المشعـل
09-16-2014, 10:16 PM
بسم اللّـہ الرحمن الرحيم
أعضاء منتدى قصائد المحترمين
السلام عليك ورحمه الله وبركاته
مع كل أشراقة شمس نواجه قضايا متعددة وخاصة في إلآّ ونة الاخيرة من هذا الزمن
سواء بالشارع او بالمنازل او بالمحاكم وغيرها من الدوائر، عجباً لذلك الامر بين. امة
عاشة علـے كلمة التوحيد ومنبع الرسالة المحمدية التى انارت كثـير من الناس عن
ظلاتهم والعودة ٳلـۍ الدين إلآّ سلامي الصحيح ، هنا ندخل المحكمة لغرض مااء
تجد الشكاوى من كل حدب وصوب بقضايا منــوعة وغير مالوفة عند
البعض حيث لا تستحق المرافعة بين المتخاصمين وبالإمكان حلها
بابسط الوسائل لدى اهل العقول والفكر ورجال إلآّ صـلاح بين
الناس، وفسح المجال بالمحكمة لحـل القضايا المهمــة لديهـم
والكثير من الناس يريد الاجر والثـواب بسعيهم للإ صلاح
ونحمد اللّـہ الوعـي أصبح الآن كأفي بين معظم طبقات
المجتمع ، وقد نا لـو الغالبية بالتعليم الجيد،الذي يؤهلهم
لحلول معظم المشاكل التي تواجــه المجتمــع واغلبها تكون
عن عدم آلمام بجـــوانب موضــوع الخــلاف ويطــــول النزاع
بين الاطـراف المتنازعـــة ،تخيل يوم من الايام وانت جالس ببيتك
وبين اهلك تأتيك رســــالة ،بالواتــس من صديق وقريب ويكون لديك
فرحة قبل قراءتها بتفكيرك انها رســــالة،تحمّل أسماء البشائر والخير
وتتفاجى بانها تحمل اسوى الكلمات بطيتها، كيف يكون ردود الفعل لديك
علمــاً انك لم تذكر اي خـــلاف بينك وبين صاحبالرســـالة ، وهو يطلب منك
مقاطعته شخص وعدم زيارتة انت أو الاهل بحجته انـوه بينه ،وبين فلان خلاف
وكان لديك مناسبة ووجهة له دعوة حضور له وانت تعلم مدى الخـلاف بيننا واريدك
ان تقاطــــعه عند إذاً مـا هـو شعــورك بتصرفــات، هــذا الشــخص الذي طلب منك
المقاطــعة علمـــاً أن الشخص الذي يريد ك أن تقاطعــه يربطك به صلة وثيقه ،وقــىرابة
حميمة، و صلة رحم، وليس بهذه السهولة،يكون تفكيرك مقاطعته بدون أسـباب ولم يحدث
منه يو م من الايام أن ترك واجب أو أثر علـے مشاعرك بل يحمل لـگ بداخله، كل ماتحمله
القلوب النقية من الصفات واسماء الاخـــلاق والادب وحسن الجـــوار، واحتــرام صلة القـــرابه
هناك مثل يقال أن الزمن كفــيل أن ينسى لهيب الخــلاف الواقع بينهم وانت كيف تبقى مع
أو ضد احدهم بدون اسباب تذكر، ولماذا التصرف الخطأ يحملك ٳلـۍان تبعث برسائلك
للناس تذكرهم بمقاطعة... هذا الشخـص، الذي وقع بينهما الخلاف ،ولا ذنب له مع
الاخرين ، يقال أن الرجل جـوهـرة ثمينة لا يقد بثمن وصندوق مغلق حتۍ يفتح
الصندوقوتتضـــح الخفايأ المكنوزة بداخــل ذاكالصنــدوق هل يكون هناك
حلول اجتماعية تمنع من أنتشارم هذه الظاهرة،.....!!
