جنــــون
05-15-2011, 06:30 PM
http://upload.7ozn.com/files11/13054688797.gif
http://imagecache.te3p.com/imgcache/c96f445c7f8a448006eb2efe75d67eac.jpg
هَكَذَا فَعَلَ أَبٌ صِيْنِيٌّ بِابْنِهِ الْمُرَاهِقِ بَعْدَ أَنْ ضَاقَ ذَرْعَا بِإِدْمَانِ هَذَا الْأَخِيرَ عَلَىَ الْأَلْعَابِ الْالِّكْتَرُوْنِيَّةِ.
الْأَبِ الَّذِيْ يُدْعَىَ لَوْ تَانِ قَالَ إِنَّهُ لَجَأَ إِلَىَ ذَلِكَ الْأُسْلُوبِ الْعَنِيْفِ بَعْدَ أَنْ حَاوَلَ مِرَارَا - وَدُوْنَ جَدْوَىْ -
أَنَّ يُفْطَمَ ابْنِهِ عَنْ ادْمَانُهُ عَلَىَ تِلْكَ الْأَلْعَابِ الَّتِيْ يَقْضِيَ كَلْ وَقْتِهِ تَقْرَيْبَا فِيْ مُمَارَسَتِهَا مُشِيْرّا إِلَىَ أَنَّهُ اضْطُرَّ فِيْ نِهَايَةِ الْمَطَافِ إِلَىَ إِخْفَاءُ جَهَازُ الْكَمَبْيُوُتَرّ بَعِيْدَا عَنِ ابْنِهِ لَكِنَّهُ اكْتَشِفْ أَنَّهُ يَذْهَبُ خِلْسَةً إِلَىَ مَقّهى انْتَرْنِتٌ لاشْبَاعٍ ادْمَانُهُ.
شُهُوْدَ عِيَانٍ قَالُوْا انَّهُمْ فُوْجِئُوْا عِنْدَمَا اقْتَحَمَ الْأَبِ مَقّهى الْإِنْتَرْنِتْ فِيْ مَدِيْنَةِ هَتيشِيّ الْجَنُوْبِيَّةِ حَيْثُ جَرْجَرَ ابْنَهُ الْمُرَاهِقِ مِنْ شَعْرِهِ وَسَحَبَهُ إِلَىَ خَارِجِ الْمَقْهَىْ عَلَىَ مَرْأَىْ وَمَسْمَعِ مِنْ أَصْدِقَائِهِ ثُمَّ جَرَّدَهُ مِنْ مَلَابِسِهِ وَرَاحَ يَضْرِبُهُ وَيُرْكِلَهُ دُوْنَ أَنْ يَسْتَجِيْبَ لِاسْتِرْحَامَاتِهُ ثُمَّ رَبَطَ يَدَيْهِ وَرَاءَ ظَهْرِهِ وَجَرْجَرَهُ عَائِدَا إِلَىَ الْمَنْزِلِ وَسَطِ ذُهُوْلٍ الْمَارَّةِ.
وَنُقِلَ عَنْ أَحَدٍ شُهُوْدٌ الْعِيَانِ قَوْلُهُ: «اسْتَدْعَيْنَا الْشُّرْطَةِ لَكِنَّهَا لَمْ تَتَدَخَّلْ لِأَنَّ الْأَبَ الْغَاضِبِ أَكَّدَ أَنَّ ابْنَهُ سَرَقَ نَقُوْدَا كَيْ يُذْهِبُ إِلَىَ مَقّهى الْإِنْتَرْنِتْ».
*;
عَقَّــآَبَ مُخِيْفٌ ..وَلَهُ اثَآرْ سَّلْبِيَّهْ عَ الْطِّفْلُ
http://imagecache.te3p.com/imgcache/c96f445c7f8a448006eb2efe75d67eac.jpg
هَكَذَا فَعَلَ أَبٌ صِيْنِيٌّ بِابْنِهِ الْمُرَاهِقِ بَعْدَ أَنْ ضَاقَ ذَرْعَا بِإِدْمَانِ هَذَا الْأَخِيرَ عَلَىَ الْأَلْعَابِ الْالِّكْتَرُوْنِيَّةِ.
الْأَبِ الَّذِيْ يُدْعَىَ لَوْ تَانِ قَالَ إِنَّهُ لَجَأَ إِلَىَ ذَلِكَ الْأُسْلُوبِ الْعَنِيْفِ بَعْدَ أَنْ حَاوَلَ مِرَارَا - وَدُوْنَ جَدْوَىْ -
أَنَّ يُفْطَمَ ابْنِهِ عَنْ ادْمَانُهُ عَلَىَ تِلْكَ الْأَلْعَابِ الَّتِيْ يَقْضِيَ كَلْ وَقْتِهِ تَقْرَيْبَا فِيْ مُمَارَسَتِهَا مُشِيْرّا إِلَىَ أَنَّهُ اضْطُرَّ فِيْ نِهَايَةِ الْمَطَافِ إِلَىَ إِخْفَاءُ جَهَازُ الْكَمَبْيُوُتَرّ بَعِيْدَا عَنِ ابْنِهِ لَكِنَّهُ اكْتَشِفْ أَنَّهُ يَذْهَبُ خِلْسَةً إِلَىَ مَقّهى انْتَرْنِتٌ لاشْبَاعٍ ادْمَانُهُ.
شُهُوْدَ عِيَانٍ قَالُوْا انَّهُمْ فُوْجِئُوْا عِنْدَمَا اقْتَحَمَ الْأَبِ مَقّهى الْإِنْتَرْنِتْ فِيْ مَدِيْنَةِ هَتيشِيّ الْجَنُوْبِيَّةِ حَيْثُ جَرْجَرَ ابْنَهُ الْمُرَاهِقِ مِنْ شَعْرِهِ وَسَحَبَهُ إِلَىَ خَارِجِ الْمَقْهَىْ عَلَىَ مَرْأَىْ وَمَسْمَعِ مِنْ أَصْدِقَائِهِ ثُمَّ جَرَّدَهُ مِنْ مَلَابِسِهِ وَرَاحَ يَضْرِبُهُ وَيُرْكِلَهُ دُوْنَ أَنْ يَسْتَجِيْبَ لِاسْتِرْحَامَاتِهُ ثُمَّ رَبَطَ يَدَيْهِ وَرَاءَ ظَهْرِهِ وَجَرْجَرَهُ عَائِدَا إِلَىَ الْمَنْزِلِ وَسَطِ ذُهُوْلٍ الْمَارَّةِ.
وَنُقِلَ عَنْ أَحَدٍ شُهُوْدٌ الْعِيَانِ قَوْلُهُ: «اسْتَدْعَيْنَا الْشُّرْطَةِ لَكِنَّهَا لَمْ تَتَدَخَّلْ لِأَنَّ الْأَبَ الْغَاضِبِ أَكَّدَ أَنَّ ابْنَهُ سَرَقَ نَقُوْدَا كَيْ يُذْهِبُ إِلَىَ مَقّهى الْإِنْتَرْنِتْ».
*;
عَقَّــآَبَ مُخِيْفٌ ..وَلَهُ اثَآرْ سَّلْبِيَّهْ عَ الْطِّفْلُ