البرق النجدي
03-09-2012, 01:26 AM
http://www10.0zz0.com/2010/08/17/21/713165028.png (http://www10.0zz0.com/2010/08/17/21/713165028.png)
يفتقد المعوق سمعياً ، مدخلاً رئيساً لإشباع الحاجات الأساسية الخاصة به ، ويغدو ضعيف الصلة بالعالم المحيط به ، إن لم نقل منقطعا عنه ، ومحروماً من وسيلة إدراك ما يجرى حوله .
بيد أنه مهما تباينت الحاجات واختلفت ، فإن ثمة حاجة أساسية خاصة به تتمثل في كسر طوق العزلة المفروض عليه ، وإخراجه من عالمه الصامت الساكن ، وذلك بإشباع حاجته إلى الاتصال والتخاطب والتفاهم ، مع أفراد البيئة الاجتماعية التي فيها ، طفولته ويفاعه وشبابه وشيخوخته .
وعند إشباع حاجته إلى التخاطب والاتصال ، سيتم تلقائيا تلبية بقية الحاجات وإشباعها ؛ حيث تعتمد كل أنظمة التخاطب ، إما على الاتصال الشفوي أو الاتصال الإشاري .
1. الإشارات اليدوية المساعدة لتعليم النطق :
وهي أشكال عفوية من تحريك اليدين ، تهدف إلى المساعدة في تلقين الأطفال اللغة المنطوقة ، وتمثل بوضع اليد على الفم أو الأنف أو الحنجرة أو الصدر ، للتعبير عن طريقة مخرج حرف معين من الجهاز الكلامي .
2. الأسلوب الشفوي:
وهو تعليم وتدريب الأطفال الصم بدون استخدام لغة الإشارة أو التهجئة بالأصابع ، فلا يستخدم للاتصال الشفوي سوى القراءة .
3. قراءة الشفاه :
وتعتمد على الانتباه وفهم ما يقوله شخص بمراقبة حركة الشفة ، ومخارج الحروف من الفم واللسان والحلق ، أثناء نطق الكلام .
4. لغة التلميح:
وهي وسيلة يدوية لدعم اللغة المنطوقة ، يستخدم المتحدث فيها مجموعة من حركات اليد ، تنفذ قرب الفم ، مع كل أصوات النطق ، وهذه التلميحات ، تقدم لقارئ لغة الشفاة ، المعلومات التي توضح ما يلتبس عليه في هذه القراءة ، وجعل الوحدات الصوتية . غير الواضحة . مرئية .
5. لغة الإشارة :
وهي صيغة أتصال غير لفظية ، تمثل فيها الألفاظ أو المعاني ، بإشارات تؤدي بالايدى بحيث تستعمل رمزاً إشارياً ، لكل كلمة أو معنى أو جملة .
6. أبجدية الأصابع الإشارية أو التهجئة بالأصابع :
وحروف الهجاء الإشارية ، هي تقنية اتصال وتخاطب تعتمد تمثيل الحروف الأبجدية بأوضاع مختلفة للأصابع ، أسلوبا للتهجئة ، بحيث تمثل كل حركة في أصابع اليد ، حرفا من حروف الأبجدية .
7. الاتصال الشامل :
ويعني ذلك استعمال كافة الوسائل الممكنة والمتاحة ، ودمج كافة أنظمة الاتصال والتخاطب السمعية واليدوية والشفوية والإيماءات والإشارات وحركات اليدين والأصابع والشفاه والقراءة والكتابة ، لتسهيل الاتصال وتيسيره
يفتقد المعوق سمعياً ، مدخلاً رئيساً لإشباع الحاجات الأساسية الخاصة به ، ويغدو ضعيف الصلة بالعالم المحيط به ، إن لم نقل منقطعا عنه ، ومحروماً من وسيلة إدراك ما يجرى حوله .
بيد أنه مهما تباينت الحاجات واختلفت ، فإن ثمة حاجة أساسية خاصة به تتمثل في كسر طوق العزلة المفروض عليه ، وإخراجه من عالمه الصامت الساكن ، وذلك بإشباع حاجته إلى الاتصال والتخاطب والتفاهم ، مع أفراد البيئة الاجتماعية التي فيها ، طفولته ويفاعه وشبابه وشيخوخته .
وعند إشباع حاجته إلى التخاطب والاتصال ، سيتم تلقائيا تلبية بقية الحاجات وإشباعها ؛ حيث تعتمد كل أنظمة التخاطب ، إما على الاتصال الشفوي أو الاتصال الإشاري .
1. الإشارات اليدوية المساعدة لتعليم النطق :
وهي أشكال عفوية من تحريك اليدين ، تهدف إلى المساعدة في تلقين الأطفال اللغة المنطوقة ، وتمثل بوضع اليد على الفم أو الأنف أو الحنجرة أو الصدر ، للتعبير عن طريقة مخرج حرف معين من الجهاز الكلامي .
2. الأسلوب الشفوي:
وهو تعليم وتدريب الأطفال الصم بدون استخدام لغة الإشارة أو التهجئة بالأصابع ، فلا يستخدم للاتصال الشفوي سوى القراءة .
3. قراءة الشفاه :
وتعتمد على الانتباه وفهم ما يقوله شخص بمراقبة حركة الشفة ، ومخارج الحروف من الفم واللسان والحلق ، أثناء نطق الكلام .
4. لغة التلميح:
وهي وسيلة يدوية لدعم اللغة المنطوقة ، يستخدم المتحدث فيها مجموعة من حركات اليد ، تنفذ قرب الفم ، مع كل أصوات النطق ، وهذه التلميحات ، تقدم لقارئ لغة الشفاة ، المعلومات التي توضح ما يلتبس عليه في هذه القراءة ، وجعل الوحدات الصوتية . غير الواضحة . مرئية .
5. لغة الإشارة :
وهي صيغة أتصال غير لفظية ، تمثل فيها الألفاظ أو المعاني ، بإشارات تؤدي بالايدى بحيث تستعمل رمزاً إشارياً ، لكل كلمة أو معنى أو جملة .
6. أبجدية الأصابع الإشارية أو التهجئة بالأصابع :
وحروف الهجاء الإشارية ، هي تقنية اتصال وتخاطب تعتمد تمثيل الحروف الأبجدية بأوضاع مختلفة للأصابع ، أسلوبا للتهجئة ، بحيث تمثل كل حركة في أصابع اليد ، حرفا من حروف الأبجدية .
7. الاتصال الشامل :
ويعني ذلك استعمال كافة الوسائل الممكنة والمتاحة ، ودمج كافة أنظمة الاتصال والتخاطب السمعية واليدوية والشفوية والإيماءات والإشارات وحركات اليدين والأصابع والشفاه والقراءة والكتابة ، لتسهيل الاتصال وتيسيره