جنــــون
10-01-2011, 10:55 PM
اسمه : هو أبو الحسن علي بن حمزه بن عبدالله بن بهمن المعروف بالكسائي ( ......-805هـ )
تعليمه :
كان من أهل الكوفة فقرأ على أبي مسلم معاذ بن مسلم الهراء وعلى الرؤاسي الكوفيين ، ثم جاء إلى البصرة فسمع الخليل بن أحمد ، فنصحه الخليل بالتبدي فقضى وقتاً طويلاً في بادية بغداد عند أعراب الحطيمة . ولما عاد الكسائي إلى البصرة كان الخليل قد مات وجلس للإملاء مكانه يونس بن حبيب . وتلقى الكسائي قراءة القرآن على حمزة الزيات ثم اختار لنفسه قراءة .
وكان الكسائي أحد القراء السبعة وكان إماماً في اللغة والنحو ، إلا أنه بالغ في القياس ، وله شعر قليل .
محطات :
-قدم الكسائي إلى بغداد في أيام المهدي فكان يقرأ القرآن في شهر رمضان في قصر الخليفة . ثم أدب الأمين والمأمون ابني هارون الرشيد .
- ما قاله النقاد :
يقول عنه ( ياقوت ) : كان يسمع الشاذ الذي لا يجوز من الخطأ واللحن وشعر غير أهل الفصاحة والضرورات فيجعل ذلك أصلاً ويقيس عليه حتى أفسد النحو .
مؤلفاته :
الكسائي مصنف له :
-كتاب ما تشابه من ألفاظ القرآن وتناظر من كلمات الفرقان
-كتاب لحن العامة
-كتاب القراءات
-كتاب مقطوع القرآن وموصوله
-كتاب النوادر الكبير
-كتاب أشعار المعاياه وطرائقها
-كتاب مختصر النحو
وفاته :
اصطحبه الرشيد في إحدى رحلاته إلى خراسان ، فتوفي في بلدة يقال لها رنبويه قرب الري سنة 189هـ = 805م
تعليمه :
كان من أهل الكوفة فقرأ على أبي مسلم معاذ بن مسلم الهراء وعلى الرؤاسي الكوفيين ، ثم جاء إلى البصرة فسمع الخليل بن أحمد ، فنصحه الخليل بالتبدي فقضى وقتاً طويلاً في بادية بغداد عند أعراب الحطيمة . ولما عاد الكسائي إلى البصرة كان الخليل قد مات وجلس للإملاء مكانه يونس بن حبيب . وتلقى الكسائي قراءة القرآن على حمزة الزيات ثم اختار لنفسه قراءة .
وكان الكسائي أحد القراء السبعة وكان إماماً في اللغة والنحو ، إلا أنه بالغ في القياس ، وله شعر قليل .
محطات :
-قدم الكسائي إلى بغداد في أيام المهدي فكان يقرأ القرآن في شهر رمضان في قصر الخليفة . ثم أدب الأمين والمأمون ابني هارون الرشيد .
- ما قاله النقاد :
يقول عنه ( ياقوت ) : كان يسمع الشاذ الذي لا يجوز من الخطأ واللحن وشعر غير أهل الفصاحة والضرورات فيجعل ذلك أصلاً ويقيس عليه حتى أفسد النحو .
مؤلفاته :
الكسائي مصنف له :
-كتاب ما تشابه من ألفاظ القرآن وتناظر من كلمات الفرقان
-كتاب لحن العامة
-كتاب القراءات
-كتاب مقطوع القرآن وموصوله
-كتاب النوادر الكبير
-كتاب أشعار المعاياه وطرائقها
-كتاب مختصر النحو
وفاته :
اصطحبه الرشيد في إحدى رحلاته إلى خراسان ، فتوفي في بلدة يقال لها رنبويه قرب الري سنة 189هـ = 805م