&&&&&&&&&&&&&&
( و الظاهرة الثانية- )
عزوف الشــباب والشابات عن الزواج
هذه الآونة الاخــيرة فالشــاب يكون لديه
عذر بأنه لم يكّــون نفــسه ولا يوجـــد لديــه
دخل يؤهله للزواج وتحمل المسؤلية امام الزوجه
وبيت المستقبل ، ولكن هناك أمر خطير وهوعزوف
الشابة عن الزواج، وعدم رغبتها بأكمال نصف دينها
&&&&&&&&&&&&&&&
احــد أمرين تخـص الشــابة:-
يا انها تخشي فشـــل الزواج مـع شريكها أو أنها غير قادره
علـے فتح بيت الزوجية ......ومشاركة الزوج بالرأئ والعمل لبناء
مستقبل أجيال جديدة تمثل اصلها الاساسي عند مالايكون هناك
أي مشاكل بينهم،( الإرادة متێ تمكنت ..من النفوس وأصبحت مثيراً
يتوارثه الأبناء عن إلآّ باء ذللت كل الصــعاب، ومحت كل عقــبة، وقهرت
كل مانع مهما كان قوياً، ووصلت ....عاجلاً أو آجلا إلى الغـاية المطلوبة
هذه المقولة مقتبسه حيث ............انها تلامس قضية من بناء الاســـرة)
نعيب الزمن والعيب فيناونقول ( زمنن ليس بزماني )..بالعكس زماني حيث
كثرة وسائل التعليم .....ودارة عجلة التقدم....... وزاد الرخاء وتفتحت العقول
يبقى الخوف من اللّـہ ومراعات حقوق الناس والا صلاح بين المتخاصمين والتقرب
إلى اللّـہ والا لتزام بقواعد التربية الاسلامية، نحن الآن في سفينة علـے البحر تموج
بها العواصف من كل صوب فالحذر الحذر من عواقبها مستقبلاً...... وفق اللّـہ الجميع
هذا وصلى وسلم علـے اشرف الانبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أ جمعين،،،،،،،،،،،،،//
أعضاء منتدى قصائد المحترمين
السلام عليك ورحمه الله وبركاته
مع كل أشراقة شمس نواجه قضايا متعددة وخاصة في إلآّ ونة الاخيرة من هذا الزمن
سواء بالشارع او بالمنازل او بالمحاكم وغيرها من الدوائر، عجباً لذلك الامر بين. امة
عاشة علـے كلمة التوحيد ومنبع الرسالة المحمدية التى انارت كثـير من الناس عن
ظلاتهم والعودة ٳلـۍ الدين إلآّ سلامي الصحيح ، هنا ندخل المحكمة لغرض مااء
تجد الشكاوى من كل حدب وصوب بقضايا منــوعة وغير مالوفة عند
البعض حيث لا تستحق المرافعة بين المتخاصمين وبالإمكان حلها
بابسط الوسائل لدى اهل العقول والفكر ورجال إلآّ صـلاح بين
الناس، وفسح المجال بالمحكمة لحـل القضايا المهمــة لديهـم
والكثير من الناس يريد الاجر والثـواب بسعيهم للإ صلاح
ونحمد اللّـہ الوعـي أصبح الآن كأفي بين معظم طبقات
المجتمع ، وقد نا لـو الغالبية بالتعليم الجيد،الذي يؤهلهم
لحلول معظم المشاكل التي تواجــه المجتمــع واغلبها تكون
عن عدم آلمام بجـــوانب موضــوع الخــلاف ويطــــول النزاع
بين الاطـراف المتنازعـــة ،تخيل يوم من الايام وانت جالس ببيتك
وبين اهلك تأتيك رســــالة ،بالواتــس من صديق وقريب ويكون لديك
فرحة قبل قراءتها بتفكيرك انها رســــالة،تحمّل أسماء البشائر والخير
