جُمَانه
04-20-2012, 03:51 AM
,
آلسَلآمُ عَليكُمْ وَرحمَة الله وَ بركآتُه
وَ آلصَلآة وَ آلسَلآمْ عَلى آشرفُ وَ آكرمْ خَلقُ الله
,
لآ يَخفى عليكُمْ وَ عَلينآ آنْ آلدينْ آلإسلَآميْ مآجآء إلآ لِ يُنهضْ بِ آلاُمةة
وَ يُنهضْ بِ آلقيمْ وَ آلمُثلْ وَ آلآخلآقْ وَ آلمبآدئ
وَ لقد حثّنآ دينُنآ آلحَنيفْ عَلى الإتقآنْ
*إتقآنْ آلوآجبآتْ وَ آلمسؤليآتْ إتقآنْ
*إتقآنْ كُلْ مآيُمكنْ آنْ يَعود عَلى اُمتنآ آلإسلَآمية بِ آلخَيرُ وَ آلصَلآح
فَ لَقد جآء فيْ حَديثُ آلرسولْ مُحمد عَلية آفضلُ آلصَلآة وَ آلسَلآمْ آلحثّ عَلى الإخلآصْ فيْ إدآء آلوآجبآتْ
إتجآه مُجتمعنآ آلآسلآميْ آلكَبيرْ .. وَ مآ آلآتقآنْ آلآ وَجة آخرْ منْ وُجوه آلآخلآصْ
حيثُ قآلْ فيْ حَديثُه آلشَريفْ :
( أنَّ الله ورسوله يُحبُّ أذا عمِلَ أحدُكُم عملاً أن يُتقِنَه )
فَ لوْ تَسآئلنآ مآسَببْ قرنْ حُبنآ لِ آلشيء بِ إتقآنُه وَ ذلكْ منْ خلآلْ وجُود " إذآ " آلشَرطية
فيْ هَذآ آلحديثُ آلنَبويْ آلشَريفْ
فَقد كآنْ لآبُد منْ قَرنْ صدقْ حُبنآ لِ آلشيء بِ آلتفآنيْ وَ آلصدقْ وَ آلآخلآصْ فيْ إنجآزُه
لِ نأتيْ بِ مَردود إيجآبيْ يعُمْ بِ صَآلحه عَلى سآئرْ مَجآلآتْ آلحيآة
وَ بِ آلتآليْ تَصلُح آلآمة وَ يصلحُ آلدينْ
وَ فيْ موضعٍ آخرْ تَمْ آلتأكيد عَلى هذآ آلآمرْ بِ حديثْ آخرْ لِ آلرسولْ عَلية آلصَلآة وَ آلسَلآمْ
يصُب بِمعناه في ذاتْ مجرى الصَلاح حينَ قالْ :
( كُلكُم راعٍ وكُلكُم مسؤولٌ عن رعيّته )
وَهُوْ توضيح وَ تأكيد عَلى آهمية صِفة آلآخلآصْ فيْ آلعَملْ وَ آلصدقْ وَ وُجوبْ مُحآسبةة ضَمآئرُنآ لنآ فيْ كُلْ صَغيرْ وَ كَبيرْ
فيْ كُلْ عَملْ نَقومْ بِه حَتى وَ إنْ كآنْ عَلى آلصَعيد آلشَخصيْ
آوْ عَلى صَعيد آلآسره وَ آلبيَتْ
فَ بِدونْ مُحآسبة آلنَفسْ وَ مُرآقبةة آلذآتْ وَ آلإخلآصْ لله فيْ كُلْ عَملْ
بِدونْ كُلْ هذآ لآ يُمكنْ آنْ ننهضْ بِ اُمتنآ وَ دينُنآ
بدون كُل هذا لا يُمكن نُصبح أُمةً تقتدي بِها سائر الأمَم
كـ ( أُسوةُ ) حسنَه لغيرنا من الشُعوب والأُمم
