جنــــون
03-02-2011, 05:34 PM
حتى لا يخيم على سمائها شبح الفضيحة،كسبت خليجية معركة قضائية لإخفاء هويتها في محاكم
المملكة المتحدة بعد اتهامها بالتحرش الجنسي بحارسها البريطاني.
وقالت صحيفة (ديلي ميل) الثلاثاء إن حارس الأمن البريطاني البالغ من العمر 40 عاماً كان
يحصل على 100 ألف جنيه إسترليني في العام مقابل حماية عائلة الخليجية وزعم أن الأخيرة كانت
منغمسة بتناول المشروبات الكحولية والمخدرات غير المشروعة والسلوك المنحل جنسياً.
وأشارت إلى أن الحارس زعم أيضاً أن الأميرة رفسته في فخذه وهي تعلم جيداً أنه كان يتعافى من
جراحة في تلك المنطقة، وقامت بعض خد موظف آخر يعمل لديها.
وأضافت الصحيفة إن المحامين الذين يمثلونها تمكنوا من إقناع محكمة بريطانية بإخفاء هويتها
لمنع تعريض حياتها وحياة عائلتها للخطر، ومنح زوجها، وهو رجل أعمال ناجح، هذه الميزة بعد
الكشف عن أنه متابع للمواقع الإباحية الخاصة بمثليي الجنس.
وأشارت إلى أن الخليجية ادعت أيضاً أن المزاعم الموجهة ضدها يمكن أن تُستخدم لتقويض فرص
حصول أفراد من عائلتها على مناصب حكومية بارزة.
وقالت الصحيفة إن حارس الأمن البريطاني عمل لدى الخليجية منذ عام 2003 لتوفير الحماية
الوثيقة لها، لكنه اضطر العام الماضي للاستقالة من عمله بعد أن شعر بأنه مهدد بالتحرش
الجنسي من قبل الخليجية ، وحرّك ضدها دعوى قضائية بتهم التحرش الجنسي والطرد من العمل
أمام المحكمة الصناعية في لندن.
وأضافت إن المحكمة أُبلغت بأن الحارس هدد أرباب عمله بعد استقالته بأنه سيتحدث بصورة علنية
ما لم يحصل على عرض معقول منهم.
المملكة المتحدة بعد اتهامها بالتحرش الجنسي بحارسها البريطاني.
وقالت صحيفة (ديلي ميل) الثلاثاء إن حارس الأمن البريطاني البالغ من العمر 40 عاماً كان
يحصل على 100 ألف جنيه إسترليني في العام مقابل حماية عائلة الخليجية وزعم أن الأخيرة كانت
منغمسة بتناول المشروبات الكحولية والمخدرات غير المشروعة والسلوك المنحل جنسياً.
وأشارت إلى أن الحارس زعم أيضاً أن الأميرة رفسته في فخذه وهي تعلم جيداً أنه كان يتعافى من
جراحة في تلك المنطقة، وقامت بعض خد موظف آخر يعمل لديها.
وأضافت الصحيفة إن المحامين الذين يمثلونها تمكنوا من إقناع محكمة بريطانية بإخفاء هويتها
لمنع تعريض حياتها وحياة عائلتها للخطر، ومنح زوجها، وهو رجل أعمال ناجح، هذه الميزة بعد
الكشف عن أنه متابع للمواقع الإباحية الخاصة بمثليي الجنس.
وأشارت إلى أن الخليجية ادعت أيضاً أن المزاعم الموجهة ضدها يمكن أن تُستخدم لتقويض فرص
حصول أفراد من عائلتها على مناصب حكومية بارزة.
وقالت الصحيفة إن حارس الأمن البريطاني عمل لدى الخليجية منذ عام 2003 لتوفير الحماية
الوثيقة لها، لكنه اضطر العام الماضي للاستقالة من عمله بعد أن شعر بأنه مهدد بالتحرش
الجنسي من قبل الخليجية ، وحرّك ضدها دعوى قضائية بتهم التحرش الجنسي والطرد من العمل
أمام المحكمة الصناعية في لندن.
وأضافت إن المحكمة أُبلغت بأن الحارس هدد أرباب عمله بعد استقالته بأنه سيتحدث بصورة علنية
ما لم يحصل على عرض معقول منهم.