيرَ ،
ف تسحبُ اطرافَ فُستانها ،
لتتراقصُ معها فترقصُ ، ف يُفتنْ ابنُ الحيّ ؛Pp
صباحيّ معكَ مُلّون ،
يُشبه صبآحَاتْ الاعياادْ ،
يستعيذُ من الغيآب ،
يهربُ و يختبىءْ عنّ اوجاعْ الحنينْ ،
و يكتفيّ بكْ (L)'
أنظَرُ إلى مَلامِحيْ كُل صَباحْ
وأدرِكُ كَمْ مِنْ الخَجلِ يَسكنُ قَلبيْ / نَبضَيْ
لإنَنيْ يَوماً أحبَبتُكْ..!!
خطَيئةُ حُبٍ إرتَكبتُهَا ذَاتَ جُنونْ
أبقَتْنَيْ عَلى قَيدْ النَدمْ مَا بَقيَ مِنْ عُمر..
هـ هو الصُبح يتنفس أمنية أخرى
بـ أن يكون هذا النهار موطئ قدم للسلام..!
نسيت هذا الصباح ترديد أمنيتي القديمة ..
ممم قلت مالضرر لو رددتها مع الغروب
ربما ينصفني المساء ويهديني الفرح..!
لاَ اُمارسُ الحُزنَ صَباحاً ،
لاَ لشيءّ سِوىْ انيّ اتوقعُ ؛
ان تأتيّ وبيدكَ نهارً سعيد $_$
يضيعُ الصباحَ منكَ ،()
ف تجمعهُه عصفورةً
اسِمُها كَ | اسِميّ
و تنثرهُ حولك ؛$
لا تنزعجْ من عصفورً تقتربّ منهَه ،
وفيّ كفك : طعامُ لهَه فيهربٌ ،
الطيورَ بعكسُ البشرَ ، تؤمنُ انّ [ الحَريّه ] ، اهمٌ منّ الخُبز = )
هَهاتفنيّ كُل صباَاحْ ،
حينَ ترغبٌ بشيءً لذيذْ
مع القهووه ؛$
فخامةَة فيروز ،
و صباحُ الربيعْ "
غناء الطيورُ
و لذةّة التوتْ
عبقْ التوليبْ و احضانَ اُميّ
شياطينُ الحنينْ ،
كَلهاا انت ؛$
هل ليّ بصباحْ : كَ عُذوبة قلبَ اُميّ ،
فأنيّ سآجُزم حينها ، بأنهَ سيُصبحْ مُختلف - مُختلف جداً (:
وظللنا نكابر تارة ونغيب تارة أُخرى
حتى ذبلت أُمنياتنا وماتت الأشواق فينا (u)
وما عاد بإمكاننا أن / نعود ...
ويسألني الصباح : لمَ افترقنا ..؟!