نظرة الحب
07-17-2011, 09:47 PM
تقنية البعد الرباعي لمشاهدة الافلام
طورت احدى الشركات الكورية كراسي مزودة بمؤثرات خاصة كالرياح, الضباب, الأضواء الخاصة, والروائح التي تتزامن كلها مع أحداث الفيلم،
http://www.pp11.com/upfiles/db312985.bmp
فحين يُعرض مشهد البحر مثلاً ستهب عليك الرياح المُحملة برائحة البحر وكأنك داخل المشهد!!
تم تجربة هذه التقنية الغريبة على فيلمي "كونج-فو باندا 2 " والجزء الأخير من قراصنة الكاريبي، وتم تزويد الكراسي أيضاً بمحرك خاص يقوم "بضربك" بخفة حين يتعرض بطل الفيلم للضرب أو الوقوع لينتقل شعوره إليك!!
فكرة مثيرة جربتها شركة" CJ 4DPlex " في سيول وافتتحت مؤخراً فرعاً لها في لوس أنجلوس لنقل هذه التقنية إلى أمريكا، ليتم نقلها بعدها إلى أوروبا ومن ثم باقي أنحاء العالم!
وبالرغم من أنها قد تبدو ممتعة لكن أثرها الملاحظ على جزء كبير من الحضور كان إصابتهم بالدوار والشعور بالغثيان وكأنهم كانوا جزءاً من الفيلم بالفعل!!
ما رأيكم في فكرة إضافة مؤثرات فيزيائية على مشاهدة الأفلام؟!!
http://www.pp11.com/upfiles/ltl12985.bmp
http://imagecache.te3p.com/imgcache/c45288f59d52e21c14d22781ef5742e7.gif
فراشة نصفها أنثى والآخر ذكر
http://imagecache.te3p.com/imgcache/90d8047ff4a2b8ec5a6b0bf88122da8e.jpg
ذهل العلماء في متحف التاريخ الطبيعي بالعاصمة البريطانية بولادة فراشة شديدة الندرة نصفها ذكر والنصف الآخر أنثى.
http://imagecache.te3p.com/imgcache/8930466b7d64ea4a6e5a1bf807957e57.jpg
وأفادت هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” أن فراشة خرجت من شرنقتها ليتضح أن خطاً يفصل بين الجزء الذكري فيها والجزء الأنثى، وأشارت إلى أن عدم انفصال كروموزومات الجنس خلال عملية التخصيب كان وراء ولادة هذه الفراشة النادرة التي تجمع بين خصائص الأنثى والذكر.
يشار إلى أن هذه الحالة تتكرر بنسبة 0.01%، وقال لوك براون من المتحف إن “الإنفصال كامل، جزء من الفراشة أنثى والجزء الآخر ذكر”، وفسر أن الجناحين ليسا الوحيدين اللذين تأثرا، بل جسم الفراشة بالكامل، فأعضائها التناسلية مقسومة أيضاً وحتى طول قرني الإستشعار مختلف وواحد أطول من الثاني.
http://imagecache.te3p.com/imgcache/85658260812fc68d3b21d3f7ff03e5a7.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/1a2ff62e69c965b10ca6a941137c7e84.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/3088777a86c5ce5d8ea0f8452e8ccf75.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/a933884a24a4eba955257035bf956bb0.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/587f82ff4f1e14ef33ab1b5421375b85.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/9e9d70d596fdf49500aed7c57b7e04a9.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/02380028d6fa2829002517d8ecc00d52.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/b6c0a9757792f648fdf585b70b0aeb88.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/79c7d7e9e1ed954f2c2b82c77f2c73dc.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/c45288f59d52e21c14d22781ef5742e7.gif
أحزان آخر موضة.. راقصات تعرٍ للجنازات
http://imagecache.te3p.com/imgcache/a96d16fde725fec43e60a856b99e0612.jpg
“الظاهرة المخزية”.. هكذا يطلق عليها كثيرون في تايوان وخارجها.. ومع ذلك فأنصارها كثر وإلى تزايد.. يستقبلون “جلالة الموت” برقص التعري الذي “يُفرح الميّت ويطرد الأرواح الشريرة من قبره”.
