جنــــون
05-17-2012, 11:23 PM
تسبّب مرض نادر بإقدام طفل بريطاني على ضرب رأسه أكثر من ٢٠ مرة يومياً والسقوط على الأرض سقوطاً متكرّراً.
وقالت كلير والدة الطفل فرانكي البالغ من العمر ٤ سنوات بأنّ حالته شُخِّصت في كانون الأول الماضي بضعف في قوة العضلات، لكنها غير مستقرة وبحاجة إلى المزيد من الاختبارات لاكتشاف السبب الكامن وراءها، حسب صحيفة «دايلي مايل» البريطانية، الجمعة ١١ أيار الجاري.وتُعاني كلير والدة الطفل من الإحباط بسبب سقوطه المتكرّر على الأرض وضربه رأسه؛ الأمر الذي تسبّب بإصابته بسلسلة من الجروح طالت عينيه، كما إنّه بحاجة إلى التنقل بالكرسي المتحرّك عند الخروج من المنزل حرصاً على سلامته، وبحاجة لأن يُحمل إلى السرير خشية السقوط.
وقالت كلير: «لقد وصلنا إلى مرحلة نخشى فيها عليه. هو مثل أي طفل. نعم؛ لذلك فسوف يجري لكنه سيسقط. أتمنى أن أتمكن من أن أبقيه في المنزل حتى أحميه. المدرسة ترى أن من الصعب عليها رعايته».
ورغم حاجة الطفل الملحة إلى أن يُعرَض على طبيب، فإنّ نظام التأمين الصحي بإنكلترا اضطر الأم لأن تنتظر ٦ أشهر للحصول على موعد للمتابعة مع طبيب أطفال.
وعلّقت الأم على عرض فرانكي على طبيب بمستشفى الملكة في رومفورد بقولها: «أنا سعيدة لأن فرانكي أخيراً وجد طبيب أطفال، لكنّني حزينة لأن هذا الأمر استغرق وقتاً طويلاً».
"
وقالت كلير والدة الطفل فرانكي البالغ من العمر ٤ سنوات بأنّ حالته شُخِّصت في كانون الأول الماضي بضعف في قوة العضلات، لكنها غير مستقرة وبحاجة إلى المزيد من الاختبارات لاكتشاف السبب الكامن وراءها، حسب صحيفة «دايلي مايل» البريطانية، الجمعة ١١ أيار الجاري.وتُعاني كلير والدة الطفل من الإحباط بسبب سقوطه المتكرّر على الأرض وضربه رأسه؛ الأمر الذي تسبّب بإصابته بسلسلة من الجروح طالت عينيه، كما إنّه بحاجة إلى التنقل بالكرسي المتحرّك عند الخروج من المنزل حرصاً على سلامته، وبحاجة لأن يُحمل إلى السرير خشية السقوط.
وقالت كلير: «لقد وصلنا إلى مرحلة نخشى فيها عليه. هو مثل أي طفل. نعم؛ لذلك فسوف يجري لكنه سيسقط. أتمنى أن أتمكن من أن أبقيه في المنزل حتى أحميه. المدرسة ترى أن من الصعب عليها رعايته».
ورغم حاجة الطفل الملحة إلى أن يُعرَض على طبيب، فإنّ نظام التأمين الصحي بإنكلترا اضطر الأم لأن تنتظر ٦ أشهر للحصول على موعد للمتابعة مع طبيب أطفال.
وعلّقت الأم على عرض فرانكي على طبيب بمستشفى الملكة في رومفورد بقولها: «أنا سعيدة لأن فرانكي أخيراً وجد طبيب أطفال، لكنّني حزينة لأن هذا الأمر استغرق وقتاً طويلاً».
"