شوق الليالي
02-01-2011, 04:02 PM
وَ يَخَنُقنِيِ الَحَنِينُ إِلَيـــَكَ ...
http://www.uploadd.net/download.php?img=29314
حَبْيِبيِ .... أَحتَاجُكَ كَثيَراً
فَأيْنَ أَنْتَ..؟؟؟؟
أَبحَثُ عَنْكَ فيِ كُلَّ مَكَانَ
وَ أُفَتشَ عَنْكَ فيِ الزَوايَا
وَ بَينَ أَورَاقيِ..!!!
وَالحَنيُن يَكاَدُ يَقَتُلونِيَ
حَبَيبيَ ....
أَحتاَجً أنَ اَتنفَسكَ عِشقاً لاَ نِهاَيةَ لَهُ
َأحَتاجُ إلَى اَنَ أَتَدثَرُ بِكَ دِفَئاً يَقِينِي بَرَدَ الشِّتَاءَ
وَ احتَاجُ أنَ أَسكُنَ أعَماقَكَ
و َأنَ أَتوسَدَ صَدرَكَ وَ أغَفوُ دَاخِلَ شَراِييَن قِلبِكَ
لَيتَك َتعَلمَ
مَاذاَ اُقاَسِي فيِ لَحظَاتِ غِياَبِكَ..؟؟؟
لحَظاَت مَريرِهَ جِداً تَجتَاحُوِنيِ كَالعَواصِفَ وَتكَادُ تَقَتَلعَ قَلبِيِ مِنْ وَسَطَ صَدَريِ
لِ ترَميِ بِهِ فيِ بَراَكيِنَ الَولَهَ
تِلكَ البَراكِينَ الُمشَتعلِهَ التيِ لاَ تَنَطَفئُ اَبدَاً
حبَيبِيِ...
أُحِبٌكَ اكَثرَ مِنْ ايَ شَيءَ بِ الُدنَيَا
وَ أحَتاجُ قُرَبكَ لِكَيِ اَشعثرَ بِ الَامَانَ
فَ أنَت َوحَدكَ القَادِرُ علَى َتهَدأِتَ تِلَكَ الاَنفَاسَ الُمتَسارِعَه التِيِ تُرَهِقَ صَدَرِيِ
وَلاَ تَستَكيِنَ اِلاَ بِ لمَساَتِكَ الحَنُوَنهَ
مَاذاَ اقَولَ فَ قَلمَي ِبدَأ بِ عِصِياَنِيِ
وَبدَأَ يَتَمردُ عَلىَ إِحَساَسِيِ
وِيأبِى ِأنِ يِصِفَ مَشاَعِريِ
وَيأبَىَ اَنْ يَرسُمَ مَلامِحَ دُمُوعِيِ
تِلكَ الدَّمُوعَ التيِ تِذَرِفُ بِ غَزاَرهَ...!!!
حَبيِبِي كُنَ بِ قُرَبِيِ
اَرَجُوكَ لاَ تَبتَعدَ عَنَ قَلبِيِ
ذَالكِ الَمخَلوُقَ الضَّعيَفِ الذَّيِ يتَوُسَلُ عَطَفَ وَيسَتجَدِيِ حَنْانَكَ
وَيذُوُوُبٌ مِنَ فَرَطَ عِشِقهِ لَكَ
أُحِبٌكَ يَا أَملاً يَرسُمُ مُستَقَبليِ
وَ يَا حُلماً يُزَيُّنُ سَماَئِيِ
وَ ياَ بَلسَماً يُدَاوُيِ جِرِاجِيِ
أُحِبٌكَ جِدَاً جِدَاً http://www.f7a7.com/vb/images/ss/servbah.com38.gif
http://www.uploadd.net/download.php?img=29314
حَبْيِبيِ .... أَحتَاجُكَ كَثيَراً
فَأيْنَ أَنْتَ..؟؟؟؟
أَبحَثُ عَنْكَ فيِ كُلَّ مَكَانَ
وَ أُفَتشَ عَنْكَ فيِ الزَوايَا
وَ بَينَ أَورَاقيِ..!!!
وَالحَنيُن يَكاَدُ يَقَتُلونِيَ
حَبَيبيَ ....
أَحتاَجً أنَ اَتنفَسكَ عِشقاً لاَ نِهاَيةَ لَهُ
َأحَتاجُ إلَى اَنَ أَتَدثَرُ بِكَ دِفَئاً يَقِينِي بَرَدَ الشِّتَاءَ
وَ احتَاجُ أنَ أَسكُنَ أعَماقَكَ
و َأنَ أَتوسَدَ صَدرَكَ وَ أغَفوُ دَاخِلَ شَراِييَن قِلبِكَ
لَيتَك َتعَلمَ
مَاذاَ اُقاَسِي فيِ لَحظَاتِ غِياَبِكَ..؟؟؟
لحَظاَت مَريرِهَ جِداً تَجتَاحُوِنيِ كَالعَواصِفَ وَتكَادُ تَقَتَلعَ قَلبِيِ مِنْ وَسَطَ صَدَريِ
لِ ترَميِ بِهِ فيِ بَراَكيِنَ الَولَهَ
تِلكَ البَراكِينَ الُمشَتعلِهَ التيِ لاَ تَنَطَفئُ اَبدَاً
حبَيبِيِ...
أُحِبٌكَ اكَثرَ مِنْ ايَ شَيءَ بِ الُدنَيَا
وَ أحَتاجُ قُرَبكَ لِكَيِ اَشعثرَ بِ الَامَانَ
فَ أنَت َوحَدكَ القَادِرُ علَى َتهَدأِتَ تِلَكَ الاَنفَاسَ الُمتَسارِعَه التِيِ تُرَهِقَ صَدَرِيِ
وَلاَ تَستَكيِنَ اِلاَ بِ لمَساَتِكَ الحَنُوَنهَ
مَاذاَ اقَولَ فَ قَلمَي ِبدَأ بِ عِصِياَنِيِ
وَبدَأَ يَتَمردُ عَلىَ إِحَساَسِيِ
وِيأبِى ِأنِ يِصِفَ مَشاَعِريِ
وَيأبَىَ اَنْ يَرسُمَ مَلامِحَ دُمُوعِيِ
تِلكَ الدَّمُوعَ التيِ تِذَرِفُ بِ غَزاَرهَ...!!!
حَبيِبِي كُنَ بِ قُرَبِيِ
اَرَجُوكَ لاَ تَبتَعدَ عَنَ قَلبِيِ
ذَالكِ الَمخَلوُقَ الضَّعيَفِ الذَّيِ يتَوُسَلُ عَطَفَ وَيسَتجَدِيِ حَنْانَكَ
وَيذُوُوُبٌ مِنَ فَرَطَ عِشِقهِ لَكَ
أُحِبٌكَ يَا أَملاً يَرسُمُ مُستَقَبليِ
وَ يَا حُلماً يُزَيُّنُ سَماَئِيِ
وَ ياَ بَلسَماً يُدَاوُيِ جِرِاجِيِ
أُحِبٌكَ جِدَاً جِدَاً http://www.f7a7.com/vb/images/ss/servbah.com38.gif