وفيما تحاول السلطات اتخاذ إجراءات صارمة حيال هذه الظاهرة، يبدو أن التايوانيين، وتحديداً في المناطق الريفية، يُصرّون على ممارسة طقس “التعري” الذي يعتبرونه “بمثابة تشريف لأفراد أسرة الميّت ويجلب لهم الحظ”.
لدى الأهالي قصص عديدة حول جذور هذا التقليد، بعضهم يتحدث عن محاولة تشتيت انتباه الأشباح الكبيرة السن كي تسمح للأشباح الصغيرة بالتعرّف إلى الميّت.
وبعضهم يتحدّث عن عرض مسلٍّ يُقدّم على شرف “آلهة الصف الثاني”، وهم في الواقع، أشباح الناس الذين عاشوا محبوبين من قبل محيطهم إلى درجة عبادتهم، وطالما استمتعوا بالعرض، فكان تثبيت هذا التقليد لأجلهم.
أما الرواية الثالثة فهي تقتصر على فكرة أن المتوفى كان يحب مشاهدة رقص التعري أثناء حياته.
يُذكر أن عروض “التعري” في الجنازات أصبحت تجتذب أعداداً كبيرة من الناس، ولا سيما من السيّاح والعمال المهاجرين الذين لا يستطيعون تأمين سعر بطاقة لحضور حفلة من هذا النوع.
كما درجت الاستعانة براقصات التعري لاجتذاب أعداد كبيرة من المعزين إلى الجنازات، حيث اشتدت المنافسة بين منظمي تلك العروض لدرجة أن بعض السكان ينظمون عرضاً منافساً قبالة المنزل الذي توجد فيه جنازة لاجتذاب المتفرجين، في حين تستعين الأسر الغنية بفرقة كاملة من الراقصات لجعل الجنازة أكثر جاذبية.
http://imagecache.te3p.com/imgcache/c45288f59d52e21c14d22781ef5742e7.gif
أميركية "تفرم" عضو زوجها الذكري
http://imagecache.te3p.com/imgcache/99b534a2a022ff38719b8024378b4fa6.jpg
عاقبت أميركية زوجها بقطع عضوه الذكري بآلة حادة، بعدما عمدت إلى تخديره وربطه بالسرير، ثم رمت العضو في “مفرمة” خاصة بالتخلص من النفايات.
ونقلت شبكة “سي إن إن” الأميركية عن الشرطة في جنوب ولاية كاليفورنيا قولها اليوم الأربعاء، ان المرأة التي تُدعى كاثرين كيو بيكر (48 عاماً) وضعت مادة سامة غير معروفة، أو مادة مخدرة، أو كلاهما معاً، في الطعام الذي قدمته لزوجها، ما جعله يغط في نوم عميق.
http://imagecache.te3p.com/imgcache/dc55d0cd155359cf261629dc09af9faf.jpg
وأضافت الشرطة ان المرأة نقلت زوجها إلى غرفة النوم، وربطته الى السرير، وعندما بدأ يستفيق قطعت بقطع عضوه الذكري بسكين، ثم ألقته في مفرمة النفايات وأدارت زر التشغيل.
وعند الانتهاء من فعلتها ، اتصلت الزوجة برقم الطوارئ 911، وأبلغت الشرطة بما اقترفته، قائلة ان زوجها “يستحق ذلك المصير”، دون أن تكشف الشرطة عن مزيد من التفاصيل مكتفية بالقول إنهما كانا يسعيان للانفصال عن بعضهما.
وأودعت المرأة في سجن في مقاطعة “أورانج” بعدما وجهت إليها عدة تهم، منها إحداث عاهة مستديمة، والاحتجاز القسري، والاعتداء باستخدام سلاح قاتل، واستخدام مخدرات بهدف ارتكاب جريمة، والتسميم، وإساءة معاملة زوجها.
ولم يكشف عن اسم الرجل البالغ 51 عاماً، وهو سيخضع لجراحة في مستشفى مركز UCI الطبي.
http://imagecache.te3p.com/imgcache/c45288f59d52e21c14d22781ef5742e7.gif
دب يغفو في مياه النهر بعد اصطياد فريسته!