لِ قُلوبكُمْ آلسَعآدةة :004:
آلسَلآمُ عَليكُمْ وَرحمَة الله وَ بركآتُه
وَ آلصَلآة وَ آلسَلآمْ عَلى آشرفُ وَ آكرمْ خَلقُ الله
,
لآ يَخفى عليكُمْ وَ عَلينآ آنْ آلدينْ آلإسلَآميْ مآجآء إلآ لِ يُنهضْ بِ آلاُمةة
وَ يُنهضْ بِ آلقيمْ وَ آلمُثلْ وَ آلآخلآقْ وَ آلمبآدئ
وَ لقد حثّنآ دينُنآ آلحَنيفْ عَلى الإتقآنْ
*إتقآنْ آلوآجبآتْ وَ آلمسؤليآتْ إتقآنْ
*إتقآنْ كُلْ مآيُمكنْ آنْ يَعود عَلى اُمتنآ آلإسلَآمية بِ آلخَيرُ وَ آلصَلآح
فَ لَقد جآء فيْ حَديثُ آلرسولْ مُحمد عَلية آفضلُ آلصَلآة وَ آلسَلآمْ آلحثّ عَلى الإخلآصْ فيْ إدآء آلوآجبآتْ
إتجآه مُجتمعنآ آلآسلآميْ آلكَبيرْ .. وَ مآ آلآتقآنْ آلآ وَجة آخرْ منْ وُجوه آلآخلآصْ
حيثُ قآلْ فيْ حَديثُه آلشَريفْ :
( أنَّ الله ورسوله يُحبُّ أذا عمِلَ أحدُكُم عملاً أن يُتقِنَه )
فَ لوْ تَسآئلنآ مآسَببْ قرنْ حُبنآ لِ آلشيء بِ إتقآنُه وَ ذلكْ منْ خلآلْ وجُود " إذآ " آلشَرطية
فيْ هَذآ آلحديثُ آلنَبويْ آلشَريفْ
فَقد كآنْ لآبُد منْ قَرنْ صدقْ حُبنآ لِ آلشيء بِ آلتفآنيْ وَ آلصدقْ وَ آلآخلآصْ فيْ إنجآزُه
لِ نأتيْ بِ مَردود إيجآبيْ يعُمْ بِ صَآلحه عَلى سآئرْ مَجآلآتْ آلحيآة
وَ بِ آلتآليْ تَصلُح آلآمة وَ يصلحُ آلدينْ
وَ فيْ موضعٍ آخرْ تَمْ آلتأكيد عَلى هذآ آلآمرْ بِ حديثْ آخرْ لِ آلرسولْ عَلية آلصَلآة وَ آلسَلآمْ
يصُب بِمعناه في ذاتْ مجرى الصَلاح حينَ قالْ :
( كُلكُم راعٍ وكُلكُم مسؤولٌ عن رعيّته )
وَهُوْ توضيح وَ تأكيد عَلى آهمية صِفة آلآخلآصْ فيْ آلعَملْ وَ آلصدقْ وَ وُجوبْ مُحآسبةة ضَمآئرُنآ لنآ فيْ كُلْ صَغيرْ وَ كَبيرْ
فيْ كُلْ عَملْ نَقومْ بِه حَتى وَ إنْ كآنْ عَلى آلصَعيد آلشَخصيْ
آوْ عَلى صَعيد آلآسره وَ آلبيَتْ
فَ بِدونْ مُحآسبة آلنَفسْ وَ مُرآقبةة آلذآتْ وَ آلإخلآصْ لله فيْ كُلْ عَملْ
بِدونْ كُلْ هذآ لآ يُمكنْ آنْ ننهضْ بِ اُمتنآ وَ دينُنآ
بدون كُل هذا لا يُمكن نُصبح أُمةً تقتدي بِها سائر الأمَم
كـ ( أُسوةُ ) حسنَه لغيرنا من الشُعوب والأُمم
لِ قُلوبكُمْ آلسَعآدةة :004: