جنــــون
08-14-2011, 06:50 PM
( مصر /العصر الأيوبي وبعض الكتب نسبته للفاطمي ) اسمه : الحسن بن عبدالصمد بن الشخباء العسقلاني ( ...- 482 هـ )
مولده :
غير معروف .
ما قاله النقاد :
إن من كتبوا عن ابن الشخباء أشادوا ببلاغته .
قال عنه صاحب الذخيرة : كان من البلغاء الأفراد وأبهر نجوم تلك البلاد ، طلوعاً من ثنايا الأدب ، واجتناباً لخبايا لسان العرب ، فقد كاشف حقائقها ، واستخرج دقائقها ، وأحرز مسبوقها وسابقها ....
ويقول ( ياقوت ) : كان ابن الشخباء يلقب بالمجيد ذي الفضيلتين : الشعر والنثر ، أحد البلغاء ، الفصحاء ، الشعراء ، له رسائل مدونة مشهورة ، قيل أن القاضي الفاضل عبدالرحيم البيساني منها استمد وبها اعتد ...
وذكره ( العماد الأصبهاني ) في الخريدة فقال : المجيد مجيد كنعته قادر على ابتداع الكلام ونحته ، له الخطب البديعة ، والملح الصنيعة .
ويقول عنه ( ابن خالكان ) : الشيخ المجيد أبو علي الحسين بن عبد
الصمد بن الشخباء العسقلاتني ، صاحب الخطب المشهورة والرسائل المحبرة ، كان من فرسان النثر ، وله فيه اليد الطولى ، ويقال : إن القاضي الفاضل كان جل اعتماده عل حفظ كلامه وأنه كان يستحضر أكثره .
يقول شوقي ضيف ) : ربما كان أهم كاتب فاطمي احتفظت لنا المصادر بصورة واضحة عن عمله .
مؤلفاته :
كتب في ديوان الرسائل للمستنصر صاحب مصر ، لأن في رسائله جوابات البساسيري إلا أن أكثر رسائله إخوانيات وما كتبه عن نفسه إلى أصدقائه ووزراء أمراء زمانه .
وفاته :
كانت وفاته مقتولاً بخزانة البنود – وهي سجن بمصر – سنة 482 هـ
مولده :
غير معروف .
ما قاله النقاد :
إن من كتبوا عن ابن الشخباء أشادوا ببلاغته .
قال عنه صاحب الذخيرة : كان من البلغاء الأفراد وأبهر نجوم تلك البلاد ، طلوعاً من ثنايا الأدب ، واجتناباً لخبايا لسان العرب ، فقد كاشف حقائقها ، واستخرج دقائقها ، وأحرز مسبوقها وسابقها ....
ويقول ( ياقوت ) : كان ابن الشخباء يلقب بالمجيد ذي الفضيلتين : الشعر والنثر ، أحد البلغاء ، الفصحاء ، الشعراء ، له رسائل مدونة مشهورة ، قيل أن القاضي الفاضل عبدالرحيم البيساني منها استمد وبها اعتد ...
وذكره ( العماد الأصبهاني ) في الخريدة فقال : المجيد مجيد كنعته قادر على ابتداع الكلام ونحته ، له الخطب البديعة ، والملح الصنيعة .
ويقول عنه ( ابن خالكان ) : الشيخ المجيد أبو علي الحسين بن عبد
الصمد بن الشخباء العسقلاتني ، صاحب الخطب المشهورة والرسائل المحبرة ، كان من فرسان النثر ، وله فيه اليد الطولى ، ويقال : إن القاضي الفاضل كان جل اعتماده عل حفظ كلامه وأنه كان يستحضر أكثره .
يقول شوقي ضيف ) : ربما كان أهم كاتب فاطمي احتفظت لنا المصادر بصورة واضحة عن عمله .
مؤلفاته :
كتب في ديوان الرسائل للمستنصر صاحب مصر ، لأن في رسائله جوابات البساسيري إلا أن أكثر رسائله إخوانيات وما كتبه عن نفسه إلى أصدقائه ووزراء أمراء زمانه .
وفاته :
كانت وفاته مقتولاً بخزانة البنود – وهي سجن بمصر – سنة 482 هـ