أمضى مصور الحياة البرية "ريك شيرميتا" أربعة أيام يراقب خلالها الدب البني في شبه جزيرة "ألاسكا" على بعد 290 كيلومتر جنوب غرب "انكوراج" بالولايات المتحدة الأمريكية،
http://imagecache.te3p.com/imgcache/e556b8ee97aed89a7c52b2b2998b75e7.jpg
فإذا به يرى الدبة واسمها "يولاندا" غفت وذهبت في نوم عميق بعد أن اصطادت فريستها من سمك السالمون.
http://imagecache.te3p.com/imgcache/cee8035e126a8deb7255e1e310d8ced0.jpg
وسط مياه النهر وهي مازالت ممسكة بفريستها وخائفة أن تفلت من يدها، ومن جانبه أكد "ريك" لصحيفة "الدايلي ميل" البريطانية قائلا :"على الرغم من أن المشهد لم يدم طويلا، ولكنني كنت محظوظا بما فيه الكفاية لتوثيق والتقاط هذه اللحظات بالكاميرا".
وأضاف :"إن الدبة "يولاندا" قامت باصطياد السمك مرارا وتكرارا ولكنني لم أرها قط تغادر المياه لتأخذ قسط من الراحة مثل سائر الدببة، لذلك غلب عليها النوم فجأة وسط المياه".
http://imagecache.te3p.com/imgcache/6d611123fbfeb4bb02e24e9f51622f86.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/c45288f59d52e21c14d22781ef5742e7.gif
طائر صغير يهاجم نمر
الحجم ليس كل شيء، بل أحيانا يكون عنصرا الذكاء والمفاجأة هما كل شيء للهجوم على أكثر الحيوانات وحشية بالعالم،
وقد تحقق مشاهدة هذا الخداع الإستراتيجي بين شيئين غير متكافئين بالقوة تماما، وهما نمر شرس وطائر صغير.
يظهر هذا الفيديو طائر صغير غاضب وهو يهاجم نمر في إحدى حدائق الحيوان
http://imagecache.te3p.com/imgcache/3097f7edd2ffe165b51ee0d16342ea20.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/0c81a60f479e3ba2bd9e8ce01ddbbd28.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/8f07978c4d2f584cc865c1b9dbb258a0.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/c0188d758402a4a416520b64cdb280ff.jpg
طورت احدى الشركات الكورية كراسي مزودة بمؤثرات خاصة كالرياح, الضباب, الأضواء الخاصة, والروائح التي تتزامن كلها مع أحداث الفيلم،
http://www.pp11.com/upfiles/db312985.bmp
فحين يُعرض مشهد البحر مثلاً ستهب عليك الرياح المُحملة برائحة البحر وكأنك داخل المشهد!!
تم تجربة هذه التقنية الغريبة على فيلمي "كونج-فو باندا 2 " والجزء الأخير من قراصنة الكاريبي، وتم تزويد الكراسي أيضاً بمحرك خاص يقوم "بضربك" بخفة حين يتعرض بطل الفيلم للضرب أو الوقوع لينتقل شعوره إليك!!
فكرة مثيرة جربتها شركة" CJ 4DPlex " في سيول وافتتحت مؤخراً فرعاً لها في لوس أنجلوس لنقل هذه التقنية إلى أمريكا، ليتم نقلها بعدها إلى أوروبا ومن ثم باقي أنحاء العالم!
وبالرغم من أنها قد تبدو ممتعة لكن أثرها الملاحظ على جزء كبير من الحضور كان إصابتهم بالدوار والشعور بالغثيان وكأنهم كانوا جزءاً من الفيلم بالفعل!!
ما رأيكم في فكرة إضافة مؤثرات فيزيائية على مشاهدة الأفلام؟!!
http://www.pp11.com/upfiles/ltl12985.bmp
http://imagecache.te3p.com/imgcache/c45288f59d52e21c14d22781ef5742e7.gif
فراشة نصفها أنثى والآخر ذكر
http://imagecache.te3p.com/imgcache/90d8047ff4a2b8ec5a6b0bf88122da8e.jpg
ذهل العلماء في متحف التاريخ الطبيعي بالعاصمة البريطانية بولادة فراشة شديدة الندرة نصفها ذكر والنصف الآخر أنثى.
http://imagecache.te3p.com/imgcache/8930466b7d64ea4a6e5a1bf807957e57.jpg
وأفادت هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” أن فراشة خرجت من شرنقتها ليتضح أن خطاً يفصل بين الجزء الذكري فيها والجزء الأنثى، وأشارت إلى أن عدم انفصال كروموزومات الجنس خلال عملية التخصيب كان وراء ولادة هذه الفراشة النادرة التي تجمع بين خصائص الأنثى والذكر.
