جُمَانه
05-08-2012, 04:44 PM
,
آلسَلآمُ عَليكُمْ وَرحمة الله وَبركآتُه
مَسآئكُمْ , صَبآحكُمْ رِضآ وَ حُبْ الله :004:
جَلَس رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم مَع أَصْحَابِه رَضَي الْلَّه عَنْهُم وَسَأَلَهُم ..
مُبْتَدَأ أَبِي بَكْر ..
مَاذَا تُحِب مِن الْدُّنْيَا ؟
فَقَال ابِي بَكْر ( رَضِي الْلَّه عَنْه) أُحِب مِن الْدُّنْيَا ثَلَاث
الْجُلُوْس بَيْن يَدَيْك وَالْنَّظَر الَيْك وَإِنْفَاق مَالِي عَلَيْك .
وَانْت يَا عُمَر ؟
قَال احِب ثَلَاث امْر بِالْمَعْرُوْف وَلَو كَان سِرا
وَنَهْي عَن الْمُنْكَر وَلَو كَان جَهْرا وَقَوْل الْحَق وَلَو كَان مُرّا
وَانْت يَا عُثْمَان ؟
قَال احِب ثَلَاث:
اطْعَام الْطَّعَام وَافْشَاء الْسَّلام وَالْصَّلاة بِالَّيْل وَالْنَّاس نِيَام
وَانْت يَا عَلِي ؟
قَال احِب ثَلَاث:
اكْرَام الْضَّيْف الْصَّوْم بِالْصَّيْف وَضَرَب الْعَدُو بِالْسَّيْف
ثُم سَأَل أَبَا ذَر الْغِفَارِي ..
وَأَنْت يَا أَبَا ذَر: مَاذَا تُحِب فِي الْدُّنْيَا ؟
قَال أَبُو ذَر :أَحَب فِي الْدُّنْيَا ثَلَاث
الْجُوْع؛ الْمَرَض؛ وَالْمَوْت
فَقَال لَه الْنَّبِي (صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم):
وَلَم ؟ فَقَال أَبُو ذَر :
أَحَب الْجُوع لِيَرِق قَلْبِي
وَأُحِب الْمَرَض لِيَخِف ذَنْبِي
وَأُحِب الْمَوْت لِأَلْقَى رَبِّي
فَقَال الْنَّبِي (صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم) حَبَّب إِلَى مَن دُنْيَاكُم ثَلَاث
الْطَّيِّب وَالْنِّسَاء؛ وَجُعِلَت قُرَّة عَيْنِي فِي الصَّلَاة
وَحِيْنَئِذ تَنَزَّل جِبْرِيْل عَلَيْه الْسَّلام وَأَقْرَأَهُم الْسَّلام وَقَال
وَانْأ أَحَب مِن دُنْيَاكُم ثَلَاث
تَبْلِيْغ الْرِّسَالَة؛ وَأَدَاء الْأَمَانَة؛ وَحُب الْمَسَاكِيْن؛
ثُم صَعِد إِلَى الْسَّمَاء وَتَنَزَّل مَرَّة أُخْرَى؛
وَقَال : الْلَّه عَز وَجَل يُقْرِؤُكُم الْسَّلَام وَيَقُوْل
انَّه يُحِب مَن دُنْيَاكُم ثَلَاث
لِّسَانا ذَاكِرَا ؛ و قَلْبِا خَاشِعَا ؛ و جَسَدَا عَلَى الْبَلَاء صَابِرَا
||
قَوَاعِد الْسَّعَادَة الْسَّبْع :
-لَا تُكْرَه أَحَدا مُهِمَّا أَخْطَأ فِي حَقِّك
-لَا تَقْلَق أَبَدا
-عِش فِي بَسَاطَة مَهْمَا عَلَا شَأْنُك
-تَوَقَّع خَيْرَا مَهْمَا كَثُر الْبَلَاء
-أُعْطِي كَثِيْرَا و لَو حُرِمْت
-ابْتَسِم وَلَو الْقَلْب يَقْطُر دَمَا
-لَا تَقْطَع دُعَاءَك لِأَخِيْك بِظَهْر الْغَيْب
الْلَّهُم يَا عَزِيْز يَا جَبَّار اجْعَل قُلُوْبَنَا تَخْشَع مِن تَقْوَاك وَاجْعَل عُيُوْنَنَا تَدْمَع مِن خْشْيَّاك وَاجْعَلْنَا يَا رَب مِن أَهْل الْمَغْفِرَة الْتَّقْوَى
وَلِجَمِيْع الْمُسْلِمِيْن بِالتَّوْفِيْق وَالْسَّدَاد ..
:004:
آلسَلآمُ عَليكُمْ وَرحمة الله وَبركآتُه
مَسآئكُمْ , صَبآحكُمْ رِضآ وَ حُبْ الله :004:
جَلَس رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم مَع أَصْحَابِه رَضَي الْلَّه عَنْهُم وَسَأَلَهُم ..
مُبْتَدَأ أَبِي بَكْر ..
مَاذَا تُحِب مِن الْدُّنْيَا ؟
فَقَال ابِي بَكْر ( رَضِي الْلَّه عَنْه) أُحِب مِن الْدُّنْيَا ثَلَاث
الْجُلُوْس بَيْن يَدَيْك وَالْنَّظَر الَيْك وَإِنْفَاق مَالِي عَلَيْك .
وَانْت يَا عُمَر ؟
قَال احِب ثَلَاث امْر بِالْمَعْرُوْف وَلَو كَان سِرا
وَنَهْي عَن الْمُنْكَر وَلَو كَان جَهْرا وَقَوْل الْحَق وَلَو كَان مُرّا
وَانْت يَا عُثْمَان ؟
قَال احِب ثَلَاث:
اطْعَام الْطَّعَام وَافْشَاء الْسَّلام وَالْصَّلاة بِالَّيْل وَالْنَّاس نِيَام
وَانْت يَا عَلِي ؟
قَال احِب ثَلَاث:
اكْرَام الْضَّيْف الْصَّوْم بِالْصَّيْف وَضَرَب الْعَدُو بِالْسَّيْف
ثُم سَأَل أَبَا ذَر الْغِفَارِي ..
وَأَنْت يَا أَبَا ذَر: مَاذَا تُحِب فِي الْدُّنْيَا ؟
قَال أَبُو ذَر :أَحَب فِي الْدُّنْيَا ثَلَاث
الْجُوْع؛ الْمَرَض؛ وَالْمَوْت
فَقَال لَه الْنَّبِي (صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم):
وَلَم ؟ فَقَال أَبُو ذَر :
أَحَب الْجُوع لِيَرِق قَلْبِي
وَأُحِب الْمَرَض لِيَخِف ذَنْبِي
وَأُحِب الْمَوْت لِأَلْقَى رَبِّي
فَقَال الْنَّبِي (صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم) حَبَّب إِلَى مَن دُنْيَاكُم ثَلَاث
الْطَّيِّب وَالْنِّسَاء؛ وَجُعِلَت قُرَّة عَيْنِي فِي الصَّلَاة
وَحِيْنَئِذ تَنَزَّل جِبْرِيْل عَلَيْه الْسَّلام وَأَقْرَأَهُم الْسَّلام وَقَال
وَانْأ أَحَب مِن دُنْيَاكُم ثَلَاث
تَبْلِيْغ الْرِّسَالَة؛ وَأَدَاء الْأَمَانَة؛ وَحُب الْمَسَاكِيْن؛
ثُم صَعِد إِلَى الْسَّمَاء وَتَنَزَّل مَرَّة أُخْرَى؛
وَقَال : الْلَّه عَز وَجَل يُقْرِؤُكُم الْسَّلَام وَيَقُوْل
انَّه يُحِب مَن دُنْيَاكُم ثَلَاث
لِّسَانا ذَاكِرَا ؛ و قَلْبِا خَاشِعَا ؛ و جَسَدَا عَلَى الْبَلَاء صَابِرَا
||
قَوَاعِد الْسَّعَادَة الْسَّبْع :
-لَا تُكْرَه أَحَدا مُهِمَّا أَخْطَأ فِي حَقِّك
-لَا تَقْلَق أَبَدا
-عِش فِي بَسَاطَة مَهْمَا عَلَا شَأْنُك
-تَوَقَّع خَيْرَا مَهْمَا كَثُر الْبَلَاء
-أُعْطِي كَثِيْرَا و لَو حُرِمْت
-ابْتَسِم وَلَو الْقَلْب يَقْطُر دَمَا
-لَا تَقْطَع دُعَاءَك لِأَخِيْك بِظَهْر الْغَيْب
الْلَّهُم يَا عَزِيْز يَا جَبَّار اجْعَل قُلُوْبَنَا تَخْشَع مِن تَقْوَاك وَاجْعَل عُيُوْنَنَا تَدْمَع مِن خْشْيَّاك وَاجْعَلْنَا يَا رَب مِن أَهْل الْمَغْفِرَة الْتَّقْوَى
وَلِجَمِيْع الْمُسْلِمِيْن بِالتَّوْفِيْق وَالْسَّدَاد ..
:004: