جُمَانه
06-24-2012, 04:29 AM
.
.
.
قلوب الناس ليست جنّه . . . !
فلآ تتعب نفسك من أجل البقاء فيها ,
/
كُنــا نتصنّــع البكــاء صغــاراً حينمــا نخلـد إلــى النـــوم
حتــى نجــذِب إنتبــاه اُمهــاتنــا
وكبــرنـــا . .
فـأصبحنـــا نتصنّـع النــوم حِينـمــا نبـكـي
حتــى نتجنّــب الــأســـئِلــه . .
/
احـفــظ فــي حيـاتــكَ حـکـمـتـيــن
الأولــى : لا تــحـاول الـوصــول
الى أنـســان لا يــحـاول الـوصــول الـيـك
الثـانـيـة : لا تـحــارب الـعــالمْ مــن أجـل انسـان لا
يسـتـطـيـع محـاربــة کبـريـائـه مــن أجـلـك . .
/
ليس عليك أن تكون كاملاً ، ولا مثالياً ,
لست مضطراً لأن تُجامل ، أو تبتسم بينما أنت لا تريد ,
ليس من المفروض أن تتحدث بــ مزاج جيّد ،
أو تُنصت بـإهتمام إن كان الأمر لا يعنيك ,
لست مُلزماً على الإهتمام دائماً ، و السؤال كل يوم ،
و أن تُقدّر معنى الإلتزام و المسؤولية ,
ليس عليك أن تكون مهذباً في كل الأوقات
في حين كنت تريد أن تُظهر الجانب اللْآ مبالي فيك ,
ليس عليك أن تكون غيرك في حين
ما أنت عليه هو أنت فقط !
/
صَمتاً يآ ضَجيجَ المآضيْ . .
أحتآجُ للهدوءْ حتى أرسُمَ مُستقبليْ بدقةْ
/
لــماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء
رغم أننا نعيش بدايتها !!؟
هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟
أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف
أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء !
حتى أوقات سعادتنا
نخشى عليها من النهاية !
مَقطـــوفْ ()
.
.
قلوب الناس ليست جنّه . . . !
فلآ تتعب نفسك من أجل البقاء فيها ,
/
كُنــا نتصنّــع البكــاء صغــاراً حينمــا نخلـد إلــى النـــوم
حتــى نجــذِب إنتبــاه اُمهــاتنــا
وكبــرنـــا . .
فـأصبحنـــا نتصنّـع النــوم حِينـمــا نبـكـي
حتــى نتجنّــب الــأســـئِلــه . .
/
احـفــظ فــي حيـاتــكَ حـکـمـتـيــن
الأولــى : لا تــحـاول الـوصــول
الى أنـســان لا يــحـاول الـوصــول الـيـك
الثـانـيـة : لا تـحــارب الـعــالمْ مــن أجـل انسـان لا
يسـتـطـيـع محـاربــة کبـريـائـه مــن أجـلـك . .
/
ليس عليك أن تكون كاملاً ، ولا مثالياً ,
لست مضطراً لأن تُجامل ، أو تبتسم بينما أنت لا تريد ,
ليس من المفروض أن تتحدث بــ مزاج جيّد ،
أو تُنصت بـإهتمام إن كان الأمر لا يعنيك ,
لست مُلزماً على الإهتمام دائماً ، و السؤال كل يوم ،
و أن تُقدّر معنى الإلتزام و المسؤولية ,
ليس عليك أن تكون مهذباً في كل الأوقات
في حين كنت تريد أن تُظهر الجانب اللْآ مبالي فيك ,
ليس عليك أن تكون غيرك في حين
ما أنت عليه هو أنت فقط !
/
صَمتاً يآ ضَجيجَ المآضيْ . .
أحتآجُ للهدوءْ حتى أرسُمَ مُستقبليْ بدقةْ
/
لــماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء
رغم أننا نعيش بدايتها !!؟
هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟
أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف
أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء !
حتى أوقات سعادتنا
نخشى عليها من النهاية !
مَقطـــوفْ ()