يشار إلى أن هذه الحالة تتكرر بنسبة 0.01%، وقال لوك براون من المتحف إن “الإنفصال كامل، جزء من الفراشة أنثى والجزء الآخر ذكر”، وفسر أن الجناحين ليسا الوحيدين اللذين تأثرا، بل جسم الفراشة بالكامل، فأعضائها التناسلية مقسومة أيضاً وحتى طول قرني الإستشعار مختلف وواحد أطول من الثاني.
http://imagecache.te3p.com/imgcache/85658260812fc68d3b21d3f7ff03e5a7.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/1a2ff62e69c965b10ca6a941137c7e84.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/3088777a86c5ce5d8ea0f8452e8ccf75.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/a933884a24a4eba955257035bf956bb0.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/587f82ff4f1e14ef33ab1b5421375b85.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/9e9d70d596fdf49500aed7c57b7e04a9.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/02380028d6fa2829002517d8ecc00d52.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/b6c0a9757792f648fdf585b70b0aeb88.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/79c7d7e9e1ed954f2c2b82c77f2c73dc.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/c45288f59d52e21c14d22781ef5742e7.gif
أحزان آخر موضة.. راقصات تعرٍ للجنازات
http://imagecache.te3p.com/imgcache/a96d16fde725fec43e60a856b99e0612.jpg
“الظاهرة المخزية”.. هكذا يطلق عليها كثيرون في تايوان وخارجها.. ومع ذلك فأنصارها كثر وإلى تزايد.. يستقبلون “جلالة الموت” برقص التعري الذي “يُفرح الميّت ويطرد الأرواح الشريرة من قبره”.
وفيما تحاول السلطات اتخاذ إجراءات صارمة حيال هذه الظاهرة، يبدو أن التايوانيين، وتحديداً في المناطق الريفية، يُصرّون على ممارسة طقس “التعري” الذي يعتبرونه “بمثابة تشريف لأفراد أسرة الميّت ويجلب لهم الحظ”.
لدى الأهالي قصص عديدة حول جذور هذا التقليد، بعضهم يتحدث عن محاولة تشتيت انتباه الأشباح الكبيرة السن كي تسمح للأشباح الصغيرة بالتعرّف إلى الميّت.
وبعضهم يتحدّث عن عرض مسلٍّ يُقدّم على شرف “آلهة الصف الثاني”، وهم في الواقع، أشباح الناس الذين عاشوا محبوبين من قبل محيطهم إلى درجة عبادتهم، وطالما استمتعوا بالعرض، فكان تثبيت هذا التقليد لأجلهم.
أما الرواية الثالثة فهي تقتصر على فكرة أن المتوفى كان يحب مشاهدة رقص التعري أثناء حياته.
يُذكر أن عروض “التعري” في الجنازات أصبحت تجتذب أعداداً كبيرة من الناس، ولا سيما من السيّاح والعمال المهاجرين الذين لا يستطيعون تأمين سعر بطاقة لحضور حفلة من هذا النوع.
كما درجت الاستعانة براقصات التعري لاجتذاب أعداد كبيرة من المعزين إلى الجنازات، حيث اشتدت المنافسة بين منظمي تلك العروض لدرجة أن بعض السكان ينظمون عرضاً منافساً قبالة المنزل الذي توجد فيه جنازة لاجتذاب المتفرجين، في حين تستعين الأسر الغنية بفرقة كاملة من الراقصات لجعل الجنازة أكثر جاذبية.
http://imagecache.te3p.com/imgcache/c45288f59d52e21c14d22781ef5742e7.gif
أميركية "تفرم" عضو زوجها الذكري
http://imagecache.te3p.com/imgcache/99b534a2a022ff38719b8024378b4fa6.jpg
عاقبت أميركية زوجها بقطع عضوه الذكري بآلة حادة، بعدما عمدت إلى تخديره وربطه بالسرير، ثم رمت العضو في “مفرمة” خاصة بالتخلص من النفايات.
