جنــــون
10-01-2012, 05:22 PM
توني دريت ان حبك غلطتي ,,,,,,, توني دريت
موقف عظيم يمر به الشاعر بشعوره بان حبه للشخص المقصود فد كان غلطه ويكرر ويؤكد بانه قد عرف ذلك بشكل مفاجئ ربى لاكتشافه خيانه او ما شابه للتو
توني دريت بالصمت حارت كلمتي وما حكيت
يتلبك الشاعر ولم يحرك ساكنا لشدة الصدمه حتى لسانه انعقد عن التعبير والكلام وهذه دلاله على مدى شده اخلاصه في حبه المغدور
يطيب لك تجريح قلبي الوفي,,,,,,,,,,,, لا تحمليني هم منك ذا كافي
يخاطب الان الشاعر محبوبته او من كانت محبوبته ويستغرب منها كيف ان تقابل ذلك القلب الدافئ المليئ بالمشاعر الوفيه بالغدر
ويبدو بانه يطلب منها بعدم التبرير لانه لن يكون مجديا وان ما حصل كافي ولم يعد يحتمل منها اي نوع من المداخله
ظميتك وانتي الماطر,,,,,,بكيتك ماضي وحاضر
يخاطبها ايضا ويعترف بان همه كان بالحياة هو القرب منها ويعترف بانها قد ابكته في قصه حبه لها وابكته ايضا في الحاضر المؤلم الذي هو عقدة القصيدة
لقيتك في حياتي خوف سطى بقلبي وعل الروح
وها هو الان وجد ما وجد اليوم وايقن بانها هي الهم الذي يرافقه والسم الذي نفذ الى قلبه ونغص عيشه
((ومن معنى الابيات ايضا نجد بان الشاعر لم يكن مرتاح حتى قبل اكتشافه للغدر))
وبان بطرفي الساهر وخدعني فيك قصر الشوف
بدأ الشاعر بتوجيه كلمات قويه بحق محبوبته ويعترف بانه ومن البدايه كان مخدوع بها ومدى معرفته العميقه بها قد كان سطحيا ,,,,, ويؤكد لها مدى تاثره بانه غدا واضحا على ملامح وجهه من جراء السهر والعناء
لك بجوفي المحبه من سنين ومنك خوفي خوفي انك تجرحين
مضت سنوات عده على حب الشاعر لمحبوبته وكانه ومنذ زمن يدري بان هذه اللحظه الحرجه ستمر به لانه كان يخشاها (( اشاره اخرى من الشاعر تدل على عدم ثقته وارتياحه منذ البدايه وليس لحظة اكتشاف الغدر))
هذه النهايه عقب جرحي وش تبين
والان وبعد ما جرى وقد طعن صدره تلك الطنه القاتله لا يريد سماعها ولا يريد منها اي تبرير لما جره
ابي ابتعد واتعبتني خطوتي ترتعد من شعوري بغلطتي الالم والاسى من خفايا رحلتي توني دريت
الكلام هنا معبر وجارح للقلب لكل من يقرأه ويقرر الشاعر وهو القرار الاسلم بالابتعاد عن ذلك الهم ودفنه بعيدا بكل ما يحمل من ذكريات مؤلمه
ملاحظة لم يبين الشاعر ما هو الذنب الذي اقترفته المحبوبه ولكن الارجح هو الغدر والخيانه
موقف عظيم يمر به الشاعر بشعوره بان حبه للشخص المقصود فد كان غلطه ويكرر ويؤكد بانه قد عرف ذلك بشكل مفاجئ ربى لاكتشافه خيانه او ما شابه للتو
توني دريت بالصمت حارت كلمتي وما حكيت
يتلبك الشاعر ولم يحرك ساكنا لشدة الصدمه حتى لسانه انعقد عن التعبير والكلام وهذه دلاله على مدى شده اخلاصه في حبه المغدور
يطيب لك تجريح قلبي الوفي,,,,,,,,,,,, لا تحمليني هم منك ذا كافي
يخاطب الان الشاعر محبوبته او من كانت محبوبته ويستغرب منها كيف ان تقابل ذلك القلب الدافئ المليئ بالمشاعر الوفيه بالغدر
ويبدو بانه يطلب منها بعدم التبرير لانه لن يكون مجديا وان ما حصل كافي ولم يعد يحتمل منها اي نوع من المداخله
ظميتك وانتي الماطر,,,,,,بكيتك ماضي وحاضر
يخاطبها ايضا ويعترف بان همه كان بالحياة هو القرب منها ويعترف بانها قد ابكته في قصه حبه لها وابكته ايضا في الحاضر المؤلم الذي هو عقدة القصيدة
لقيتك في حياتي خوف سطى بقلبي وعل الروح
وها هو الان وجد ما وجد اليوم وايقن بانها هي الهم الذي يرافقه والسم الذي نفذ الى قلبه ونغص عيشه
((ومن معنى الابيات ايضا نجد بان الشاعر لم يكن مرتاح حتى قبل اكتشافه للغدر))
وبان بطرفي الساهر وخدعني فيك قصر الشوف
بدأ الشاعر بتوجيه كلمات قويه بحق محبوبته ويعترف بانه ومن البدايه كان مخدوع بها ومدى معرفته العميقه بها قد كان سطحيا ,,,,, ويؤكد لها مدى تاثره بانه غدا واضحا على ملامح وجهه من جراء السهر والعناء
لك بجوفي المحبه من سنين ومنك خوفي خوفي انك تجرحين
مضت سنوات عده على حب الشاعر لمحبوبته وكانه ومنذ زمن يدري بان هذه اللحظه الحرجه ستمر به لانه كان يخشاها (( اشاره اخرى من الشاعر تدل على عدم ثقته وارتياحه منذ البدايه وليس لحظة اكتشاف الغدر))
هذه النهايه عقب جرحي وش تبين
والان وبعد ما جرى وقد طعن صدره تلك الطنه القاتله لا يريد سماعها ولا يريد منها اي تبرير لما جره
ابي ابتعد واتعبتني خطوتي ترتعد من شعوري بغلطتي الالم والاسى من خفايا رحلتي توني دريت
الكلام هنا معبر وجارح للقلب لكل من يقرأه ويقرر الشاعر وهو القرار الاسلم بالابتعاد عن ذلك الهم ودفنه بعيدا بكل ما يحمل من ذكريات مؤلمه
ملاحظة لم يبين الشاعر ما هو الذنب الذي اقترفته المحبوبه ولكن الارجح هو الغدر والخيانه