البرق النجدي
03-31-2014, 12:01 PM
قِمةُ الْحُزنْ ~
قِمةُ الْحُزن ؟
هُو انْ اُخبى ,
عُمريْ فيّ قلبهُ ,
وأملاُ حقائِبهُ بِ أياميْ ,
واضعُ سعادتيْ فيْ عيناهُ ,
ثُم اُلوحْ لهُ مودِعهَ , لآ حولْ ليّ ولا قُوة :" !
الحُزن ,
هُو انْ تُصبح مع الأيامْ
عينيْ الْتيّ أرىْ بِهُما :" !
وهَوائيْ الْذيّ أتنفسِهُ ,
ودميّ الْذي أعيشُ بِه ..
ثُم ؟
ثُم أنزُفهُ عِندْ الرحيلُ
دُفعةٌ واحِدة :" !
الحُزن ,
أنْ اُدمن حُبه ,
واُدمِن عِطرهُ ؛
واُدمِن وجُودهْ ,
ثُم ؟
ثُم أفتحْ عينيّ علىْ غِيابُه !
الحُزن ,
أنْ يتتحَق بعَد حُلم
وألتقِيْ بِه بعْد اُمنية !
وأنْ يأتيْ بعَد إنتِظارْ ,
وأنْ اجِدُه بعَد بحثٌ طويلْ ,
وأنْ استيقظُ علىْ
زِلزالُ رحيلهُ :"
الحُزن ,
أنْ اغمِضُ عينايّ فَ أراهْ !
وأنْ أخلُو بِ نفسيْ فَ أراهْ !
وأنْ أقِفُ امامُ المِرأة فَ أراهْ !
وعِندمْا اصحُوا منْ حُلميْ
أجِدُونيْ فيْ الواقعْ ,
فَ لا اراهْ :" !
الحُزن ,
أن ارسمُ ملامِحهُ
فيْ أوجُه العابرينْ ,
وكُوب قهوتيّ !
وجائطُ غُرفتيْ :" !
الحُزن ,
أنْ اُحاوُرهُ كُل ليلةً
كَ مجانينُ اللياليَ !
الحُزن ,
أنْ اشُد الرحِالُ
عِندْ الحنينْ !
وأنْ اعُود إلىْ سريريْ
كُل ليلةٍ خائِبهْ ,
فَ ابكيهْ وأبكيِه :" ..
الحُزنْ ,
أنْ ياتيْ العِيد وأنا وحديّ ,
وأنْ يأتيّ الربِيعُ وأنا وحديّ !
وأنْ يهطُل المطَر وأنا وحديّ ,
وانْ يطرُق الحنينُ بابيْ وأنا وحديّ !
وأنْ يمضيْ بيْ أجلُ العُمر وانَا وحديّ ,
الحُزن ,
أن أراهُ صِدفهْ ,
وأنْ يجمعَنيْ بِهُ الطَريقُ ذاتْ يومْ
فَ أراهُ بِ صحبةُ الْ غيرْ !
الحُزن ,
أنْ اكتُب فَ لا يصلْ صوتيّ !
وأنْ اصرخْ فَ لا صَدىْ !
لعليّ أمُوت فَ يصلكْ
الْنباُ كَ الغُربَاء ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،منقول
قِمةُ الْحُزن ؟
هُو انْ اُخبى ,
عُمريْ فيّ قلبهُ ,
وأملاُ حقائِبهُ بِ أياميْ ,
واضعُ سعادتيْ فيْ عيناهُ ,
ثُم اُلوحْ لهُ مودِعهَ , لآ حولْ ليّ ولا قُوة :" !
الحُزن ,
هُو انْ تُصبح مع الأيامْ
عينيْ الْتيّ أرىْ بِهُما :" !
وهَوائيْ الْذيّ أتنفسِهُ ,
ودميّ الْذي أعيشُ بِه ..
ثُم ؟
ثُم أنزُفهُ عِندْ الرحيلُ
دُفعةٌ واحِدة :" !
الحُزن ,
أنْ اُدمن حُبه ,
واُدمِن عِطرهُ ؛
واُدمِن وجُودهْ ,
ثُم ؟
ثُم أفتحْ عينيّ علىْ غِيابُه !
الحُزن ,
أنْ يتتحَق بعَد حُلم
وألتقِيْ بِه بعْد اُمنية !
وأنْ يأتيْ بعَد إنتِظارْ ,
وأنْ اجِدُه بعَد بحثٌ طويلْ ,
وأنْ استيقظُ علىْ
زِلزالُ رحيلهُ :"
الحُزن ,
أنْ اغمِضُ عينايّ فَ أراهْ !
وأنْ أخلُو بِ نفسيْ فَ أراهْ !
وأنْ أقِفُ امامُ المِرأة فَ أراهْ !
وعِندمْا اصحُوا منْ حُلميْ
أجِدُونيْ فيْ الواقعْ ,
فَ لا اراهْ :" !
الحُزن ,
أن ارسمُ ملامِحهُ
فيْ أوجُه العابرينْ ,
وكُوب قهوتيّ !
وجائطُ غُرفتيْ :" !
الحُزن ,
أنْ اُحاوُرهُ كُل ليلةً
كَ مجانينُ اللياليَ !
الحُزن ,
أنْ اشُد الرحِالُ
عِندْ الحنينْ !
وأنْ اعُود إلىْ سريريْ
كُل ليلةٍ خائِبهْ ,
فَ ابكيهْ وأبكيِه :" ..
الحُزنْ ,
أنْ ياتيْ العِيد وأنا وحديّ ,
وأنْ يأتيّ الربِيعُ وأنا وحديّ !
وأنْ يهطُل المطَر وأنا وحديّ ,
وانْ يطرُق الحنينُ بابيْ وأنا وحديّ !
وأنْ يمضيْ بيْ أجلُ العُمر وانَا وحديّ ,
الحُزن ,
أن أراهُ صِدفهْ ,
وأنْ يجمعَنيْ بِهُ الطَريقُ ذاتْ يومْ
فَ أراهُ بِ صحبةُ الْ غيرْ !
الحُزن ,
أنْ اكتُب فَ لا يصلْ صوتيّ !
وأنْ اصرخْ فَ لا صَدىْ !
لعليّ أمُوت فَ يصلكْ
الْنباُ كَ الغُربَاء ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،منقول