جُمَانه
05-11-2012, 07:04 PM
,
آلسَلآمُ عَليكُمْ وَرحمةُ الله وَبركآتُه
مَسآئكُمْ , صَبآحكُمْ عبقْ آلزهُورْ
/
أَن يَتــعِلْم..
أَن يَسْتَمِع لِكُل رَأْي وَيْحــتَرْمِه وَلَيْس بِالَّضَرُوْرَه أَن يَقْتَنِع بِه..
أَن يَتــعِلْم..
أَن يَبْكِي فَالْبَكاء رَاحَه لِلْنُّفُوس شَرْط أَن يَمْسَح دَمْعَتَه قَبْل أَن يَرَاهَا الْأَخَرُّوْن ..
ان يَتَعــلَم..
أَن الإبتسامة رِسَالَة حُب وَصَدِّق وَإِخْلَاص لُغَة رَقِيْقَة وَزاهِيّة الْأَلْوَان,,
تُدْخِل الْفَرَح وَالْسُّرُوْر إِلَى الْقَلْب
هِي قَطَرَات نَدَى لِزِيَادَة الْتَّرَابُط وَالتَّوَاصُل
الْبَسْمَة تُحَوِّل الْدَّمْعَة إِلَى رِضَا ,,
الْبَسْمَة تَذْهَب الْحِقْد وَالْبُغْض مَن الْقُلُوْب
الْبَسْمَة تُعَلِّمُك الْقَنَاعَة وَأَن مَا أَصَابَك هُو بِقَضَاء الْلَّه وَحْدَه ,,
وَفَوْق كُل هَذَا فَهِي صَدَقَة كَمَا قَال الْرَّسُوْل صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم
أَن يَتَعــلَم..
أَن لَا يُسْرِف بِحِزَنَه وَفَرَحِه لِأَن الْحَيَاة لَا تَتِم عَلَى وَتِيْرَه وَاحِدَه ..
أَن يَتَعــلَم..
أَن لَا يَتَدَخَّل فِيْمَا لَا يَعْنَيَيْه حَتَّى وَلَو بِالاشَارَة ..
أَن يَتَعــلَم..
أَن الْصَّدَاقَة عَطَاء ثُم عَطَاء ثُم عَطَاء وَلَكِن مَن الْطَّرَفَيْن .
أَن يَتَعــلَم..أَنَّه عِنْدَمَا يُغَيِّب الْمَنْطِق يَرْتَفِع الْصُّرَاخ ..
أَن يَتَعــلَم..
أَن يَتَحَمَّل الْمَسْؤُوْلِيَّة مُهِمَّا عَظُمَت طَالَمَا تَصَدَّى لَهَا
بِكُل إِرَادَتِه الْحُرَّة وَيَتَحَمَّل كَافَّة نَتَائِجِهَا
أَن يَتَعــلَم..
أَن يُحّزِن كَثِيْرا عِنَدَمّا يَقُوْل وَدَاعَا لِأَي صِدِّيْق فَقَد يَكُوْن وَدَاعَا لَا لِقَاء بَعْدَه ..
أَن يَتَعــلَم..
أَن لَا تَكُوْن نِهَايَة عَلَاقَتَه مَع الْصِّدِّيق هِي بَدَايَة كَرِهَه لَه
فَقَد تَنْتَهِي الْمَحَبَّة وَلَكِن يَبْقَى الْتَّقْدِيْر وَالاحْتِرَام..
أَن يَتَعــلَم..
أَن يَكُوْن الْنَّجْم الَّذِي يَقْضِي عُمُرِه مِن أَجْل بَث الْنُّوْر لِلْجَمِيْع
دُوْن أَن يَنْتَظِر مِن أَحَد ان يرَفَع رَاسَه لِيَقُوْل شُكْرَا لَك
/
هذا كُله بَعد أنْ نَتعلمْ تَعآليمْ ديننُآ آلحَنيفْ وَ نقومُ بِهآ :"
لِقلُوبكُمْ آلسَعآده :004:
آلسَلآمُ عَليكُمْ وَرحمةُ الله وَبركآتُه
مَسآئكُمْ , صَبآحكُمْ عبقْ آلزهُورْ
/
أَن يَتــعِلْم..