وتتفاجى بانها تحمل اسوى الكلمات بطيتها، كيف يكون ردود الفعل لديك
علمــاً انك لم تذكر اي خـــلاف بينك وبين صاحبالرســـالة ، وهو يطلب منك
مقاطعته شخص وعدم زيارتة انت أو الاهل بحجته انـوه بينه ،وبين فلان خلاف
وكان لديك مناسبة ووجهة له دعوة حضور له وانت تعلم مدى الخـلاف بيننا واريدك
ان تقاطــــعه عند إذاً مـا هـو شعــورك بتصرفــات، هــذا الشــخص الذي طلب منك
المقاطــعة علمـــاً أن الشخص الذي يريد ك أن تقاطعــه يربطك به صلة وثيقه ،وقــىرابة
حميمة، و صلة رحم، وليس بهذه السهولة،يكون تفكيرك مقاطعته بدون أسـباب ولم يحدث
منه يو م من الايام أن ترك واجب أو أثر علـے مشاعرك بل يحمل لـگ بداخله، كل ماتحمله
القلوب النقية من الصفات واسماء الاخـــلاق والادب وحسن الجـــوار، واحتــرام صلة القـــرابه
هناك مثل يقال أن الزمن كفــيل أن ينسى لهيب الخــلاف الواقع بينهم وانت كيف تبقى مع
أو ضد احدهم بدون اسباب تذكر، ولماذا التصرف الخطأ يحملك ٳلـۍان تبعث برسائلك
للناس تذكرهم بمقاطعة... هذا الشخـص، الذي وقع بينهما الخلاف ،ولا ذنب له مع
الاخرين ، يقال أن الرجل جـوهـرة ثمينة لا يقد بثمن وصندوق مغلق حتۍ يفتح
الصندوقوتتضـــح الخفايأ المكنوزة بداخــل ذاكالصنــدوق هل يكون هناك
حلول اجتماعية تمنع من أنتشارم هذه الظاهرة،.....!!
&&&&&&&&&&&&&&
( و الظاهرة الثانية- )
عزوف الشــباب والشابات عن الزواج
هذه الآونة الاخــيرة فالشــاب يكون لديه
عذر بأنه لم يكّــون نفــسه ولا يوجـــد لديــه
دخل يؤهله للزواج وتحمل المسؤلية امام الزوجه
وبيت المستقبل ، ولكن هناك أمر خطير وهوعزوف
الشابة عن الزواج، وعدم رغبتها بأكمال نصف دينها
&&&&&&&&&&&&&&&
احــد أمرين تخـص الشــابة:-
يا انها تخشي فشـــل الزواج مـع شريكها أو أنها غير قادره
علـے فتح بيت الزوجية ......ومشاركة الزوج بالرأئ والعمل لبناء
مستقبل أجيال جديدة تمثل اصلها الاساسي عند مالايكون هناك
أي مشاكل بينهم،( الإرادة متێ تمكنت ..من النفوس وأصبحت مثيراً
يتوارثه الأبناء عن إلآّ باء ذللت كل الصــعاب، ومحت كل عقــبة، وقهرت
كل مانع مهما كان قوياً، ووصلت ....عاجلاً أو آجلا إلى الغـاية المطلوبة
هذه المقولة مقتبسه حيث ............انها تلامس قضية من بناء الاســـرة)
نعيب الزمن والعيب فيناونقول ( زمنن ليس بزماني )..بالعكس زماني حيث
كثرة وسائل التعليم .....ودارة عجلة التقدم....... وزاد الرخاء وتفتحت العقول
يبقى الخوف من اللّـہ ومراعات حقوق الناس والا صلاح بين المتخاصمين والتقرب
إلى اللّـہ والا لتزام بقواعد التربية الاسلامية، نحن الآن في سفينة علـے البحر تموج
بها العواصف من كل صوب فالحذر الحذر من عواقبها مستقبلاً...... وفق اللّـہ الجميع
هذا وصلى وسلم علـے اشرف الانبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أ جمعين،،،،،،،،،،،،،//