♔ι7ѝ..♡
12-27-2014, 12:19 AM
سأبوح لك بسري
عندما يستوي قاربي
على سفحُكِ الناهدِ
أرتشِفُ أريجاً هنياً
اُسافرُ به الى صناديق نَحلـُك
في روابيَ الاحلام
قممٌ تَفوحُ بالياسمين
وهواء وأوکسجين
ولبن ٍ صافٍ
هدوءٌ وتزحلقْ
ومقهى دافيء
وأنا المُصطاف الوحيد
ألذي وصلَ قِمة الحياة َ
والباقون لم يَفي بهم الدهر
إقتحام صرح المُنى
ووافاهم الأجل في مُنطعفِ الأحداث
أوربما لم يُبلغوا الأمل
وهيهات أن تبلغه مُنى اللذائذ والغرائز
لأن أحلامك نفائس وکنوز
أنثى شربت ثدي الايمان
وأنا هاوٍ...أومغامرٍ
يَعشقَ النَزوات
يأمل أن يخضع کل شيء لأمانيه
البدن والأمال والحياء
إستسلام وحِراكٌ
ومصيرٌ مُبهم
والباب تُفتح بعد الباب
والحقيقة عارية ً
على ِفراش ِ الريش الناعم
ونَدى.. ثم غيثٌ وطوفان
وأنامِلَ فُضولٍ تتَســـلق
ووجنات تتوهج وکوامن نفس دنيئة
وغُصن الفضيلة يرفض الأنکسار
بعد فنون ٍ وسحرکاهن.. ورنات وتر
مَهدت لفتح غاباتِ الأمزون
حيث مِفتاحُ مَدينتكِ
عُيونٌ ممنونة وباقة َ وردٍ
ومِفتاحُ في سلة ٍمن تفاح
وفواکهَ مَعدودات
فأنا يا ملاکي اشتهي تُفاحكِ
لأنه يشبه تفاح سفوح الجنة
وبيت المقدس وضفاف الفرات الحزين
وأحبك لأنك ترفضين البيع بثمن بخس
وأدفع بِدَلوي في بِئرٍ الصفاء
عَذبٌ مائُكِ وحَلال
وفُراتَ ينبوع الأمل والرغبة
وکما تَعرفين الرجال... معطوفون
بفطرتهم نحو هذا الينبوع الصافي
بفارق بسيط ولغوي
الساقي يدلو في البئرفيروي
وأنت هنا الساقي و البئر
وأنا المُسقى وأنا الظامي
والنجابة ُتظهر على عينيك
و صرخة الحياء والآيمان
لولابرهان ربي ....حال دون الاثم
ملاك انت ايتها الحورية
لا کزليخا ولکن کيوسف
وها أنت...صِديقة أمينة
لا على خزائن مصر
بل على خزائن نفائس الارض
ولاوزيرة وعزيزة لأخناتون بل للشرف والرب
کما إنني لا أدري
هل أسرح بخيال عَينيك
أم أتيه في لفائف شَعرك
أم أُغبط لنجابتك و طُهرك
کل أرکان الفضاء تخشع لعِفتُك
وتنحني تواضعا فلسفة إبن خلدون لجمال حکمتك
حتى آمون المعتوه صفق وأزاح الستار
لاول أنثى تتسامى إلى مقام الرفعة
في عهد رق الأنوثة وذهاب قبح البغاء
وحسناوات المنکرو الفحشاء
کذالك لنصرف عنهم السوء
وظفائرك حبائل نجاة ٍ وخيوط أملٍ
لها موضع أنامل تسبيحة وتَرنيمة دُعاء
وهذا السر في حسنٌ وامتياز
ظفائر أنوثة الشـــــرق
أنــوثةَ الشرقِ
لاتضاهيها أنـــوثة ٌ
مفاتن تتفاعل مع مسرح الزمن
وتذوب مائلة بعفوية وحياء وذکاء
نائية عن الفتن ونمارق الأهواء
ل ِ شَدو ذکورِ الرغبة وکذاب الاماني
حسناوات وجمال فائق لزکاة الشرف
وطموح سرمدي
وحضور کعطور الهند
وبقاء کسجادَ فارس
وتجاذبٌ صادق
کتجاذب الشمس والقمر
وصفاءَ روح ٍ
کعقيق في محفظة مَتحف الرب
تُحفظ من لوثِ الزمنْ
وغبارَ الأوهام
ونشوة الزوال
وصِدق ٍ کالفجر
وسکوناً کاليل
قـُدسية ٌ کألواح موسى
ونور تَجلى للجبل
ومَشاعرَ کعرفاتٍ ومِنى
وعَطاء کزکريا
وصبر کأيوب
وعــُذرٍوعَفافٍ کمريم
وتسامح ٍ کالمسيح
ومحبوبٍ للقلوب کمُحمد ص
هکذا هو عِشقُ الشـَــــرق ِ
وهکذا هو دِفيءُ شَمسِــــه
کَأنوثـَته شَـفافٌ وصافٍ
وهکذا الأنوثة المسلمة
عهد معهود وحجاب بلاقيود
بل لهدف محمود