ونقلت شبكة “سي إن إن” الأميركية عن الشرطة في جنوب ولاية كاليفورنيا قولها اليوم الأربعاء، ان المرأة التي تُدعى كاثرين كيو بيكر (48 عاماً) وضعت مادة سامة غير معروفة، أو مادة مخدرة، أو كلاهما معاً، في الطعام الذي قدمته لزوجها، ما جعله يغط في نوم عميق.
http://imagecache.te3p.com/imgcache/dc55d0cd155359cf261629dc09af9faf.jpg
وأضافت الشرطة ان المرأة نقلت زوجها إلى غرفة النوم، وربطته الى السرير، وعندما بدأ يستفيق قطعت بقطع عضوه الذكري بسكين، ثم ألقته في مفرمة النفايات وأدارت زر التشغيل.
وعند الانتهاء من فعلتها ، اتصلت الزوجة برقم الطوارئ 911، وأبلغت الشرطة بما اقترفته، قائلة ان زوجها “يستحق ذلك المصير”، دون أن تكشف الشرطة عن مزيد من التفاصيل مكتفية بالقول إنهما كانا يسعيان للانفصال عن بعضهما.
وأودعت المرأة في سجن في مقاطعة “أورانج” بعدما وجهت إليها عدة تهم، منها إحداث عاهة مستديمة، والاحتجاز القسري، والاعتداء باستخدام سلاح قاتل، واستخدام مخدرات بهدف ارتكاب جريمة، والتسميم، وإساءة معاملة زوجها.
ولم يكشف عن اسم الرجل البالغ 51 عاماً، وهو سيخضع لجراحة في مستشفى مركز UCI الطبي.
http://imagecache.te3p.com/imgcache/c45288f59d52e21c14d22781ef5742e7.gif
دب يغفو في مياه النهر بعد اصطياد فريسته!
أمضى مصور الحياة البرية "ريك شيرميتا" أربعة أيام يراقب خلالها الدب البني في شبه جزيرة "ألاسكا" على بعد 290 كيلومتر جنوب غرب "انكوراج" بالولايات المتحدة الأمريكية،
http://imagecache.te3p.com/imgcache/e556b8ee97aed89a7c52b2b2998b75e7.jpg
فإذا به يرى الدبة واسمها "يولاندا" غفت وذهبت في نوم عميق بعد أن اصطادت فريستها من سمك السالمون.
http://imagecache.te3p.com/imgcache/cee8035e126a8deb7255e1e310d8ced0.jpg
وسط مياه النهر وهي مازالت ممسكة بفريستها وخائفة أن تفلت من يدها، ومن جانبه أكد "ريك" لصحيفة "الدايلي ميل" البريطانية قائلا :"على الرغم من أن المشهد لم يدم طويلا، ولكنني كنت محظوظا بما فيه الكفاية لتوثيق والتقاط هذه اللحظات بالكاميرا".
وأضاف :"إن الدبة "يولاندا" قامت باصطياد السمك مرارا وتكرارا ولكنني لم أرها قط تغادر المياه لتأخذ قسط من الراحة مثل سائر الدببة، لذلك غلب عليها النوم فجأة وسط المياه".
http://imagecache.te3p.com/imgcache/6d611123fbfeb4bb02e24e9f51622f86.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/c45288f59d52e21c14d22781ef5742e7.gif
طائر صغير يهاجم نمر
الحجم ليس كل شيء، بل أحيانا يكون عنصرا الذكاء والمفاجأة هما كل شيء للهجوم على أكثر الحيوانات وحشية بالعالم،
وقد تحقق مشاهدة هذا الخداع الإستراتيجي بين شيئين غير متكافئين بالقوة تماما، وهما نمر شرس وطائر صغير.
يظهر هذا الفيديو طائر صغير غاضب وهو يهاجم نمر في إحدى حدائق الحيوان
http://imagecache.te3p.com/imgcache/3097f7edd2ffe165b51ee0d16342ea20.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/0c81a60f479e3ba2bd9e8ce01ddbbd28.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/8f07978c4d2f584cc865c1b9dbb258a0.jpg
http://imagecache.te3p.com/imgcache/c0188d758402a4a416520b64cdb280ff.jpg