دلوعة الليل
05-04-2009, 12:42 AM
يالعــنبوا قـاف القصـيد إن ماكــتب لأجلك قصــيد
ولابـارك الـله فـي قـلـم مـاخـط لـك فــي دفتـره
أحـيان أحـس إنـي حـزين بالـرغم من إني سعيد
وأحـيان أحـس إنـي سـعـيد وحـزن صدري مقبره
أصون نفسي وأحـفظ لساني ولا أرضـى بالنقيد
وأســامح اللـي زل فينـي وغصـب عنـي أعـذره
مانـي بـقايـل فـينـي وفيــني وفيـني وأسـتزيـد
أبـرجــع لــمحـور قـصيـدي أو بـالأحـرى سـنـتـره
لبـيـهـها أم الــحـلـى لـبيـه هـالحـسـن الـفريــد
لـبـيـه قـلـبٍ مـن كـثـر طـيـبـه تـشيـله هـالمـره
لـبــيـه وجـهٍ لانـظـرتـه تـل قــلـبـي مـن الــوريـد
مـلاك فـي صـوره بـشـر سبـحان من هو صــوره
والعـيـن لانــاظــرتـهــا تــحـس بـيـــدك ألـف قـيـد
كأنك أسير ٍ ماعرف وش هو السبـب في مأسره
والغـنـج لـه فـيـهـا حــكايـه والـدلـع دايـم يـزيـــد
والـلـه لانــور ولــمــيـس وبــعـد ســكـان أنــقـره
ولـو يـجـتـمـع الشرق ويـا الـغرب ماجـابوا جديــد
مـاظــنـتـي يـسـوون فـي حـبـيـبـي لـو إشعره
قــال الـمـثل مـايـفـل أكـوام الـحـديد إلا الـحديـد
وأنــا حــديـدي ذاب فـي حـديـدهـ يـوم إصـهـره
مشـاعـري فــي بـعـدها ذابـت ذوبــان الـجـليـد
بالـمـخـتـصـر يـومــي بـدون أشـوفـهـ مـا أقـدره
الـمعـذره بـخـرج عــن الـنـص بالفــصحـى وأزيـد
كـان مـلـلـتـي نـبط شـعـري إلـيـك مـاذا أشعره
سـحـقـاً لوقـت ٍ لم أحـس بـحـبـك
وسـحـقـاً لـلـيـل ٍ دونـك أتــضـجره
وسـحـقـاً لـحـب ٍ لـم يـكـون كحبنا
وسـحـقـاً لـهجـر ٍ حيـن قام يعكره
شطحتُ في نصي لعينك شطحتاً
وسـأعـود للـنبطي ومنك المعذره
يـاسـيـدي يـا آنـسـي شـوفـك أحـسه يـوم عيـد
حــرام نــقــتـل حــبـنـا بــهـجــرك الـلـي دمـره
لايـغـرك إنـي واقـف ٍ قـدامـك وبـأسـي شـديـد
لاكـن بيني وبين نفسي عود وسـهل ٍ مـكسره
هـذي المشـاعر فـي غـيابـك يوم أنا عنك بعيد
أعـــتـقـد وضـحـــت لــك الـحال والـلـي عـــوره
أستنظرك وطال صمتك وإسمعي مني المـفيد
خــوفـي إنـك لارجـعتـ قـلـت لـكـم مـتـأخـر
يالعــنبوا قـاف القصـيد إن ماكـتب لأجلك قصـيد
ولابـارك الـله فـي قـلـم مـاخـط لـك فــي دفتره
ولابـارك الـله فـي قـلـم مـاخـط لـك فــي دفتـره
أحـيان أحـس إنـي حـزين بالـرغم من إني سعيد
وأحـيان أحـس إنـي سـعـيد وحـزن صدري مقبره
أصون نفسي وأحـفظ لساني ولا أرضـى بالنقيد
وأســامح اللـي زل فينـي وغصـب عنـي أعـذره
مانـي بـقايـل فـينـي وفيــني وفيـني وأسـتزيـد
أبـرجــع لــمحـور قـصيـدي أو بـالأحـرى سـنـتـره
لبـيـهـها أم الــحـلـى لـبيـه هـالحـسـن الـفريــد
لـبـيـه قـلـبٍ مـن كـثـر طـيـبـه تـشيـله هـالمـره
لـبــيـه وجـهٍ لانـظـرتـه تـل قــلـبـي مـن الــوريـد
مـلاك فـي صـوره بـشـر سبـحان من هو صــوره
والعـيـن لانــاظــرتـهــا تــحـس بـيـــدك ألـف قـيـد
كأنك أسير ٍ ماعرف وش هو السبـب في مأسره
والغـنـج لـه فـيـهـا حــكايـه والـدلـع دايـم يـزيـــد
والـلـه لانــور ولــمــيـس وبــعـد ســكـان أنــقـره
ولـو يـجـتـمـع الشرق ويـا الـغرب ماجـابوا جديــد
مـاظــنـتـي يـسـوون فـي حـبـيـبـي لـو إشعره
قــال الـمـثل مـايـفـل أكـوام الـحـديد إلا الـحديـد
وأنــا حــديـدي ذاب فـي حـديـدهـ يـوم إصـهـره
مشـاعـري فــي بـعـدها ذابـت ذوبــان الـجـليـد
بالـمـخـتـصـر يـومــي بـدون أشـوفـهـ مـا أقـدره
الـمعـذره بـخـرج عــن الـنـص بالفــصحـى وأزيـد
كـان مـلـلـتـي نـبط شـعـري إلـيـك مـاذا أشعره
سـحـقـاً لوقـت ٍ لم أحـس بـحـبـك
وسـحـقـاً لـلـيـل ٍ دونـك أتــضـجره
وسـحـقـاً لـحـب ٍ لـم يـكـون كحبنا
وسـحـقـاً لـهجـر ٍ حيـن قام يعكره
شطحتُ في نصي لعينك شطحتاً
وسـأعـود للـنبطي ومنك المعذره
يـاسـيـدي يـا آنـسـي شـوفـك أحـسه يـوم عيـد
حــرام نــقــتـل حــبـنـا بــهـجــرك الـلـي دمـره
لايـغـرك إنـي واقـف ٍ قـدامـك وبـأسـي شـديـد
لاكـن بيني وبين نفسي عود وسـهل ٍ مـكسره
هـذي المشـاعر فـي غـيابـك يوم أنا عنك بعيد
أعـــتـقـد وضـحـــت لــك الـحال والـلـي عـــوره
أستنظرك وطال صمتك وإسمعي مني المـفيد
خــوفـي إنـك لارجـعتـ قـلـت لـكـم مـتـأخـر
يالعــنبوا قـاف القصـيد إن ماكـتب لأجلك قصـيد
ولابـارك الـله فـي قـلـم مـاخـط لـك فــي دفتره