جنات نعيم
وشراب من تسنيم
عندما يستوي قاربي
على سفحُكِ الناهدِ
أرتشِفُ أريجاً هنياً
اُسافرُ به الى صناديق نَحلـُك
في روابيَ الاحلام
قممٌ تَفوحُ بالياسمين
وهواء وأوکسجين
ولبن ٍ صافٍ
هدوءٌ وتزحلقْ
ومقهى دافيء
وأنا المُصطاف الوحيد
ألذي وصلَ قِمة الحياة َ
والباقون لم يَفي بهم الدهر
إقتحام صرح المُنى
ووافاهم الأجل في مُنطعفِ الأحداث
أوربما لم يُبلغوا الأمل
وهيهات أن تبلغه مُنى اللذائذ والغرائز
لأن أحلامك نفائس وکنوز
أنثى شربت ثدي الايمان
وأنا هاوٍ...أومغامرٍ
يَعشقَ النَزوات
يأمل أن يخضع کل شيء لأمانيه
البدن والأمال والحياء
إستسلام وحِراكٌ
ومصيرٌ مُبهم
والباب تُفتح بعد الباب
والحقيقة عارية ً
على ِفراش ِ الريش الناعم
ونَدى.. ثم غيثٌ وطوفان
وأنامِلَ فُضولٍ تتَســـلق
ووجنات تتوهج وکوامن نفس دنيئة
وغُصن الفضيلة يرفض الأنکسار
بعد فنون ٍ وسحرکاهن.. ورنات وتر
مَهدت لفتح غاباتِ الأمزون
حيث مِفتاحُ مَدينتكِ
عُيونٌ ممنونة وباقة َ وردٍ
ومِفتاحُ في سلة ٍمن تفاح
وفواکهَ مَعدودات
فأنا يا ملاکي اشتهي تُفاحكِ
لأنه يشبه تفاح سفوح الجنة
وبيت المقدس وضفاف الفرات الحزين
وأحبك لأنك ترفضين البيع بثمن بخس
وأدفع بِدَلوي في بِئرٍ الصفاء
عَذبٌ مائُكِ وحَلال
وفُراتَ ينبوع الأمل والرغبة
وکما تَعرفين الرجال... معطوفون
بفطرتهم نحو هذا الينبوع الصافي
بفارق بسيط ولغوي
الساقي يدلو في البئرفيروي
وأنت هنا الساقي و البئر
وأنا المُسقى وأنا الظامي
والنجابة ُتظهر على عينيك
و صرخة الحياء والآيمان
لولابرهان ربي ....حال دون الاثم
ملاك انت ايتها الحورية
لا کزليخا ولکن کيوسف
وها أنت...صِديقة أمينة
لا على خزائن مصر
بل على خزائن نفائس الارض
ولاوزيرة وعزيزة لأخناتون بل للشرف والرب
کما إنني لا أدري
هل أسرح بخيال عَينيك
أم أتيه في لفائف شَعرك
أم أُغبط لنجابتك و طُهرك
کل أرکان الفضاء تخشع لعِفتُك
وتنحني تواضعا فلسفة إبن خلدون لجمال حکمتك
حتى آمون المعتوه صفق وأزاح الستار
لاول أنثى تتسامى إلى مقام الرفعة
في عهد رق الأنوثة وذهاب قبح البغاء
وحسناوات المنکرو الفحشاء
کذالك لنصرف عنهم السوء
وظفائرك حبائل نجاة ٍ وخيوط أملٍ
لها موضع أنامل تسبيحة وتَرنيمة دُعاء
وهذا السر في حسنٌ وامتياز
ظفائر أنوثة الشـــــرق
أنــوثةَ الشرقِ
لاتضاهيها أنـــوثة ٌ
مفاتن تتفاعل مع مسرح الزمن
وتذوب مائلة بعفوية وحياء وذکاء
نائية عن الفتن ونمارق الأهواء
ل ِ شَدو ذکورِ الرغبة وکذاب الاماني
حسناوات وجمال فائق لزکاة الشرف
وطموح سرمدي
وحضور کعطور الهند
وبقاء کسجادَ فارس
وتجاذبٌ صادق
کتجاذب الشمس والقمر
وصفاءَ روح ٍ
کعقيق في محفظة مَتحف الرب
تُحفظ من لوثِ الزمنْ
وغبارَ الأوهام
ونشوة الزوال
وصِدق ٍ کالفجر
وسکوناً کاليل
قـُدسية ٌ کألواح موسى
ونور تَجلى للجبل
ومَشاعرَ کعرفاتٍ ومِنى
وعَطاء کزکريا
وصبر کأيوب
وعــُذرٍوعَفافٍ کمريم
وتسامح ٍ کالمسيح
ومحبوبٍ للقلوب کمُحمد ص
هکذا هو عِشقُ الشـَــــرق ِ
وهکذا هو دِفيءُ شَمسِــــه
کَأنوثـَته شَـفافٌ وصافٍ
وهکذا الأنوثة المسلمة
عهد معهود وحجاب بلاقيود
بل لهدف محمود
جنات نعيم
وشراب من تسنيم