المشعـل
12-03-2014, 03:09 PM
بسم اللّـہ الرحمن الرحيم
عقارب الساعة تجري
&&&&&&&&&&&
نعلم أن عقارب الساعة تجري بأتجاه واحد وهو اتجاه اليمين وبطريقة
مؤزونة ودقة بمواقيتها ، بدون احــد يشعر بها ونحن نلبسها كزينة
وتفاخر ،والبعض يستفيد لمواقيتها كي يسير عمله خلال24 ساعه
علـے ما يحب ان يكون رؤتيئنة اليومي المعتاد عليـہ،تجري ثم
تجري الدقائق والساعات، ونحن صنف البشر نجري نجري
نجري بعكس ،عقارب الساعة تارةً يمنى وتارةً ،يسرى كلاً
يبحث عن سبل السعادة وما ادراك ما السعادة يا هل ترى
أن تكون سـعادة الدارين أم سعــادة أحدهم ، وقد نراء طرق
السعادة نصب أعيننا ولكن لا نستطيع الوصـــول اليها، وبعيد
عن المتناول....ثم نعاود الجري من جديد لكن هناك عوائق تحـول
الوصــول الي الهدف المنشـــود، بحـثاًعن الخـروج من هذا الســجن
بداخلنا المغلق نفصح بها قائلين أنها، الحياة، لم تساعدنا علـے مانريد
منا من يبحث عن الوظيفة ،ومنا من يبحث عن كسب المال عن طريق التجارة،
ومنا من يبحث عن ..المال عن طريق ،غير مشروع، ثم نقول هذه السعادة، بالحياة
ولكنها تعاسة بالا خرة .... إلى متێ نرجع ،ونتعرف علـے طريق الهدى ،علما ان الغالبية .
يعرف ذلك ويتجاهل العبور عن طريقه ،كيف، الوصول ونحن لم نحاسب أنفسنا، من ذو طفولتنا
،نحلم بالمريح ونتركه يذهب مع الريح ،كنا نهتف بصوت عالى، مرحباً بالعيش في هذه الحــياة
ولا نعـلــم ما تخــفيه لنا، الان نتألم جرحاً كنا صغار لا تهمنا همومنا، لان فيـِِہ من يتحمل
الهموم من اجلنا إلآّ وهم الوالدين ، نسال اللّـہ أن يعوضهم عنا خير الجزاء وان يجـعــل
مثواهم الفردوس الأ علــى هنا مثل يقال، إن الإرادة لاتكفي لردع اليأس،وليس نقطة
وصولل إلى ما نريده بل ،الإ رادة هي التي تتحكم بزمام الأمور ، لذا-
عقارب الساعة تسرق من أعمارنا الكثير والغفلة تغلف قلوبنا والتهاون
يجعلنا من الادنى إلى الأدنى وعلينا شد الرحال قبل الرحيل واقصد
ر حــيل الدنيا ،ولا نعلم كم الرصيد الذي يوصلنا إلى أحد ابواب
الجنة الثمانية ، جعلنا وأياكم إن شاء اللّـہ من يتمتع بصحبة
الأخيار والمفتاح بأيادينا،العودة إلى اللّـہ والمحافظة علـے
الصلاة جماعة والسنن الرواتب الأثني عشر، وصيام
الاثنين والخميس ،والايام البيض، بدون رياء
وهناك امور تكون مفتاح لـگ وتوصلك
إلى ما تريده من التسبيح والذكر
والله كفيل بعباده ولا يواخذهم
بسؤ أعمالهم ونسال اللّـہ
لا يواخذنا بسو اعمالنا
وصلى اللّـہ علـے سيدنا محمد عليـہ وعلى آله وصحبه أجمعين
سامحونا أعضاء قصائد
ولكم ولنبض أقلامكم وحشه
عقارب الساعة تجري
&&&&&&&&&&&
نعلم أن عقارب الساعة تجري بأتجاه واحد وهو اتجاه اليمين وبطريقة
مؤزونة ودقة بمواقيتها ، بدون احــد يشعر بها ونحن نلبسها كزينة
وتفاخر ،والبعض يستفيد لمواقيتها كي يسير عمله خلال24 ساعه
علـے ما يحب ان يكون رؤتيئنة اليومي المعتاد عليـہ،تجري ثم
تجري الدقائق والساعات، ونحن صنف البشر نجري نجري
نجري بعكس ،عقارب الساعة تارةً يمنى وتارةً ،يسرى كلاً
يبحث عن سبل السعادة وما ادراك ما السعادة يا هل ترى
أن تكون سـعادة الدارين أم سعــادة أحدهم ، وقد نراء طرق
السعادة نصب أعيننا ولكن لا نستطيع الوصـــول اليها، وبعيد
عن المتناول....ثم نعاود الجري من جديد لكن هناك عوائق تحـول
الوصــول الي الهدف المنشـــود، بحـثاًعن الخـروج من هذا الســجن
بداخلنا المغلق نفصح بها قائلين أنها، الحياة، لم تساعدنا علـے مانريد
منا من يبحث عن الوظيفة ،ومنا من يبحث عن كسب المال عن طريق التجارة،
ومنا من يبحث عن ..المال عن طريق ،غير مشروع، ثم نقول هذه السعادة، بالحياة
ولكنها تعاسة بالا خرة .... إلى متێ نرجع ،ونتعرف علـے طريق الهدى ،علما ان الغالبية .
يعرف ذلك ويتجاهل العبور عن طريقه ،كيف، الوصول ونحن لم نحاسب أنفسنا، من ذو طفولتنا
،نحلم بالمريح ونتركه يذهب مع الريح ،كنا نهتف بصوت عالى، مرحباً بالعيش في هذه الحــياة
ولا نعـلــم ما تخــفيه لنا، الان نتألم جرحاً كنا صغار لا تهمنا همومنا، لان فيـِِہ من يتحمل
الهموم من اجلنا إلآّ وهم الوالدين ، نسال اللّـہ أن يعوضهم عنا خير الجزاء وان يجـعــل
مثواهم الفردوس الأ علــى هنا مثل يقال، إن الإرادة لاتكفي لردع اليأس،وليس نقطة
وصولل إلى ما نريده بل ،الإ رادة هي التي تتحكم بزمام الأمور ، لذا-
عقارب الساعة تسرق من أعمارنا الكثير والغفلة تغلف قلوبنا والتهاون
يجعلنا من الادنى إلى الأدنى وعلينا شد الرحال قبل الرحيل واقصد
ر حــيل الدنيا ،ولا نعلم كم الرصيد الذي يوصلنا إلى أحد ابواب
الجنة الثمانية ، جعلنا وأياكم إن شاء اللّـہ من يتمتع بصحبة
الأخيار والمفتاح بأيادينا،العودة إلى اللّـہ والمحافظة علـے
الصلاة جماعة والسنن الرواتب الأثني عشر، وصيام
الاثنين والخميس ،والايام البيض، بدون رياء
وهناك امور تكون مفتاح لـگ وتوصلك
إلى ما تريده من التسبيح والذكر
والله كفيل بعباده ولا يواخذهم
بسؤ أعمالهم ونسال اللّـہ
لا يواخذنا بسو اعمالنا
وصلى اللّـہ علـے سيدنا محمد عليـہ وعلى آله وصحبه أجمعين
سامحونا أعضاء قصائد
ولكم ولنبض أقلامكم وحشه