أَن يَسْتَمِع لِكُل رَأْي وَيْحــتَرْمِه وَلَيْس بِالَّضَرُوْرَه أَن يَقْتَنِع بِه..
أَن يَتــعِلْم..
أَن يَبْكِي فَالْبَكاء رَاحَه لِلْنُّفُوس شَرْط أَن يَمْسَح دَمْعَتَه قَبْل أَن يَرَاهَا الْأَخَرُّوْن ..
ان يَتَعــلَم..
أَن الإبتسامة رِسَالَة حُب وَصَدِّق وَإِخْلَاص لُغَة رَقِيْقَة وَزاهِيّة الْأَلْوَان,,
تُدْخِل الْفَرَح وَالْسُّرُوْر إِلَى الْقَلْب
هِي قَطَرَات نَدَى لِزِيَادَة الْتَّرَابُط وَالتَّوَاصُل
الْبَسْمَة تُحَوِّل الْدَّمْعَة إِلَى رِضَا ,,
الْبَسْمَة تَذْهَب الْحِقْد وَالْبُغْض مَن الْقُلُوْب
الْبَسْمَة تُعَلِّمُك الْقَنَاعَة وَأَن مَا أَصَابَك هُو بِقَضَاء الْلَّه وَحْدَه ,,
وَفَوْق كُل هَذَا فَهِي صَدَقَة كَمَا قَال الْرَّسُوْل صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم
أَن يَتَعــلَم..
أَن لَا يُسْرِف بِحِزَنَه وَفَرَحِه لِأَن الْحَيَاة لَا تَتِم عَلَى وَتِيْرَه وَاحِدَه ..
أَن يَتَعــلَم..
أَن لَا يَتَدَخَّل فِيْمَا لَا يَعْنَيَيْه حَتَّى وَلَو بِالاشَارَة ..
أَن يَتَعــلَم..
أَن الْصَّدَاقَة عَطَاء ثُم عَطَاء ثُم عَطَاء وَلَكِن مَن الْطَّرَفَيْن .
أَن يَتَعــلَم..أَنَّه عِنْدَمَا يُغَيِّب الْمَنْطِق يَرْتَفِع الْصُّرَاخ ..
أَن يَتَعــلَم..
أَن يَتَحَمَّل الْمَسْؤُوْلِيَّة مُهِمَّا عَظُمَت طَالَمَا تَصَدَّى لَهَا
بِكُل إِرَادَتِه الْحُرَّة وَيَتَحَمَّل كَافَّة نَتَائِجِهَا
أَن يَتَعــلَم..
أَن يُحّزِن كَثِيْرا عِنَدَمّا يَقُوْل وَدَاعَا لِأَي صِدِّيْق فَقَد يَكُوْن وَدَاعَا لَا لِقَاء بَعْدَه ..
أَن يَتَعــلَم..
أَن لَا تَكُوْن نِهَايَة عَلَاقَتَه مَع الْصِّدِّيق هِي بَدَايَة كَرِهَه لَه
فَقَد تَنْتَهِي الْمَحَبَّة وَلَكِن يَبْقَى الْتَّقْدِيْر وَالاحْتِرَام..
أَن يَتَعــلَم..
أَن يَكُوْن الْنَّجْم الَّذِي يَقْضِي عُمُرِه مِن أَجْل بَث الْنُّوْر لِلْجَمِيْع
دُوْن أَن يَنْتَظِر مِن أَحَد ان يرَفَع رَاسَه لِيَقُوْل شُكْرَا لَك
/
هذا كُله بَعد أنْ نَتعلمْ تَعآليمْ ديننُآ آلحَنيفْ وَ نقومُ بِهآ :"
لِقلُوبكُمْ آلسَعآده :004: