جنــــون
08-29-2011, 02:32 AM
اسمه : هو أبو الحسين أحمد بن فارس بن زكريا بن حبيب القزويني الهمذاني ( 306- 395هـ)
مولده :
ولد في همذان أو قزوين نحو سنة 306هـ = 918م أو بعدها بقليل .
تعليمه :
بدأ أحمد تلقي العلم على أبيه ( وكان أبوه لغوياً ) ثم أخذ أكثر علمه عن أبي الحسن علي بن إبراهيم بن سلمة بن حرب القطان القزويني ، كما قرأ على أبي بكر أحمد بن الحسن الخطيب راوية ثعلب وعلى أحمد بن طاهربن المنجم , وأقام ابن فارس زمناً في خدمة ابن العميد فمال عنه الصاحب بن عباد . فلما توفي ابن العميد تقرب ابن فارس من الصاحب بن عباد فرضى عنه الصاحب وقربه . وبعد سنة 373هـ = 983م دعي بن فارس إلى الري ليقرأ عليه مجد الدولة أبو طالب بن فخر الدولة بن أبي الحسن ابن بويه .
آراؤه :
-كان أحمد بن فارس فارسياً ولكنه رد على الشعوبيه رداً شديداً .
-كان بارعا في علوم كثيرة كارهاً للفلسفة اليونانية ويرى إعجاز القرآن فوق كل شيء .
-كان معجباً بالشعر العربي لا يرى لأمة من الأمم مثله .
ما قاله النقاد :
يقول ( عمر فروخ ) : وابن فارس لغوي ثقة مشهور وأديب كبير وله تصانيف كثار ،ولابن فارس شيء من الشعر الجيد ورسائل أنيقة ومقامة وعدد من مسائل الفقه على سبيل المعاناة والمعاياة ، وقد اقتبس ذلك منه الحريري صاحب المقامات . وكانت له آراء في النقد أيضاً .
مؤلفاته :
-كتاب الصاحبي في فقه اللغة
-كتاب جامع التأويل في أصول القرآن
-كتاب سيرة النبي صلى الله عليه وسلم
-كتاب اصول الفقه
-كتاب حلية الفقهاء
-كتاب المجمل ( في اللغة )
-مقالة في أسماء أعضاء الإنسان
-كتاب شرح رسالة الزهري إلى عبدالملك بن مروان
-كتاب قصص النهار وسمر الليل .
وفاته :
توفي في الري في صفر سنة 395هـ = أواخر 1004م
مولده :
ولد في همذان أو قزوين نحو سنة 306هـ = 918م أو بعدها بقليل .
تعليمه :
بدأ أحمد تلقي العلم على أبيه ( وكان أبوه لغوياً ) ثم أخذ أكثر علمه عن أبي الحسن علي بن إبراهيم بن سلمة بن حرب القطان القزويني ، كما قرأ على أبي بكر أحمد بن الحسن الخطيب راوية ثعلب وعلى أحمد بن طاهربن المنجم , وأقام ابن فارس زمناً في خدمة ابن العميد فمال عنه الصاحب بن عباد . فلما توفي ابن العميد تقرب ابن فارس من الصاحب بن عباد فرضى عنه الصاحب وقربه . وبعد سنة 373هـ = 983م دعي بن فارس إلى الري ليقرأ عليه مجد الدولة أبو طالب بن فخر الدولة بن أبي الحسن ابن بويه .
آراؤه :
-كان أحمد بن فارس فارسياً ولكنه رد على الشعوبيه رداً شديداً .
-كان بارعا في علوم كثيرة كارهاً للفلسفة اليونانية ويرى إعجاز القرآن فوق كل شيء .
-كان معجباً بالشعر العربي لا يرى لأمة من الأمم مثله .
ما قاله النقاد :
يقول ( عمر فروخ ) : وابن فارس لغوي ثقة مشهور وأديب كبير وله تصانيف كثار ،ولابن فارس شيء من الشعر الجيد ورسائل أنيقة ومقامة وعدد من مسائل الفقه على سبيل المعاناة والمعاياة ، وقد اقتبس ذلك منه الحريري صاحب المقامات . وكانت له آراء في النقد أيضاً .
مؤلفاته :
-كتاب الصاحبي في فقه اللغة
-كتاب جامع التأويل في أصول القرآن
-كتاب سيرة النبي صلى الله عليه وسلم
-كتاب اصول الفقه
-كتاب حلية الفقهاء
-كتاب المجمل ( في اللغة )
-مقالة في أسماء أعضاء الإنسان
-كتاب شرح رسالة الزهري إلى عبدالملك بن مروان
-كتاب قصص النهار وسمر الليل .
وفاته :
توفي في الري في صفر سنة 395هـ = أواخر 1004م